السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المنام اليوم 2-9-2014
ما بين ال12 ظهرا الى ال1 ظهرا
رايت والله اعلم التالي مع انني بدات انسى المنام
رايت اني بمكان ما احس انه بمكان تحت الارض او الباب ياخذني الى مكان تحت الارض
الباب الفولاذي هذا يحتاج مفتاح او الباسورد
داخله مثل الغرف وراء ابواب بس اشبه بالمكاتب مع ان الاماكن هذه اشبه بالجحور او بالانفاق
سرق احدهم خاتمي واردت ان اهدي هذا الخاتم للمهدي عليه السلام وكان هذا الخاتم يستطيع ان يقوم باي شي سبحان الله اي كانه ايضا خاتم سيدنا سليمان عليه السلام
لا اعلم من اخذ خاتمي
الشخص اللي رايته لابس الخاتم كان ضخم الجثة ولم ارى وجهه فقط ظهره ولابس شي بني فاتح مخطط بس الثوب هذا مغطي ذراعيه وجسمه كله يشبه تلك التي كنا نراها بالافلام التاريخية القديمة او ثوب المنزل وكان بظهره حدبة
اخذت مني واردت استعادتها ولكن خفت ان ادخل المكان لانه به كاميرات مراقبة وكل شي
والغريب بالخاتم انه اللي رايته كان بفص من الماس وجميل جدا بس استغربت لما شكله كذا ، كان المعدن اقرب للابيض ولكنه ليس ذهب يمكن فضة
فقلت في نفسي ايضا لما لم يحدث شي او شي من هذا القبيل فقلت لن يعمل الا مع المهدي اذا والله اعلم
الاحساس ايضا بانه خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا اذكر بالضبط كيف تم سرقته مني
كاني وضعته وراء باب فولاذي ايضا وتم سرقته وانا خارج الغرفة او شي من هذا القبيل
شفت اناس هنالك ايضا امراة تريد دخول المكان وسالتني يمكن ان ادخلها للداخل او ان اساعدها بالدخول وان لها صديقة هنالك او تريد ان ترى الدكتورة باسمة التي بالداخل
ومعها اغراض بس قلت لها انت ممنوعة الا لو معك مفتاح او سر فيمكن وضعت الاغراض وحاولت فتح الباب بالمفتاح وواحتاجت مساعدة مني بس اعتقد دخلت بالاخير لان صاحبتها بالداخل لا اذكر
بدأت انسى المنام فقلت ان اضعها قبل ان انساها كلها
هذا والله اعلم
بعدما قمت من النوم وانا شبه نائمة كنت افكر ايضا كيف سرقت الخاتم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهل اخذها الدجال
الله اعلم هذا اخر ما توصلت اليه
الحمد لله رب العالمين على نعمة الرؤى واشكره على وهبي هذه الرؤيا ولله الحمد
https://ahmedibraahmed.forumegypt.net/t6245-topic
==================================================
الله لا اله الا هو الحي القيوم له مقاليد السموات والارض يحي ويميت وهو على كل شيء قدير
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ
أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ»