اليقظة

لم يتركو أي حبة
و لو كنت أرى لرأيت
الحبة في الكرابز
و أنا أسير

لو كان جدي عالماً فلم أنا الأجهل
التيئيس المفرط
و لم لا أقوى و قوي من
دمي خليط و لا أريد
و إذا خرجت
فلم لم احصل على ما أريد
بينكم فلم أخرجتم فلمي
و أنا الأيتم و تميم المتمم

و لو انكم اتبعتم ما كتبت لكتبتم ما اكتب

أما أن تطلب مني ما أريد
و أنت في حالتك و بين سبعة
من المتسابقين
لا اطلب ما أريد
و لم تلبي
غير
تزكية المال في ما لا يفيد
الشروط غير ملائمة
و لا تلعب
مع
و لا تقارن

الوحش

فإن كتبتم ما كتبت

و ديني لا ادين به و ربي أريد أن أرى ربه

إذاً أهي السائحة أصابتني في إصابة
و الفاتنة تصيبني

قف عند حدك يا جدي
فأظهر مظهر الشعشبون المصندل في ظرفي
ما اعطيت من عطائك لهم لا يخصني و إن خصني
كيف يحصل هذا و الكل يتفجج
و استحققت ما استحق
و اسحق
عند باب فجيج
الحرب تعلن
انسلخت عن جلدي و أأسف

ثمن التذكرة
اعتبرتها إهانة لمن اعتبرها إهانة لي
رغماً عني و عنكما و هكذا حدثني نفسي

فأظهر مظهر الشعشبون المصندل في ظرفي
اعيدو الفيديو و لن تعيدو غيره
و إن سبق اعدتم غيره فلم لم تعيدو غيره
لأنه في العالم الموازي
لأن المرحلة
أظهر ظاهر المتعطش

و إن رأيته يراني
و يقف أمامي
و يندحر

رآني
و الكرسي في ثواني
و اكتسح

و حتى أنت يا دين ربك 
لم لم تعلمني ما يحتاجه الوقت في ظرفي
لا أريد الظهور مظهر التشفي
فكفى من التلوين بالقاف المقفقف
في المستنقع
ضفدع حربي
الماء العكر لا يلزمني
باراكودا
ما ينقصني

ثم لن العب لو أرفض ما رفضتم بأقلمي
أجلس جلوس المجلس
فهل ألعب مبتزاً
أو مبتز

لا العب
و لعابي يسيل
فهذا مقرف
و المنزل

أين الانفة و الأسنان

مؤسسة

رأيت الحلم
فهل رأيت
الحلم
مع أغنية هزيم الأعد
إختفى النمر
ترتعد
رأيت و يعلن ماذا
و حين قلت
تذكرت
و سيقول أن الكتاب كذا
و سأقول
بل
كيف تذكرت

إعصار كورونا
و براكين

كاربين

فبركنت الرياح 
و الديك فيك
عند
المساء و الصباح

ثم
لم تمر
و تمررت
فمر بممرك
و تدخل التاريخ
من أضيق أبوابه
نوافذ

مسام

الوعد
هزيم الرعد
إسمه
أغنيته
هديته
و بقلمه و
الوعاء الذي
و كنت