استغفر لذنبك

ابراهيم الحدايدة كتب:

مولانا رسول الله صلي الله علية وسلم محفوظ بنور العناية الالهية من الوقوع بالمعصية حيث ان المعصية تتعارض مع عصمتة صلي الله علية وسلم 
فسياج النور الالهي حافظ وواقي لرسول الله وقد يكون طلب الاستغفار لذنبة هو شكر الله علي ما انعم عليه من نور ورضا
وقد يكون وهذا ماعلية الكثير ان الخطاب للامة رسول الله ورسول الله محل الخطاب فالمقصود هو الامة فيكون استغفر رسول الله ليقتدو به ويكون قدوتهم في الاستغفار وهو المعصوم النقي من الذنوب فما بالي انا واري المعصوم لايستنكف عن شكر واستغفار الله لذنب لم يرتكبة فما بالي انا وانا المغموس في المعصية المحتاج للتطهير منها بالاستغفار والعودة الي الله ب استغفر الله من ذنوبي

اخى احب علي قدمك 
اعمل ليك ايه انت وغيرك
ارجوكم لا تتكلموا في مقاصد المولى 
اتدرك من انت ومن هو المولى لتقول 
اصل المولى بيقصد كذا لما قال كذا 
اخى والله انها لكبيره 
ان تترك النص الواضح الصريح وتتكلم في مقاصد الله حين يتكلم 
هل اطلعت علي المولى لتعلم مقاصده وتتكلم كدا عادى ان المولى يقصد كذا وكذا 
من انت ومن انا لنقول قصد الله بقوله ان يقول كذا 
والله لو اكبر العلماء قالها لعاتبته وراجعته فيها 
لا تتكلموا في مقاصد الله حين تقراون كلامه 
اما تفهموه بظاهره ومعناه 
او تصمتوا وتقولوا لا نعلم 
فنحن لا نعلم 
هل تعلم ما بنفس المولى لتتكلم عن مقاصده 

اقرا 


والله اعلم

ام امؤمنين والمؤمنات فذنوبهم شتى
اهونها النظر الى ماحرم الله

المهدي كتب:

عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (5) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى ( 8 ) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ (11) فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ (12) فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ (13) مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ (14) بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) كِرَامٍ بَرَرَةٍ (16) قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (17) مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (18) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (20) ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ (21) ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ (22) كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ (23) فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا (25) ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (26) فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31) مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (32) فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ (39) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42)

لو كان هذا هو الذنب 
فلم لم يذكر المولى في نفس الصوره ان يستغفر النبي لذنبه 
فكل ذنوب الانبياء المولى ذكر فيها ان عليهم الاستغفار في نفس السوره 
اما هنا 
فالذنب ذكر في سوره لم يذكر فيها حتي انه ذنب 
وذكر الذنب في سوره اخرى ولم يذكر فيها ماهو الذنب 
لا اعتقد اخى ان هذا ذنبا ابدا 
هو انه اعرض فقط عن الاعمى 
وللعلم الاعمى لم يري الاعراض ولا العبوس لانه اعمى ولكن المولى هو من راى 
والله اعلم

اذن لمن الخطاب اخى 
والله اعلم

[size=32] فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ (18) فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19)[/size]
[size=32]ممكن المقصود هنا المهدي وهو اول اشراط الساعة الكبرى والله اعلم[/size]

اخى ماعلاقه الاستغفار بالذنب 
لا علاقه 
فلاستغفار ليس مرتبط بذنب والا ما استغفر من لا ذنب له 
لكن الاستغفار كالحمد والشكر لله لا علاقه له بالسبب بل هو فعل مطلق بلا سبب 
لهذا لو كان المخاطب رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم لقال المولى واستغفر الله على المطلق 
ماحدد الذنب سببا للاستغفار 
ونحن فى صلاتنا نستغفر الله ولا نقول استغفر الله من ذنوبنا بل نقول استغفر الله واحمد الله واشكر الله وهكذا 
والدليل ان الاستغفار عندما يحدده المولى بذنب انه يذكره صراحه فى القران كما فعل مع امراءه العزيز زليخه في
 قَوْله تَعَالَى : { يُوسُف أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِك إِنَّك كُنْت مِنَ الْخَاطِئِينَ }
فهل ترى امرا طبيعيا ان يساوي المولى بينهما في اللفظ والنطق ؟؟؟
ولاحظ نوع الذنب هنا اخى 
لهذا اقول دائما ولا احد يستمع لى فتنه المهدى في النساء وذنوبه بسببهن 
والله اعلم
واستغفر الله

