احمد الله براهيم وعمر البتار والمهدي .. رؤيا منقوله

[rtl]في صحيح مسلم الرؤيا ثلاثة: فالرؤيا الصالحة بُشري من الله , ورؤيا تحزين من الشيطان

 ورؤيا مما يحدث المرء نفسه، فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل ولا يحدث بها الناس.

وحقيقة أحداث الرؤيا مُنذ بدايتها وحتي نهايتها مليئة بالغموض والدجل والسحر والخوارق

وهو اسلوب شيطاني معروف لأن الرؤيا الصالحة من الله عز وجل تُبشر بشيء ولا تُأجج

الفتنة بين الناس والدليل علي كلامي ماهو الهدف إذ صح بأن أحمد الله وأخيه طردوا المهدي

أو أو أو ما العائد علي الناس من جراء تشويه صورتهم هل يُريد أن يقول لنا الله بأن

المهدي خارق أو المهدي هزمهم أعتقد بأن موضوع المهدي ورسالته أكبر من ذلك بكثير 

أعني بأنها بعيدة كل البعد عن الشخصنة وأنها عامة وهادفة ولذا نقول بأنها من الشيطان 

أيضأ لماذا لا نقول بأن لهذا الرجل وأخيه دور مهم وحيوي في رحله معرفة نفسه فلو أن ليس 

لهم مثل هذا الدور لما كان مُنتداهم من أفضل وأرقي المُنتديات في هذا الشأن فمنتداهم من وجهه

نظري أنا أُسميه بمنتدي الخروج أو منتدي الظهور ولهذا يُدرك الشيطان أهميتهم والدليل علي

ذلك مُحاربة المُنتدي وإن كان ليس ظاهرأ للعامة ولكنه في الحقيقة يُحارب وله الكثير الكثير 

من الأعداء والأيام القادمة ستثبت ذلك وبوضوح , كل ماأردت قوله ترفقوا بأاخويكم 

وإدعو لهم بأن يجعل لهم بكل عمل خالص لوجه الله قصورأ وأنهارأ في الجنة ...

بوركتم ....[/rtl]