من الطبيعي ان تبلغ عنه ايران او الدول الاسلامية اذا خالف اهوائهم ولم يخرج من السرداب واسمه محمد بن حسن العسكري بن جعفر الصادق الغائب منذ الف ومائة عام حسب نظرية احياء الموتي يعود فيعود وكذب الوقاتون او ترشد عنه الحكومات الاسلامية لصالح امريكا لانه يخالف اهوائهم ايضا ولم يتعلق باستار الكعبه ويصرخ واه اسلاماه وليس معه جهيمان العتيبي ولم يكن اسمه محمد بن عبدالله وفي تلك الحالتين مفقودا مفقود اعتقال امريكا له رحمه من ايدي العابثين والمختليين عقليا من العرب والمسلمين يعقدون الصفقات مع الغرب وامريكا ويخرجون امام الميكرفون يلعنوا امريكا انه الجهاد الحنجوري