مش تتعبونا بقي   رسول الله معصوم من قبل ومن بعد ولم يذنب    مش عايز واحد يطلع ويقول مغالاه   داهيه تقرف المغالاه الي الشماعو ابتعتكو في ذم رسول الله   دي حاجة تجنن    رسول الله الهادي لم يذني  حاجة تجيب الصرم

Adel Ali كتب:

أخي أحمد الله ابراهيم


العلاقة وثيقة جدا اذ أن الاستغفار هو من الذنوب والا استغفر الله من ماذا  وأطلب من الله أن يغفر ماذا : لاشيء ؟
مثل الشكر فهل يكون هناك شكر الا على نعمة لأنه ان لم تكن هناك نعمة فعلام الشكر اذا ؟ على لا شيء؟
الاستغفار قد يكون مرتبط بذنب معين فيذكر أو ذنوب عامة فتكون نكرة ولا تعرف أو تذكر
سؤال : هل الملائكة يستغفرون لأنفسهم أويستغفرون بصفة عامة.فضلا اذكر الآية أو الدليل ان كان هناك ( يستغفرون للذين آمنوا ويستغفرون لمن في الأرض ) فلماذا لا يستغفرون الله لأنفسهم ما دام الاستغفار لا علاقة له بشيء يعني عمل تعبدي عام 


أما لفظ الاستغفار العام والشكر العام فهو اما على ذنوب عامة (قد لا نحصيها أو نجهلها  أوعلى نعم عامة غير مخصوصة قد نعلم بعضها ولا نحصيها فمن هذا كان الأفضل تعميم الاستغفار أو الشكر) وفي حق الرسول لا يعني الاستغفار وجود ذنب نعم ولكنه استغفار عن أي تقصير ربما قد يحدث أو سهو أو نقص لأنه بشر وهو الذي يقول انه ليغان على قلبي وهو الذ قال فيه المولى عز وجل ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا 


ولماذا لم تعلق يا أخي على الحديث
عن عائشة - رضي الله عنها -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((سدِّدوا وقارِبوا وأبشِروا؛ فإنه لا يُدخِل أحدًا الجنةَ عملُه))، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ((ولا أنا، إلا أن يَتغمدَني اللهُ بمغفرة ورحمة)) رواه البخاري



لم تجبني عن قول الله تعالى في سورتي غافر و الفتح  عن قول الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم (واستغفر لذنبك ) و ( ما تقدم من ذنبك ) على الترتيب أم أن المخاطب المهدي أيضا ؟ لو كان صحيحا اذا فهنيئا للمهدي الذي خوطب في القرآن ونزلت له تكليفات بمفرده دون بقية الصديقين والصحابة أجمعين وهو الوحيد حسب ما ذهبت اليه أنت الذي اشترك مع الرسول صلى الله عليه وسلم في الخطاب المفرد خطابا مباشرا وليس حكاية.


