الأمة بحاجة الى قائد والقائد نائم ....

بسم الله الرحمن الرحيم
انه ليس نائم وانما هو منوم قد يكون بسبب السحر ، وغير لاه انما يخاف الله ويخاف ان يصدق نفسه انه المهدي فيركن لهذا فلا يكون، والنوم هنا قد يعني الاختباء من الامر، والخوف من تصديقه فهو لا يأبه خوفا حتى يظهر الامر ويصدقه ساعة الاصلاح والله اعلم

اخى صدقنى المهدى قد يكون به اى عيب من عيوب الدنيا الا الخوف
فهو لايخاف ابدا الا من خالقه
والله اعلم

بل هو حتى لا يخاف من انه قد يكون المهدى فعلا
والله اعلم

نعم اتفق معك اخي احمد في هذه ودليل عدم خوفه انه لا يأبه لكل العالم فيطبق الشريعة ولا يهمه احد ويحرر القدس ولا يهمه احد فهو يداه ليستا مرتجفتان كايادي حكام العرب. لكن الاخ آمن اعتقد انه قصده المهدي خائف من البيعة ففي هذه نعم والخوف من البيعة هو = الخوف من الله ولذلك ما تفضلت به وما تفضل به الأخ آمن = الخوف من الله. والله اعلم

الخلاصه
المهدى قلبه ميت تجاه الباطل قوى مع الحق
والله اعلم

اخى الشئ الوحيد الذى سيخاف عليه المهدى هو ارواح المؤمنين
ولن يخاف من البيعه ابدا
وسبب اكراهه عليها انه لا يريد ان تسفك دماء بسببه فقط لاغير
اما الخوف اى كان نوعه لا يعرفه المهدى الا كما قلت خوفا فقط من الله
والله اعلم

بسم الله الرحمن
لم اقصد انه جبان او انه يخاف احد من خلق الله ، لكن عبأ الأمر وعظمته يجعله يخاف هذه المسؤولية ويخاف الغيب فيها ، فلا احد يدري ما هو بالضبط الامر الا كما يتصوره حسب علمه ، ويخاف مسؤوليته اتجاه الخلق ، انه ليس بالامر السهل.. فهو لا يروج لنفسه هيبة وعظمة لله

اخى اصدقك
لكن الرؤى تواترت ان المهدى له قوه شخصيه عمر بن الخطاب
فهل عرف عن عمر شيئا من الخوف الا من الله
والله اعلم

هذا ما اقصده الم يكن يخاف عمر ان لا يكون كما يريد الله ، وكان يقول رضي الله عنه ، عن نفسه ويح عمر ان لم يعدل بما معناه ، القصد انه يخاف عظمة الامر خوفا من الله ، ان اي انسان مهما علا شأنه يخاف الامر قبل وقوعه ، فكيف بمن كان المهدي ،

اخواني نظرتي ان كلاكما محقان.

اولاً تواترت الرؤى ان المهدي يمتلك شخصية سيدنا عمر بشكل غريب.


سيدنا عمر كان يرتعد خوفا من الله كأضعف مخلوق على وجه الأرض

وكان أقوى الناس في الحق بعد النبي صلى الله عليه وسلم وسيدنا أبو بكر

ولذلك

المهدي نعم يخاف... يخاف ان ينام مسلم دون عشاء .. يخاف ان يضرب مسلم مسلم فيدخل الحزن الى قلبه.. يخاف من موقف عظيم يوم القيامة... يخاف من الحساب والسؤال.. يخاف ربما من مليون شيء هي نفسها التي كان يخاف منها سيدنا عمر

فالقضية لا علاقة لها بالجبن


الخوف من الله يعني انك تخاف من مليون شيء


الخوف من الله يعني انك تخاف ان تكذب


تخاف ان تسرق


تخاف ان تقتل مسلماً عمداً


هذا حال الانسان العادي... المسلم العادي... يبتعد عن هذه الأمور خوفا من الله


والمهدي والله اعلم في زمانه هو أكثر الناس خوفا من الله


فإن كان الخوف من الله يجعل دموعنا نحن الاشخاص العاديين تسييل على سجادة الصلاة فما بالنا بالمهدي؟ لاشك انه يبكي اضعافنا واضعافنا


هل هذا دليل ضعف؟


طبعا لا. القوة كل القوة ان تكون بين يدي الله ذليلاً منكسراً منافحا عن الحق بين العباد لا تأخذك في الله لومة لائم


نعم انا اصدق ان المهدي يخاف ويرتعد ارتعادا من البيعة وليس مجرد خوف عادي فلا يخاف من البيعة الا من يطلبها ويهواها قلبه. فحكم الناس والقيام على مصالحهم مصيبة عظيمة يفهمها امثالنا من الاشخاص العاديين فما بالنا بالمهدي وهو الذي سيرزقه الله جل وعلا افضل حالات الفهم والحكمة؟


والله أعلم

بارك الله فيكما
ونفع المسلمين بكما
والله اعلم

وفيك بارك الرحمن سيدي الفاضل

بل اخوك الاقل شأنا منك
والله اعلم

اخى اقترب الامر زادك الله من فضله وعلمه وثبتك على الدين
فانت لوحدك قوه لا يستهان بها فما بالك بالاخرين ففعلا اخوتى
كنتم خير امه اخرجت للناس
والاخراج هنا امر ربانى لا اختيارى
فالاخراج هنا بالقوه لا بالخوف
بالايمان لا بالضعف
بالعزه والكرامه التى سترونها بعد الخسف
اما وانى من اين اتى بماقلت
فوالله لااعلم والله لااعلم والله لااعلم
والله وحده اعلم

اقترب الامر كتب:

