مذحج...: سوريا و اليمن

عبدالقادرغالب كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علی رسوله الكريم؛ الرؤيا واضحة ولا تحتاج كثير اجتهاد؛ ينتسب الی مذحج؛ ومذحج معروفة شرق ووسط وجنوب اليمن؛ وأما نبوءة سوريا تغزو العراق؛ فهي حركة السفياني ومن لف حوله من الدواعش ومخابرات وبقايا النظم الصنمية الفاسدة؛ وأما اليمن تغزو سوريا؛ فهي ولله العلم أنها ظهور القحطاني ومواجهته للسفياني ونظم الفساد التي سوف تناصره؛ وتقف خلفه..والله غالب علی أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون..

ومذحج معروفه أن لا إفتراء أبدا على الله رب العالمين و كره الأذى

 وهم أصبحوا منذ القرن السادس الهجري في دم نهد و جهينه و هاذم بإذن الله أنصار النبي سيدنا محمد عليه الصلاه و السلام 

وهم أول من سار و بات و عمل في جميع الصحراء العربيه بإذن الله و حبا لرسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم 

و هم أنصار و أصحاب عمل و مذحج منهم , فلا نسطع تصور إفتراء أو أذيه من تلكم القبيله  على الله الملك أو لباقي دهم اليمن , أيا كانت الأسباب
و هى دنيويه أو مصالح سلطويه هالكه و فانيه او زائله أو ممكن غرور و تكبر و كله هلاك من ظلم بإذن الله 

يجب أن تتوقف الأذي بكفايته عن الدهم بأي طريق كان بإذن الله و أن يشاء الله رب العالمين 

وبارك الله فيكم ويا الأهل

وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

والله اعلم

إن أكرمكم عند الله اتقاكم
وربنا سبحانه وتعالى يحب من عباده ان يتصفوا بصفاته

--------------------------------



واضيف 


==========



وليت بعض الاعراب يكف عنا وعن اخواننا المسلمين نتنه وسمومه وتخلفه لان هذه المنتديات عامه وليست منتديات قبليه تخص قبيلته او عروبيته المنتنه فنحن نفخر بالافريقي الاسود والروسي الابيض والامريكي الاحمر والصيني الاصفر ماداموا مسلمين ونحبهم ونواليهم ونآخيهم في الله ولو لم يكن له اصل او حتى لوكان عبدا مملوكا والله انه عندنا خير من ملئ الارض من ابناء قبائلكم واصنام وجثي انما هي من جثي جهنم تمجدونها وترفعونها فوق اولياء الله الصالحين لانهم ليسوا عربا مستعربه اوعاربه شعوبيه وقبليه وعنصريه مقيته ماانزل الله بها من سلطان نبرأ الى الله منها وممن ينهجها او يمجدها اويثيرها اويعامل الناس على اساسها وقدسيتها حتى اصبحت دينا يعادون ويولون ويحبون ويبغضون لاجلها وعليها وفي سبيلها نعوذبالله منهم ومن حالهم ونسال الله ان يهدينا وجميع اخواننا المسلمين الى مايحبه ويرضاه وان يجعلنا من المتحابين والمتىخين والمتباذلين لله وفي الله ومن اجل مرضات الله وصل الله على من مسح الارض بكرامة اصنام وارباب العنصريه من كبار وملوك وزعماء العرب والعجم ورفع فوق رؤسهم ورغما عن انوفهم العبد الاسود سيدنا وامامنا وحبيبنا الذي نحبه اكثر من ابائنا وابنائنا وقبائلنا والناس اجمعين سيدنا الصحابي الجليل بلال الحبشي وصهيب الرومي وسلمان الفارسي وياسر وسميه وعمار وغيرهم وغيرهم رضي الله عنهم وارضاهم وجمعنا بهم مع نبينا في دار كرامته ومستقر رحمته وصل الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن سار على نهجه واقتفى اثره الى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا 




يقول الشاعر المسلم 




خذلت ابا جهل أصالته ***** وبلال عبد جاوز السحبا 

يقول اخر 




ابي الاسلام لاابالي سواه **** اذا افتخروا بقيس اوتميم 



-----------------------

بشراكم يا اهل اليمن ...كنت دائما اسائل نفسي:  لماذا احبكم رسول الله كل ذلك الحب ؟ هل احبكم لحسبكم و نسبكم ؟ ام انه فضلكم لدينكم و ايمانكم و رقة قلوبكم ؟ لم شهد لكم النبي الكريم انكم خير اهل الارض ؟
ربما الاقتباس ادناه يجيب على اسئلتي ....