لماذا يخاطب الله المهدي في القرآن عن طريق وسيط (هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم ) ولا يخاطبه هو مباشرة
لماذا ينزل الله على رسوله أمر للمهدي ( كما سبق وأن ذكرت أنت ) في سورة المدثر في بدايات نزول القرآن  مع أن المنطق يقول أن الدعم والتثبيت لابد أن يكون للرسول محمد صلى الله عليه وسلم لأنه  يحتاجه الآن عند بدء نزول الوحي وليس أن ينزل دعم أو أمر لشخص سوف يأتي بعد قرن ونصف تقريبا (بصراحة مش منطقية)


ملاحظة أخرى كثيرا ما يتناقلها الناس عن قول الألباني أن سورة المهدي العلق والصحيح أنه نقل عنه رحمه الله أن آية (وليست سورة ) المهدي العلق اذا المقصود آية وليست كل السورة وربما هي شيء له علاقة بخلق انسان أو انسانة من علق تحدث في حينها وقد يكون المقصود آية القرآن أو آية بمعنى معجزة .
ويا أخي الحبيب أنا استمع لك (وان كنت لم أسمعك بعد) ووصلتني فكرتك منذ مدة أن فتنة المهدي هي في النساء وذنوبه بسببهن فأقول فهل ليس له ذنوب أخرى؟ ثم هل نحن متيقنون من ذلك أقول لا لأنه لا دليل عليه وصدقني يا أخي أحمد الله ابراهيم  فكثير مما عبرته أنت من رؤى عمن نظنه المهدي مثل العملية الجراحية في الأسفل ومثل السوق والذبائح المعلقة ومثل رؤيا الخروف المحترق من رأسه الى ذيله قد تحمل على غير ذلك فاني يا أخي الحبيب أراها أنه محروق ومتأذي مما يحدث لأخواته من النساء وراجع قول ابن عربي عمن نظنه هو ( ولولا سجن النسا لكان صباحه مسا ) ورؤيا عبرها علامة فارقة أن أول دعوة المهدي هي دعوة النساء ثم ان موضوع العملية صدقني هنالك الكثير مما يحتاج الجراحات الدقيقة  فلا تقصرها على شيء واحد. ثم اين القول المشهور ( غلام لم يلبس الفتن ولم تلبسه الفتن ) أو ليست النساء فتنة.
ثم ان كان هو المهدي المقصود بالذنب ربما يكون ذنبا آخر نجهله وليس شرطا ما تقوله أنت
الخلاصة انه ربما عرضت عليه الفتن ولكن لا نجزم أنه افتتن لأنه لا دليل الا من (سامحني مش قصدي تزعل)  مصدرك المجهول ورؤى يمكن حملها على أكثر من معنى بصراحة لا تقوم بها حجة.
والله أعلم

حسنا سارد عليك بما استشهدت فقط لاغير ولن ازيد 
اولا من قتن ادم واخرجه منم الجنه هى حواء من النساء فتسبب فى خروج ادم من الجنه 
من فتن قابليل وجعله يقتل اخاه هابيل حبه لامراءه تسبب فى اول جريمه قتل فى تاريخ البشر 
ماهى فتنه يوسف التى جعلته يهم بالمعصيه هى امراءه وكانت سببا فى دخوله مع النسوه الاتى قطعن ايديهن الى السجن 
ههههه
هناك مقوله شهيره حتى فى الجرائم اخى 
وهى فتش عن المراءه 

هذا من جانب والشواهد كثيره لكن اكتفى فى هذه الجزئيه 

ثم 
ناتى لسوره الفتح 
[list=rtl]
[*]

[*]

[*]

[*]

[*]

[*]

[*]

[*]

[*]
[/list]
والله شرحتها الف مره 
ماهو الفتح المقصود هنا ان كان قفتح مكه فالمولى يخاطب نبيه بان يغفر اولا ذنبه الذى تقدم 
اى الذى سيكتسبه في قادم الايام
وهو توفي بعدها بقليل لا يتجاوز العامين 
فاى ذنب مقدم في المغفره سيفعله الرسول في عامين فقط متبقيين من حياته 
ثم يليه غفران ما تاخر من ذنبه اى السابق على مدار عمره 
هل المولى قدم غفران الذنب القادم الذى سيرتكبه الرسول علي الذنوب التى ارتكبها حتى فى فتره ما قبل الاسلام 
اخى فالا نعقل ونتدبر 
هل الرسول كان مليئ بالذنوب لدرجه ان هناك ذنوب بشره المولى بها فى باقي عمره القادم الذى لم يتجاوز عامين عاشها الرسول  صلي الله عليه وسلم بعد نزول السوره فجائته البشرى بغفرانها 
ثم لن اجادلك لكني ساسالك سؤال بسيط 
المولى يقول يتم نعمته عليك 
اى ان المولى يبشر رسوله ببشري عظيمه هى تمام نعمه الله عليه 
اتدري ماهى البشرى اخى 
هل تصدق ماهى البشرى 
انها 
وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا

