- bassam4 كتب:
- الأخ زاجل1 :
حياك الله وبياك...
أحب فيك خصلة تذكير نفسك بشدة وكثرة بأن الفضل لله وحده....والحمد لله
وأود أن أوضح للأخوة الذين لم يفهموا معنى : الدهم - التي تستخدمها بكثرة مع ندرة استخدامها اليوم بين الدهم.
هي سواد الناس وعامتهم,... وأدهم الشيء أسوده.
هذا والله أعلم
الله يحفظكم ويا الأهل أخي بسام ,
و أنتم إخوه أفاضل في حب الله و جزاكم الله خيرا بإجتهادكم و غيرتكم على الدين و إيمانكم بوعد الله الحق أن شاء الله و جائنا
و الله يحفظكم و الأهل و الإخوه إن شاء الله و يثبتنا على الحق إلى يوم الدين
و أرى الإخوه يملئهم الحزن و الهم مثلنا لما آلت إليه الامور و إلى الله تصير الأمور و الصبر هو الإيمان و نراكم جميعا تحبون الله و الرسل عليهم السلام و على رسولنا الصلاه و السلام
و تؤمنون بيوم القيامه و الحساب و تحبون الخير و العدل و الإحسان و الله اكبر , و أنا لا احكم على احد و ما لي شأن بعالم الله يرحمه أو بسلم يعلم الله ما في صدره من الدهم و الخلق أجمع
و هدفنا المرجو من الله الوحيد ان يثبتنا و يساعدنا نكف الأذى عن أنفسنا و ان يثبتنا إلى الميعاد و نكن على قدر من المسئوليه بإذن الله لنصره الحق إن شاء الله
و من يخشى الله , يجد ما يسره يوم الدين بإذن الله
و هؤلاء ادعوا للرحمان ولدا و الله يصبر عليهم سبحان الله و يرزقهم
ولكن الأرض للأسف و قد خلقت بالحق و تبارك الله أحسن الخالقين , لا تتحمل إفتراء هؤلاء أو هؤلاء و ما يمسكهن إلا الرحمان اللطيف الخبير أن تزولا
وإن زالتا فلا أحد يمسكهن إلا الله و سبحان الله و تعالى عما يقولون علوا كبيرا
اما نحن و الحمد لله رب العالمين , ابتلينا و أكيد من أعمالنا أن يغفر لنا الله و يتوب علينا و نتب بإذنه إلى صراطه المستقيم و نكون بإذن الله مقتصدين أو سباقين إلى الخيرات
بإذن الله الهادي المعين ,
أن نتحد و الدهم لحب الله و الإيمان به حقا بدون تفرق و عبادته لأول مره حق عبادته بالدهم و الخلق أجمع و تكون الأرض بإذن الله و السموات و الجبال سعيده
حقا لحق الله و شكرا لحمد الله و تكبيرا و القمر الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و قالوا سبحان الله أن سبح من في الأرض الله جميعا , لأول مره منذ زمن سيدنا أدم عليه السلام
و لا تفرق في الدين و سبحان الله رب العالمين و العزه لله جميعا و تبارك الله في كل حين
بارك الله فيكم ويا الأهل , و اسمحو لنا أن اطلنا عليكم و لكن للمحبه و بكم نترجى المشاركه بالإجتهاد و لا تغضبوا من أحد , نحسبه هم و كرب من الظلم
ويريدون الخير و يرجون وعد الله و الله المستعان و الله يرحمنا برحمته و الله هو أرحم الراحمين
بارك الله فيكم ويا الأهل
صلى الله على نبينا و رسولنا سيدنا محمد الصادق الأمين و على آله و صحبه و سلم
و الله المستعان على كل شئ , الإبتلاء لا مفر منه إلا ما رحم ربنا الله رب العالمين
فأحسبه و الله أعلم مقصدهم و الله سبحانه كان حليما صبورا كما أنه سبحانه كان عليما حليما و تبارك الله سبحانه كان غفورا حليما
الصبور الشكور سبحانه و بحمد