فضائل اليمن وأهلها في القرآن الكريم:


* اليمن بلدة طيبة:
- قال الله سبحانه وتعالى: [لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ] {سبأ: 15}.
قال العلامة الفضيل الورتلاني رحمه الله في تفسير هذه الآية (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ): "ومن ميزات كلام الله الخلود والإعجاز، وحظ التذكير لنا في هذه الآية أنه من ناحية الخلود يؤخذ أن طيبة هذا البلد أمر مستمر إلى يوم القيامة، ومن ناحية الإعجاز يؤخذ من كلمة (طَيِّبَةٌ): عدم قدرة أحد من الخلق أن يصفها بكلمة واحدة مثلها، مع شمولها لكل ما تنطوي عليه من خيرات نافعة" (1).


* يحبهم ويحبونه:
قال الله سبحانه وتعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54}.
ورد في سبب نزول هذه الآية عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال: «لما نزلت هذه الآية [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54} أومأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي موسى الأشعري بشيء كان معه، فقال: هم قوم هذا»(2).
قال الإمام الشوكاني رحمه الله: "إذا عرفت أن هذه الآية نازلة فيهم بهذه الأحاديث فاعلم أنها قد اشتملت على مناقب لأهل اليمن.
الأولى منها:
اختصاص أهل اليمن بهذه المزية العظيمة؛ وهي أن الله سبحانه وتعالى يأتي بهم عند ارتداد غيرهم من قبائل العرب التي هي ساكنة في هذه الجزيرة على اختلاف أنواعها وتباين صفاتها، فإن ذلك لا يكون إلا لمزيد شرفهم، وأنهم حزب الله عند خروج غيرهم من هذا الدين.
المنقبة الثانية:
قوله عز وجل: (يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ) فليس بعد هذه الكرامة والتشريف من الله سبحانه شيء، فإن من أحبه الله قد سعد سعادة لا يماثله سعد، وشرف شرفاً لا يقاس به شرف، وفاز فوزاً لا يعادله فوز، وأكرم كرامة لا تساويها كرامة.
المنقبة الثالثة:
قوله: (وَيُحِبُّونَهُ): وهذه كرامة جليلة، ومنقبة جميلة، فإن كون العبد الحقير محباً لربه -عز وجل- هي الغاية القصوى في الإيمان الذي هو سبب الفوز بالنعيم الدائم، وسبب النجاة من العذاب الأليم، ومن عظم محبة الله -عز وجل- ودلائل صحتها: اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله، والاقتداء به، والاهتداء بهديه الشريف.
قال الله عز وجل: [قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ..] {آل عمران: 31} فمن أحب الله واتبع رسوله صلى الله عليه وسلم؛ فاز بحب بالله -عز وجل- له، وبمحو ذنوبه وارتفاع درجته بين عباد الله المؤمنين.
المنقبة الرابعة:
قوله: (أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ) {المائدة: 54} فإن الذلة لأهل الإيمان من أشرف خصال المؤمنين، وأعظم مناقبهم، وهو التواضع الذي يحمده الله -عز وجل-، ويرفع لصاحبه الدرجات، وفي ذلك الخلوص من معرة كثيرة من خصال الشر، التي من جملتها الكبر والعجب.
المنقبة الخامسة:
قوله -عز وجل-: (أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ) {المائدة: 54} فإن ذلك هو أثر الصلابة في الدين والتشدد في القيام به، والكراهة لأعدائه، والغلظة على الخارجين عنه.
المنقبة السادسة:
قوله سبحانه وتعالى: (يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) {المائدة: 54} فإن الجهاد هو رأس الواجبات الشرعية، وبه يقوم عماد الدين، ويرتفع شأنه، وتتسع دائرة الإسلام، وتتقاصر جوانب الكفر، ويهدم أركانه.
المنقبة السابعة:
قوله -عز وجل-: (وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ) {المائدة: 54} وهذا هو شأن الإخلاص والقيام لله -عز وجل-، وعدم المبالاة بما يخالف الحق، ويباين الدين.
وجاء بالنكرة في سياق النفي، فيشمل كل لائمة تصدر من أي لائم كان، سواء كان جليلاً أو حقيراً، قريباً أو بعيداً.
وما أدل هذه المنقبة على قيامهم في كل أمر بمعروف أو نهي عن منكر، القيام الذي لا تطاوله الجبال، ولا تروعه الأهوال.
ولما جمع الله -عز وجل- لهم هذه المناقب في هذه الآية الشريفة نبههم على عظيم العطية، وجليل الإحسان فقال: (ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) {المائدة: 54}.
ففيه تلميح إلى أنه قد جمع لهم من فضله ما لم يتفضل به على غيرهم من عباده، وكأن ذلك كالجواب على من رام أن يحصل له ما حصل لهم من هذه المناقب العظيمة أو نافسهم فيها، أو حسدهم عليها".اهـ باختصار يسير (3).
* اليمانيون يدخلون في دين الله أفواجا:
قال الله -سبحانه وتعالى-: [إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالفَتْحُ(1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا(2) ] {النَّصر}.
ورد في سبب هذه السورة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: « لما نزلت: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالفَتْحُ)؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتاكم أهل اليمن هم أرق قلوباً، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية »(4).