النعمه هى هدايه الرسول للصراط المستقيم 
وكان الرسول صلي الله عليه وسلم لم يهتد الى الصراط المستقيم الا فى اخر عام من حياته 
اخى اعقل القران ثم اقراءه بقلبك اولا ثم بعقلك 
هدايه المولى للصراط هى اصلاح المهدى اخى 
واخيرا وليس اخرا 
[list=rtl]
[*]

[*]
[/list]
المولى ما زال يخاطب المهدى ويوضح مهمته 
انه ارسله شاهدا ومبشرا ونذيرا --- كلام جميل طيب والسبب ؟؟؟؟
لتوؤمنوا بالله ورسوله 
اهو ورسوله 
يعنى الخطاب هنا موجه لغير الرسول 
والا ما كان الضمير فى قوله وارسلناك هنا الكاف المخاطب وفى الايه الشارحه لسبب الارسال قال المولى ورسوله والضمير هنا هو هاء الغائب فى الخطاب 
ما رايك 


ثم الاستغفار المطلق او الحمد المطلق لا يشترط فيه الذنب او الحمد لسبب ابدا 
لماذا اخى هههههه
ساشرح لك 
الطيور والجماد يسبح ويشكر المولى 
وعلى كلامك الملائكه تسبح ايضا 
و لكنهم لا يستغفرون 
طيب ما رايك ان الملائكه تستغفر لنا 
والكائنات تستغفر لغيرها وهى لم تركتب ذنبا 
فاستغفار المولى لابد ان يكون من الجميع اى جميع المخلوقات من ارتكب ذنبا يستغفر لنفسه ومن لم يرتكب يستغفر لغيره 
عندما تنتظر الصلاة" 
أحدكم ما قعد ينتظر الصلاة ما لم يحدث تدعو له الملائكة : اللهم اغفر له اللهم ارحمه" 
رواه مسلم

اذن انت تؤيد كلامي اخى انه هناك استغفار عام واستغفار خاص 
وانت بهذا امام امرين 
اما ان رسولنا طالما استغفر فانه استغفر عن ذنب فعله والا ما استغفر المولى لنفسه ابدا كما تفعل الملائكه او يستغفر لذنب امته كما تفعل الملائكه 
فايهما تختار انت 
طب اقولك حاجه 
مامن عبد  بستغفر لعبد اخر  وقبل الله الاستغفار الا غفر لكليهما لهذا فنحن ندعوا بالمغفره للكل لعلنا يشملنا الله برحمته 
ولكن تحديد الذنب اخى هو المشكله فمن منا لم يخطئ ولم يرتكب ذنبا من البشر
اجيبك انه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم 
لماذا 
لانه اول من سيشفع ولماذا هو الاول لانه لم يحمل ذنبا ابدا يثقله عن القيام وطلب الشفاعه عكس باقى الرسل والانبياء 
فكل له ذنب 
الا نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم فهو لا يخجل من ذنب فعله يجعله يتردد فى طلب الشفاعه 
طب استنى 
من اول من يدخل الجنه 
اليس المفروض اول الخلق واول من خرج منها وهو ابونا ادم 
لكن لا 
اول من يدخلها هو نبينا محمد 
لماذا 
لانه الاعلى فى الحسنات ولا ذنوب له من البشر 
جايب الفول مارك فى الامتحان 
الاعلى درجات فى الامتحان فى الدنيا 
جايب ميه فى الميه اى بمعنى لا غلطه له 
فيكون الاولى ان يكون الاول فى دخول الجنه 
والمولى لهذا وصقه وصفا لم يصفه لاى من رسله او انبياءه على الاطلاق 
فقال له 
انك لعلى خلق عظيييييييييييييييييييييييم 
وبعدين تقولى له ذنوب او حتى ذنب 
وفى سوره اخرى تقولى انه المقصود بوزره الذى رفعه المولى 
لا وايه مش وزر عادى 
وزر انقض ظهره 
اى لا يستطيع الوقوف من ثقله 
تدبر اخى وتفكر تفهم وتعلم
هل اكتفيت 
والله اعلم