اتقي الله نحن نقارن بين الاجتهدات
فما قولك في الذي لم يعبرها اصلا قال """هي على ظاهرها""""
هههههههههههههههههههههه

اليوم الاخ ابراهيم نجموا طالع لفوق جداااااااااااااااااا
بين معبري النات .....
نسئل الله لك الثبات

اخي الفاضل واستاذي العزيز اقترب الأمر... الأمر ليس انتقاد لشخصك الكريم اخي. فقط نتناصح اخي فاقبل اعتذاري ان احسست اني اسأت الأدب معك او اني قلت كلام لا يرضيك. العذر منك أخي. انا فقط سجلت وجهة نظر مقتنع بها كشيء من المناصحة التي اسعد بها حينما توجه لي وآخذها بروح رياضية لأننا اخوة متحابون في الله. بارك الله فيك سيدي الكريم.

الورفلي كتب:

haitham كتب:

اخواني نظرتي ان كلاكما محقان.

اولاً تواترت الرؤى ان المهدي يمتلك شخصية سيدنا عمر بشكل غريب.


سيدنا عمر كان يرتعد خوفا من الله كأضعف مخلوق على وجه الأرض

وكان أقوى الناس في الحق بعد النبي صلى الله عليه وسلم وسيدنا أبو بكر

ولذلك

المهدي نعم يخاف... يخاف ان ينام مسلم دون عشاء .. يخاف ان يضرب مسلم مسلم فيدخل الحزن الى قلبه.. يخاف من موقف عظيم يوم القيامة... يخاف من الحساب والسؤال.. يخاف ربما من مليون شيء هي نفسها التي كان يخاف منها سيدنا عمر

فالقضية لا علاقة لها بالجبن


الخوف من الله يعني انك تخاف من مليون شيء


الخوف من الله يعني انك تخاف ان تكذب


تخاف ان تسرق


تخاف ان تقتل مسلماً عمداً


هذا حال الانسان العادي... المسلم العادي... يبتعد عن هذه الأمور خوفا من الله


والمهدي والله اعلم في زمانه هو أكثر الناس خوفا من الله


فإن كان الخوف من الله يجعل دموعنا نحن الاشخاص العاديين تسييل على سجادة الصلاة فما بالنا بالمهدي؟ لاشك انه يبكي اضعافنا واضعافنا


هل هذا دليل ضعف؟


طبعا لا. القوة كل القوة ان تكون بين يدي الله ذليلاً منكسراً منافحا عن الحق بين العباد لا تأخذك في الله لومة لائم


نعم انا اصدق ان المهدي يخاف ويرتعد ارتعادا من البيعة وليس مجرد خوف عادي فلا يخاف من البيعة الا من يطلبها ويهواها قلبه. فحكم الناس والقيام على مصالحهم مصيبة عظيمة يفهمها امثالنا من الاشخاص العاديين فما بالنا بالمهدي وهو الذي سيرزقه الله جل وعلا افضل حالات الفهم والحكمة؟


والله أعلم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شرح متسلسل و سليم تستحق عليه الثناء اخي الفاضل
و بارك الله فيك على هذا التوضيح
و جزاك الله عنا كل خير
و نفع بك امة الاسلام

+10000000000

جوزيت خيرا اخى مصطفى على خلقك الكريم
واعتقد انك بدا يكون خلقك القران
هل تكثر من محاوله فهمه هذه الايام - ولا اقول حفظه ... هذه ملاحظتى عليك مؤخرا
والله اعلم

جزاكم الله خيرا ونفع بكم وتبقى رؤيا قد تصدق وقد تكون غير ذلك .

كثرت تلك الرؤى التي تتكلم عن المهدي

وأنه في الوقت الحاضر لا علاقة له تمام بما يجري في يالأمة

رغم أنه في نفس الوقت تواترت الرؤى بأن يعرف نفسه

والسؤال هل المهدي خائف من هذه المسألة أن كان يعرف نفسه

وولماذا يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟

ومتى يقرر الخروج والقيام بمهامه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رغم علمنا ان ذلك من تقدير العليم الحليم

كل ميسر لما خلق له اخى
فلن يكون المهدى مهديا الا بعد ان يكون مهديا
والله اعلم

احمد الله - ابراهيم كتب:

كل ميسر لما خلق له اخى
فلن يكون المهدى مهديا الا بعد ان يكون مهديا
والله اعلم

10+

اقتباس :

كثرت تلك الرؤى التي تتكلم عن المهدي

وأنه في الوقت الحاضر لا علاقة له تمام بما يجري في يالأمة

رغم أنه في نفس الوقت تواترت الرؤى بأن يعرف نفسه

والسؤال هل المهدي خائف من هذه المسألة أن كان يعرف نفسه

وولماذا يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟

ومتى يقرر الخروج والقيام بمهامه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رغم علمنا ان ذلك من تقدير العليم الحليم

اخي بالعقل :

- هل تتصور ان المهدي عايش في سرداب
- هل تتصور انه لم يشارك في الثورات اقلهن بالدعم على النات
ان لم نقل شارك في المظهرات ان كان في دولة من دول الثورات .

وحتى ان عرف نفسه هل تتصور ان هذا يكفي ليظهره الله؟

لا اتصور ان الله مختار انسان جبان ليس له تاريخ نظالي ان لم نقل
جهادي .

الظهور و ليس الخروج(الذي يقال للدجال) هل بيده او بيد الله

اخي قادر بان اقص عليك اقل التفاصيل عنه ولكن سيدعي الجهلة
باني دجال .... على كل ان شاء الله لقيت اجوبة لتساؤلاتك
عبر العقل مع العلم انها الحقيقة .