ولله الحمد.....
فضائل أهل اليمن في القرآن الكريم :
* اليمن بلدة طيبة:
- قال الله سبحانه وتعالى: [لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ] {سبأ: 15}.
قال العلامة الفضيل الورتلاني رحمه الله في تفسير هذه الآية (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ): "ومن ميزات كلام الله الخلود والإعجاز، وحظ التذكير لنا في هذه الآية أنه من ناحية الخلود يؤخذ أن طيبة هذا البلد أمر مستمر إلى يوم القيامة، ومن ناحية الإعجاز يؤخذ من كلمة (طَيِّبَةٌ): عدم قدرة أحد من الخلق أن يصفها بكلمة واحدة مثلها، مع شمولها لكل ما تنطوي عليه من خيرات نافعة" (1).
* يحبهم ويحبونه:
قال الله سبحانه وتعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54}.
ورد في سبب نزول هذه الآية عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال: «لما نزلت هذه الآية [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54} أومأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي موسى الأشعري بشيء كان معه، فقال: هم قوم هذا» . أخرجه الحاكم (2/ 313)، وابن أبي شيبة في مسنده (12 /125)، وابن جرير في تفسيره (12193)، والطبراني في الكبير (17/371 )، وصححه الألباني في الصحيحة (3368)
- See more at: http://www.almashhad-alyemeni.com/news34185.html#sthash.meYjcfhS.dpuf

داوود يحي زكريا كتب:

بشراكم يا اهل اليمن ...كنت دائما اسائل نفسي:  لماذا احبكم رسول الله كل ذلك الحب ؟ هل احبكم لحسبكم و نسبكم ؟ ام انه فضلكم لدينكم و ايمانكم و رقة قلوبكم ؟ لم شهد لكم النبي الكريم انكم خير اهل الارض ؟
ربما الاقتباس ادناه يجيب على اسئلتي ....



فضائل اليمن وأهلها في القرآن الكريم:


* اليمن بلدة طيبة:
- قال الله سبحانه وتعالى: [لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ] {سبأ: 15}.
قال العلامة الفضيل الورتلاني رحمه الله في تفسير هذه الآية (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ): "ومن ميزات كلام الله الخلود والإعجاز، وحظ التذكير لنا في هذه الآية أنه من ناحية الخلود يؤخذ أن طيبة هذا البلد أمر مستمر إلى يوم القيامة، ومن ناحية الإعجاز يؤخذ من كلمة (طَيِّبَةٌ): عدم قدرة أحد من الخلق أن يصفها بكلمة واحدة مثلها، مع شمولها لكل ما تنطوي عليه من خيرات نافعة" (1).