ثم لاحظ هنا امر هام 
التخصيص بالذنب واضح وصريح لا لبس فيه فقال المولى استفر لذنبك ركز هنا الكاف حددت من هو صاحب الذنب وهو المخاطب بالايه اى ليس استغفار ابدا على المطلق 
لا اخى الذنب محدد بان المخاطب له ذنب بكاف التخصيص او الملكيه ذنبك 
كم ا خاطب امراءه العزيز فب قوله استغفرى لذنبك


واضحه اخى فلا تتعجل راجع ايات الاستغفار وايات الذنب الكثيره التى حددها المولى ولاحظ انها لم تاتى ابدا بمعنى مجازى بل جائت بمعنى توكيدى 
والله اعلم

أخي الكريم أحمد الله ابراهيم 


تحملني قليلا واليك بعض الردود على كلامك باللون الأصفر




والله شرحتها الف مره 
 
أعلم وآسف وحقك علي لكن لا يعني هذا صحة ما ذهبت أنت اليه

ماهو الفتح المقصود هنا ان كان قفتح مكه فالمولى يخاطب نبيه بان يغفر اولا ذنبه الذى تقدم 
اى الذى سيكتسبه في قادم الايام
وهو توفي بعدها بقليل لا يتجاوز العامين 
فاى ذنب مقدم في المغفره سيفعله الرسول في عامين فقط متبقيين من حياته 
ثم يليه غفران ما تاخر من ذنبه اى السابق على مدار عمره 
هل المولى قدم غفران الذنب القادم الذى سيرتكبه الرسول علي الذنوب التى ارتكبها حتى فى فتره ما قبل الاسلام 
اخى فالا نعقل ونتدبر 
 
أخي .. أنت فهمتها فهما غريبا ما تقدم هو ما فات وما تأخر هو ما هو قادم لم يأت بعد ولذلك الآخرة اسمها كذلك لأنها متأخرة وهي آخر شيء بالنسبة لدورة الحياة الأولى وراجع دعاء ما قدمت وما أخرت ونقول ما تقدم ذكره أي ما تم تقديمه بالفعل وليس ما هو قادم

هل الرسول كان مليئ بالذنوب لدرجه ان هناك ذنوب بشره المولى بها فى باقي عمره القادم الذى لم يتجاوز عامين عاشها الرسول  صلي الله عليه وسلم بعد نزول السوره فجائته البشرى بغفرانها 
ثم لن اجادلك لكني ساسالك سؤال بسيط 
المولى يقول يتم نعمته عليك 
اى ان المولى يبشر رسوله ببشري عظيمه هى تمام نعمه الله عليه 
اتدري ماهى البشرى اخى 
هل تصدق ماهى البشرى 
انها 
وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا

النعمه هى هدايه الرسول للصراط المستقيم 
وكان الرسول صلي الله عليه وسلم لم يهتد الى الصراط المستقيم الا فى اخر عام من حياته 
اخى اعقل القران ثم اقراءه بقلبك اولا ثم بعقلك 
هدايه المولى للصراط هى اصلاح المهدى اخى 
واخيرا وليس اخرا
لو كانت الهداية للصراط المستقيم مرة واحدة وخلاص لما كان هناك داعي اذا لتكرارها حتى الموت في فاتحة الكتاب فريضة 17 مرة باليوم من الرسول نفسه . واذا ما معنى قول الرسول بالفاتحة  كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم ان كان الله هداه وانتهى الأمر
 
يا أخي والله لم اقل أن للرسول ذنوبا ومن أنا حتى أتقول بذلك ولكن الله يقول ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ولست أنا ولا علم لي بها ولكن اقول ما هو واضح جلي وما سمعته باذني ووعاه قلبي وان كنت أجهل كنهه مثلما نقرأ آيات الحروف المتقطعة ولا يعلم أحدنا ما هي على وجه اليقين.