* يحبهم ويحبونه:
قال الله سبحانه وتعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54}.
ورد في سبب نزول هذه الآية عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال: «لما نزلت هذه الآية [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54} أومأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي موسى الأشعري بشيء كان معه، فقال: هم قوم هذا»(2).
قال الإمام الشوكاني رحمه الله: "إذا عرفت أن هذه الآية نازلة فيهم بهذه الأحاديث فاعلم أنها قد اشتملت على مناقب لأهل اليمن.
الأولى منها:
اختصاص أهل اليمن بهذه المزية العظيمة؛ وهي أن الله سبحانه وتعالى يأتي بهم عند ارتداد غيرهم من قبائل العرب التي هي ساكنة في هذه الجزيرة على اختلاف أنواعها وتباين صفاتها، فإن ذلك لا يكون إلا لمزيد شرفهم، وأنهم حزب الله عند خروج غيرهم من هذا الدين.
المنقبة الثانية:
قوله عز وجل: (يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ) فليس بعد هذه الكرامة والتشريف من الله سبحانه شيء، فإن من أحبه الله قد سعد سعادة لا يماثله سعد، وشرف شرفاً لا يقاس به شرف، وفاز فوزاً لا يعادله فوز، وأكرم كرامة لا تساويها كرامة.
المنقبة الثالثة:
قوله: (وَيُحِبُّونَهُ): وهذه كرامة جليلة، ومنقبة جميلة، فإن كون العبد الحقير محباً لربه -عز وجل- هي الغاية القصوى في الإيمان الذي هو سبب الفوز بالنعيم الدائم، وسبب النجاة من العذاب الأليم، ومن عظم محبة الله -عز وجل- ودلائل صحتها: اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله، والاقتداء به، والاهتداء بهديه الشريف.
قال الله عز وجل: [قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ..] {آل عمران: 31} فمن أحب الله واتبع رسوله صلى الله عليه وسلم؛ فاز بحب بالله -عز وجل- له، وبمحو ذنوبه وارتفاع درجته بين عباد الله المؤمنين.
المنقبة الرابعة:
قوله: (أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ) {المائدة: 54} فإن الذلة لأهل الإيمان من أشرف خصال المؤمنين، وأعظم مناقبهم، وهو التواضع الذي يحمده الله -عز وجل-، ويرفع لصاحبه الدرجات، وفي ذلك الخلوص من معرة كثيرة من خصال الشر، التي من جملتها الكبر والعجب.
المنقبة الخامسة:
قوله -عز وجل-: (أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ) {المائدة: 54} فإن ذلك هو أثر الصلابة في الدين والتشدد في القيام به، والكراهة لأعدائه، والغلظة على الخارجين عنه.
المنقبة السادسة:
قوله سبحانه وتعالى: (يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) {المائدة: 54} فإن الجهاد هو رأس الواجبات الشرعية، وبه يقوم عماد الدين، ويرتفع شأنه، وتتسع دائرة الإسلام، وتتقاصر جوانب الكفر، ويهدم أركانه.
المنقبة السابعة:
قوله -عز وجل-: (وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ) {المائدة: 54} وهذا هو شأن الإخلاص والقيام لله -عز وجل-، وعدم المبالاة بما يخالف الحق، ويباين الدين.
وجاء بالنكرة في سياق النفي، فيشمل كل لائمة تصدر من أي لائم كان، سواء كان جليلاً أو حقيراً، قريباً أو بعيداً.
وما أدل هذه المنقبة على قيامهم في كل أمر بمعروف أو نهي عن منكر، القيام الذي لا تطاوله الجبال، ولا تروعه الأهوال.
ولما جمع الله -عز وجل- لهم هذه المناقب في هذه الآية الشريفة نبههم على عظيم العطية، وجليل الإحسان فقال: (ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) {المائدة: 54}.
ففيه تلميح إلى أنه قد جمع لهم من فضله ما لم يتفضل به على غيرهم من عباده، وكأن ذلك كالجواب على من رام أن يحصل له ما حصل لهم من هذه المناقب العظيمة أو نافسهم فيها، أو حسدهم عليها".اهـ باختصار يسير (3).
* اليمانيون يدخلون في دين الله أفواجا:
قال الله -سبحانه وتعالى-: [إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالفَتْحُ(1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا(2) ] {النَّصر}.
ورد في سبب هذه السورة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: « لما نزلت: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالفَتْحُ)؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتاكم أهل اليمن هم أرق قلوباً، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية »(4).

ولله الحمد.....
فضائل أهل اليمن في القرآن الكريم :
* اليمن بلدة طيبة:
- قال الله سبحانه وتعالى: [لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ] {سبأ: 15}.
قال العلامة الفضيل الورتلاني رحمه الله في تفسير هذه الآية (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ): "ومن ميزات كلام الله الخلود والإعجاز، وحظ التذكير لنا في هذه الآية أنه من ناحية الخلود يؤخذ أن طيبة هذا البلد أمر مستمر إلى يوم القيامة، ومن ناحية الإعجاز يؤخذ من كلمة (طَيِّبَةٌ): عدم قدرة أحد من الخلق أن يصفها بكلمة واحدة مثلها، مع شمولها لكل ما تنطوي عليه من خيرات نافعة" (1).
* يحبهم ويحبونه:
قال الله سبحانه وتعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54}.
ورد في سبب نزول هذه الآية عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال: «لما نزلت هذه الآية [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ] {المائدة: 54} أومأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي موسى الأشعري بشيء كان معه، فقال: هم قوم هذا» . أخرجه الحاكم (2/ 313)، وابن أبي شيبة في مسنده (12 /125)، وابن جرير في تفسيره (12193)، والطبراني في الكبير (17/371 )، وصححه الألباني في الصحيحة (3368)
- See more at: http://www.almashhad-alyemeni.com/news34185.html#sthash.meYjcfhS.dpuf

أعزك الله يا اخي و بارك فيك.

لست يمني، لكن حبا و كرامة في اهلنا في يمن الحضارة و العزة الذي نكلت به و خربته أيادي

طواغيت الجاهلية الجديدة.

وانا ايضا لست يمنيا...بل إني ابعد الناس عنهم نسبا و لكنهم احب شعوب الارض الى قلبي ...وبإذن الله ينصرهم الله على من ظلمهم و يمزق عدوهم و اقصد هنا جميع بلدان التحالف ...ولاخي  زاجل اقول سيأتيك بالانباء من لم تعلم

داوود يحي زكريا كتب:

وانا ايضا لست يمنيا...بل إني ابعد الناس عنهم نسبا و لكنهم احب شعوب الارض الى قلبي ...وبإذن الله ينصرهم الله على من ظلمهم و يمزق عدوهم و اقصد هنا جميع بلدان التحالف ...ولاخي  زاجل اقول سيأتيك بالانباء من لم تعلم

أحسنت أخي داود و أخي محي الدين , فتلك من طيبه قلوبكم لطيبتهم و لكل طيبه و تلك من أصل إيمانكم لبساطتهم و بكل عزيمه 


العدو هنا و لن تختلفوا معي بإذن الله هو أنفسهم و هى دهم و ليست سواء و هناك المستغل الذي يستغل تلكم الطيبه و هناك من يبحث 

في مأرب خاصه و اليمن عامه و يفحت و يفحر بدون إعلان و الله أعلم و ذلك لإثبات باطل لماذا هو باطل , لأنه أذي دهم اليمن بحجه حروب

و سنه و شيعه و لماذا هذا العدو يستغل الفرصه الأن = ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إخواني الأعزاء , 2010 كنت أعمل في مآرب و ما حولها حتى الوادي و ذلك بحكم العمل , التنقيب عن البترول و كنت أري قوما أحسبهم من بني إسرائيل 

وهم كذلك في صنعاء و أثناء السفر و علمت أنهم يعيشون في اليمن بسلام منذ عقود و سبحان الله ما كنت أعلم ذلك 

دعونا نرجع لموضوعنا عن العدو الحقيقي و نحسبه أنفسنا و لماذا =؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أنا عدو نفسي لأني تركتها تزين كما تشاء و تحلل عندما تشاء و تتقاعص حينما تشاء إلى جانب ما كتبه أبو محمد مشكور عن التفاخر و القبيله و الثأر