واقرأ في أسباب نزول سورة الفتح التي أنزلت عند العودة من صلح الحديبية وفهمها الصحابة أنها تخص فتح مكة ووحدة السورة تؤكد أن موضوعها هو الفتح وبيعة الرضوان وتصف حال الصحابة الذين شاركوا في تلك الأحداث



[list=rtl]

[/list]
[*][*]المولى ما زال يخاطب المهدى ويوضح مهمته 
انه ارسله شاهدا ومبشرا ونذيرا --- كلام جميل طيب والسبب ؟؟؟؟
لتوؤمنوا بالله ورسوله 
اهو ورسوله 
يعنى الخطاب هنا موجه لغير الرسول 
والا ما كان الضمير فى قوله وارسلناك هنا الكاف المخاطب وفى الايه الشارحه لسبب الارسال قال المولى ورسوله والضمير هنا هو هاء الغائب فى الخطاب 
ما رايك 
الخطاب تحول للهاء لأن المخاطب هو المؤمنين والرسول معا  فالغائب تعود على الرسول 

ثم الاستغفار المطلق او الحمد المطلق لا يشترط فيه الذنب او الحمد لسبب ابدا 
لماذا اخى هههههه
ساشرح لك 
الطيور والجماد يسبح ويشكر المولى 
وعلى كلامك الملائكه تسبح ايضا 
و لكنهم لا يستغفرون 
طيب ما رايك ان الملائكه تستغفر لنا 
والكائنات تستغفر لغيرها وهى لم تركتب ذنبا 
فاستغفار المولى لابد ان يكون من الجميع اى جميع المخلوقات من ارتكب ذنبا يستغفر لنفسه ومن لم يرتكب يستغفر لغيره


ده  أنا اللي بأقول الكلام ده وهذا ما أريده أن يصل اليك فترده الي وتشرحه لي .. نحن متفقون لماذا تشرحه لي وأنا أطالب به  وأنا أكدت عليه ان المخلوقات الأخرى تستغفر لمن في الأرض ولكنها لا تستغفر لنفسها لأنها ببساطة تفعل ما تؤمر به وليست هي التي حملت الأمانة
عندما تنتظر الصلاة" 
أحدكم ما قعد ينتظر الصلاة ما لم يحدث تدعو له الملائكة : اللهم اغفر له اللهم ارحمه" 
رواه مسلم

اذن انت تؤيد كلامي اخى انه هناك استغفار عام واستغفار خاص 
وانت بهذا امام امرين 
اما ان رسولنا طالما استغفر فانه استغفر عن ذنب فعله والا ما استغفر المولى لنفسه ابدا كما تفعل الملائكه او يستغفر لذنب امته كما تفعل الملائكه 
فايهما تختار انت 
طب اقولك حاجه 
مامن عبد  بستغفر لعبد اخر  وقبل الله الاستغفار الا غفر لكليهما لهذا فنحن ندعوا بالمغفره للكل لعلنا يشملنا الله برحمته 
ولكن تحديد الذنب اخى هو المشكله فمن منا لم يخطئ ولم يرتكب ذنبا من البشر
اجيبك انه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم 
لماذا 
لانه اول من سيشفع ولماذا هو الاول لانه لم يحمل ذنبا ابدا يثقله عن القيام وطلب الشفاعه عكس باقى الرسل والانبياء 
فكل له ذنب 
الا نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم فهو لا يخجل من ذنب فعله يجعله يتردد فى طلب الشفاعه 
طب استنى 
من اول من يدخل الجنه 
اليس المفروض اول الخلق واول من خرج منها وهو ابونا ادم 
لكن لا 
اول من يدخلها هو نبينا محمد 
لماذا 
لانه الاعلى فى الحسنات ولا ذنوب له من البشر 
جايب الفول مارك فى الامتحان 
الاعلى درجات فى الامتحان فى الدنيا 
جايب ميه فى الميه اى بمعنى لا غلطه له 
فيكون الاولى ان يكون الاول فى دخول الجنه 
والمولى لهذا وصقه وصفا لم يصفه لاى من رسله او انبياءه على الاطلاق 
فقال له 
انك لعلى خلق عظيييييييييييييييييييييييم 
وبعدين تقولى له ذنوب او حتى ذنب 
وفى سوره اخرى تقولى انه المقصود بوزره الذى رفعه المولى 
لا وايه مش وزر عادى 
وزر انقض ظهره 
اى لا يستطيع الوقوف من ثقله 
تدبر اخى وتفكر تفهم وتعلم


كل هذا كلام جميل ومتفق عليه ولم اقل ان الرسول له ذنب ابدا ولكن كما شرح العلماء وكما شرحت الاستغفار عن التقصير البشري 
هل اكتفيت 
والله اعلم
 
وأخيرا اخي
لم تجبني عن سورة غافر من المخاطب ؟


فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّـهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ ﴿٥٥﴾
 
لم تجبني عن حديث البخاري
والحديث نصُّه عن عائشة - رضي الله عنها -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((سدِّدوا وقارِبوا وأبشِروا؛ فإنه لا يُدخِل أحدًا الجنةَ عملُه))، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ((ولا أنا، إلا أن يَتغمدَني اللهُ بمغفرة ورحمة)) رواه البخاري 
 
لم تجبني لماذا يخاطب الله سبحانه وتعالى المهدي من خلال الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يخاطب المهدي مباشرة
وعند الرجوع من صلح الحديبية تحديدا والصحابة قد انتهوا للتو من اختبار يخص دخولهم مكة وما زال يجول بخاطرهم دخولها وقد منعوا عنها وفتحها فينزل الله قرآنا يخاطب فيه المهدي ثم يذكر أحداثا أخرى تخص مكة وأهلها و يثني عليهم أي الصحابة في بيعة الرضوان ويكون افتتاح السورة بخطاب للمهدي ؟؟؟؟  شيء عجيب


وأين هي الآيات التي قراتها أنت من قبل تجد الله سبحانه وتعالى يخاطب شخصا لم يأت بعد فلماذا لم يحدد من هو لكي يعلم ( كيف يكون خطابا خاصا لشخص مجهول لم يحدد ولم يذكر اسمه أو صفته )



وأخيرا لا أريد أن أثقل عليك وواضح انك تصر على رأيك دائما بالرغم من عدم قلة ما قد يضاده من حجج قوية ومنها على سبيل المثال كلامك عن البول ونجاسته وافساده للرؤيا وأنت تعلم أن الخمر رجس ونجاسة في أقوال كثير من أهل العلم وقد ورد ذكره في رؤيا صاحبي السجن مع يوسف عليه السلام والحق أنني كثيرا ما رايت أحلام فيها بول أو براز هكذا وجاءت مثل فلق الصبح حسب ما تم تعبيرها وبعضهم يرى نفسه يجامع أمه و هي من الكبائر فكيف تكون بشارة خير أو  وتواصل مع أن الفعل مجرم وأعلم انك لن تقتنع وهذا حقك فأسال الله لي ولك الهداية وأن يرينا الحق حقا والباطل باطلا والاختلاف أو الخلاف كما يقولون لا يفسد للود قضية بين المسلمين ولكن تبقى الاخوة والمحبة في الله وزمالة المنتدى على خير باذن الله

ابراهيم الحدايدة كتب:

رسول الله لم يذنب

نعم ..أنا أقول ذلك أيضا .. والله أنا أقول ذلك أيضا ( صلى الله عليه وسلم )



استرحت يا  أبا خليل 

سامحني يا أحؤل لا يطرح هذا التساؤل من يعرف قدر رسول الله 
وإنك لعلى خلق عظيم ..هذه شهادة الله في رسول الله والله ولي المؤمنين