و الله يغفر لنا أن يشاء و ما رحم ربي كيف يشاء و الله ربي فعال لما يشاء و الحمد لله رب العالمين 

نفس مشكلتهم هى مشكلتنا , أن نتغلب على أنفسنا , و نحاول نتغير حتى يعينا الله على تزكيتها و الله خير من زكاها هو وليها و ولينا و الحمد لله 
أن الله سبحانه هو مولاها 


بارك الله فيكم ويا الأهل  و نحن بإذن الله في الإنتظار مع العمل على قدر المستطاع مهما طال , نحافظ بإذن الله على الصلوات و نحسن بمعامله لمن يكون

وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

اخي لاحظتك دائما تقول دهم ولم أفهمها ؟! 
فما معناها ؟؟

أمنت بالله كتب:

اخي لاحظتك دائما تقول دهم ولم أفهمها ؟! 
فما معناها ؟؟

قصدت الخلق جميعا كنفوس بإذن الله  و ما شاء الله كثيره و سامحيني لذلك 


وبارك الله فيكم ويا الأهل

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم 

   وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)......( البقرة)


بارك الله فيكم ويا الأهل و إنا لله و إنا إليه راجعون

zagel1 كتب:

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم 

   وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)......( البقرة)


بارك الله فيكم ويا الأهل و إنا لله و إنا إليه راجعون

نعم ...هذه احداث ستجري في مهلكة آل سعود اثناء اختلافهم على الملك  ...نصيحتي لبني هاشم خاصة و للمسلمين عامة   هي النزوح من تلك البلاد الى اليمن وعدم المشاركة في القتال ... اعلموا انه بعد آل سعود سيطرق السفياني ابوابكم هذا اذا افترضنا ان الروايات عن هذه الشخصية صحيحة...

ياداوود المملكه العربية السعودية دولة دين وعز وسلام ومن تاريخها الى اليوم تنشر الاسلام في كل مكان وتجمع طلبة العلم الى دارها وتعلمهم وتبعثهم الى ديارهم  وتبني المدارس والمستشفيات والمساجد وتحفر الابار وهذا كله في كل مكان في الكره الارضيه

اما انت ياداوود ماعندك ماعند الرافضة والصليب والصهاينه

تسب اهل الدين وتمدح اهل الكفر من حيث تدري ام لا تدري ولكن قد اوصلت رسالتهم على لسانك

وستحشر معهم في زاوية وتبكي وتنتظر الدجال حتى تتبعه وبالاخير ستعرف انه الدجال ولكن سيطوفك القطار وستقع في شر اعمالك التي كنا نعلمك اياها ونحذرك منها

اتق الله ولا تتبجح على المملكه العربية السعودية فهي الدولة الوحيده التي لازالت على المذهب الصحيح واسئل الله ان يوفقها وان يحفظ ولالات امورها وشعبها وكل الشرفاء فيها

اقرؤوا يقول داوود روايات ويترك الصحيح والقران

مثله كمثل الرافضي ياتي بالبعيد الغريب ويترك القريب المعروف

حسبنا الله ونعم الوكيل

سليمان عبدالعزيز العقيل كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على عبدالله ورسوله محمد واله وصحبه ومن تبعهم 




وبعد/


اذا اردت ان تعرف نسب حكام الجزيره العربيه جميعهم فابحث عن يهود خيبر وتيماء بعد ان اجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيتهم اين ذهبوا واين ذابوا 


الا يكن انهم قد تغلغلوا في المجتمعات العربيه القبليه القديمه وذابوا بداخلها ولكن بقوا على معتقداتهم اليهوديه وان ابدوا الاسم العربي او الاسلام ظاهرا واذا اردنا


ان نرجع للتاريخ القريب وليس البعيد ايضا من هم الذين ساعدوا اعداء المله على كسر دولة الخلافه العثمانيه في ارض الجزيره العربيه اليس هم بنوا فلان 


وبنوا فلان وفلان  فمن يبحث ويفتش في التاريخ سيجد ولن تخفى الامور على كل ذي لب وبصيره 


سياتي القران ليفضح هؤلاء الحكام ويصفهم وصف دقيق ولكن ليس بالتفسير المتوارث الذي ناسبهم ولا يريدون من اي احد ان يغير او يبدل منه لانه ان فعل 


ذلك واتى التاويل للقران كان الفرقان بين اولياء الرحمن واولياء الامريكان 


والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 

اكبر جريمة سرقة حصلت في التاريخ ارتكبها حكام الخليج بالاشتراك مع الكفر الصليبي ...نفط المسلمين و خيراتهم نهبت على ايدي هؤلاء اللصوص بينما عامة المسلمين يعيشون في فقر  و بؤس و جوع...

كان العرب من أول من استخدم الطاقه الشمسيه و الطاقه القمريه و الطاقه النجميه و طاقه الرياح (تبريد المياه )

في حياتهم , فهم بفضل الله كانوا يستخدمون علم الله من الأيات في المعيشه  ======== خيرا و استخدام خير طبيعي , بديهي ,منفعه , خير


    أما من بدأ استخدام العلوم المخفيه المؤذيه للأرض قبل كل شئ , فما احسبه من فكر و تدبير إنسان , بل هناك شر غير إنساني وراء تلكم 
العلوم و قد استغلها بحجه الطاقه و هى طاقه لفاقه , أفاقه ,نفاقه , فانيه , ملوثه , مطمعه , مبطشه , سبب الحروب , و ليست في استخدامها الصحيح


و نحن هنا لا ندافع عن أحد لأننا لا نحكم على أحد و لن نحاسب أحد و بنحاول نجاهد أنفسنا أولا قبل أن يأتينا اليقين و نبصر بإذن الله بمن منا المفتون 

 و في الأخر هو حكم الله , فمن كان على سبيله كان معلوم و من ضل عن سبيله فالله هو خير الحاكمين , إنما نحن هنا بإذن الله نحاول أن نحسن بإذن الله 
حتى يأتينا اليقين و نتذكر و نذكر بأمر الله رب العالمين و نحاول أن تهتدي بأمر الله إلى أن يأتينا اليقين و نحن جميعا بلا إسثناء نسبح بإسم ربنا العظيم 

هناك دائما و الحمد لله رب العالمين , باب التوبه مفتوح و الحمد لله للعامه و للرؤساء و الملوك حتى أن يأتينا اليقين بإذن الله 

دعونا ندع  الجميع محكوم و حاكم , و ندعوهم و إيانا أنفسنا للتوبه الثابته المستقيمه المحسنه العامله القويمه الناصره بإذن الله حقا و دينا 
و لذلك بإذن الله , سيكثر عمل النواصي سبحان الله و يجب إختيار بعد التدبير و التفكير طريق التوبه و الإحسان و حب الله فقط و المعامله الطيبه

و الإستغفار مثل شرب الماء لا ينقطع حتى يوم الدين و إن أذن الله أن تكلم  فنستغفر الله عند يوم الدين و إن شاء الله و تكلمنا , فنستغفر الله حقا بعد يوم الدين


بارك الله فيكم ويا الأهل ( أنتم جميعا إخوه كرام في حب الله و رسله عليهم السلام و نحن مؤمنين بإذن الله بيوم الحساب)

خليها على الله يا بو فهد , و باب التوبه و الحمد لله لأخر ثانيه بإذن الله و إن كانت صيحه و الله أعلم مفتوح برحمه الله و الله ذو الفضل العظيم 

و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

برأيي والله أعلم؛ أنها من أهم الرؤی التي اللهم الله بها الأخ داوود؛ وتحتاج لمزيد من التمعن والوقوف...

مالذي شد إنتباهك أكثر أخي عبدالقادر وعدت لتقول ما قلت

عبدالقادرغالب كتب:

برأيي والله أعلم؛ أنها من أهم الرؤی التي اللهم الله بها الأخ داوود؛ وتحتاج لمزيد من التمعن والوقوف...

مَذْحِج (بفتح الميم وسكون الذّال المعجمة وكسر الحاء المهملة آخره جيم)
اما مذحج التي رأيت فهي مِذْحَج ...