۞ منتدى احمد الله - ابراهيم لتفسير الاحلام ۞
اهلا وسهلا بقدومك لمنتداك اخى الزائر و العضو
۞ منتدى احمد الله - ابراهيم لتفسير الاحلام ۞
اهلا وسهلا بقدومك لمنتداك اخى الزائر و العضو
۞ منتدى احمد الله - ابراهيم لتفسير الاحلام ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
۞ منتدى احمد الله - ابراهيم لتفسير الاحلام ۞

۩ منتدى مختص بتفسير الاحلام والحوار الدينى عن فتن اخر الزمان والمهدى على منهاج أهل السنة والجماعة ۩
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الرد على القرآنيين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 4:23 pm

السلام عليكم


أولا :
لا شك أن من يطعن في السنة المطهرة وحجيتها إنما يطعن في دين الله ، ويطعن في أمانة رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمناء من بعده من أصحابه رضي الله عنهم والتابعين لهم بإحسان ، وأتباعهم من السلف الكرام ، ومن تبعهم من الأئمة الأعلام ، ومن طعن في السنة طعن في القرآن ، لأن حملة القرآن وحفظته هم حملة السنة وحفظتها .
ومن طعن في السنة طعن في أركان الدين وأحكامه وشرائعه .
فالطاعن في السنة وحجيتها ضال تائه ، متبع هواه بغير علم .
ومن قال عن روايات الحديث الصحيحة أنها أساطير الأولين : فإن كان جاهلا مغفلا لا يدري ما يقول ، أو كان حديث عهد بإسلام ، أو كان في بيئة بعيدة عن أهل العلم : فإنه يعلّم ، وتقام عليه الحجة ، وينكر عليه أشد النكير ، فإن أقيمت عليه الحجة فأصر على رأيه الخبيث ، أو كان يعلم إلا أنه يكابر ويتبع هواه : فهذا ضال خارج عن الملة .
ثانيا :
والرد على هذه المرأة وغيرها ممن ينحو هذا النحو الفاسد من آيات القرآن فقط : سهل ميسور ؛ لأن القرآن أوجب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يقرب من مائة آية ، واعتبر طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله عز وجل ، وتوعد مخالف الرسول ومشاقته بالعذاب الشديد ، فقال تعالى : ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً ) سورة النساء/80 ، وقال عز وجل : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) سورة النساء /65 ، وقال عز وجل : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ) النساء/115 ، وغير ذلك من الآيات .
ثالثاً :
كلام أهل العلم ، قديما وحديثا ، في الرد على منكري السنة وأعدائها : كثير متظاهر. فمن ذلك :
قال الحافظ جلال الدين السيوطي رحمه الله :
" اعلموا رحمكم الله أَن من أنكر كَون حَدِيث النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ، قولا كَانَ أَو فعلا ، بِشَرْطِهِ الْمَعْرُوف فِي الْأُصُول = حجَّة : كفر وَخرج عَن دَائِرَة الْإِسْلَام وَحشر مَعَ الْيَهُود وَالنَّصَارَى ، أَو مَعَ من شَاءَ الله من فرق الْكَفَرَة .
روى الإِمَام الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ يَوْمًا حَدِيثا وَقَالَ إِنَّه صَحِيح . فَقَالَ لَهُ قَائِل : أَتَقول بِهِ يَا أَبَا عبد الله ؟ فاضطرب وَقَالَ : " يَا هَذَا أرأيتني نَصْرَانِيّا ؟ أرأيتني خَارِجا من كَنِيسَة ؟ أَرَأَيْت فِي وسطي زناراً ؟ أروي حَدِيثا عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلَا أَقُول بِهِ ؟! " .
وأصل هَذَا الرَّأْي الْفَاسِد : أَن الزَّنَادِقَة وَطَائِفَة من غلاة الرافضة ذَهَبُوا إِلَى إِنْكَار الِاحْتِجَاج بِالسنةِ ، والاقتصار على الْقُرْآن .
وهم فِي ذَلِك مختلفو الْمَقَاصِد ، فَمنهمْ من كَانَ يعْتَقد أَن النُّبُوَّة لعَلي وَأَن جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام أَخطَأ فِي نُزُوله إِلَى سيد الْمُرْسلين صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ، تَعَالَى الله عَمَّا يَقُول الظَّالِمُونَ علوا كَبِيرا ، وَمِنْهُم من أقرّ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالنُّبُوَّةِ وَلَكِن قَالَ: إِن الْخلَافَة كَانَت حَقًا لعَلي ، فَلَمَّا عدل بهَا الصَّحَابَة عَنهُ إِلَى أبي بكر رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ قَالَ هَؤُلَاءِ المخذولون - لعنهم الله - : كفرُوا حَيْثُ جاروا وَعدلُوا بِالْحَقِّ عَن مُسْتَحقّه ، وكفَّروا - لعنهم الله - عليا رَضِي الله عَنهُ أَيْضا ، لعدم طلبه حَقه فبنوا على ذَلِك رد الْأَحَادِيث كلهَا ، لِأَنَّهَا عِنْدهم بزعمهم من رِوَايَة قوم كفار، فَإنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون .
وَهَذِه آراء مَا كنت أستحل حكايتها ، لَوْلَا مَا دعت إِلَيْهِ الضَّرُورَة من بَيَان أصل هَذَا الْمَذْهَب الْفَاسِد الَّذِي كَانَ النَّاس فِي رَاحَة مِنْهُ من أعصار .
وَقد كَانَ أهل هَذَا الرَّأْي موجودين بِكَثْرَة فِي زمن الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة فَمن بعدهمْ ، وتصدى الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة وأصحابهم فِي دروسهم ومناظراتهم وتصانيفهم للرَّدّ عَلَيْهِم ، وسأسوق إِن شَاءَ الله تَعَالَى جملَة من ذَلِك وَالله الْمُوفق :
قَالَ الإِمَام الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ فِي الرسَالَة وَنَقله عَنهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْمدْخل : " قد وضع الله رَسُوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من دينه وفرضه وَكتابه الْموضع الَّذِي أبان جلّ ثَنَاؤُهُ أَنه جعله علما لدينِهِ ، بِمَا افْترض من طَاعَته ، وَحرم من مَعْصِيَته وَأَبَان من فضيلته ، بِمَا قرن بَين الْإِيمَان بِرَسُولِهِ الْإِيمَان بِهِ ... فَفرض الله على النَّاس اتِّباع وحيه وَسنَن رَسُوله ، فَقَالَ فِي كِتَابه : ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ ) ، مَعَ آي سواهَا ذكر فِيهِنَّ الْكتاب وَالْحكمَة .
قَالَ الشَّافِعِي : فَذكر الله الْكتاب ، وَهُوَ الْقُرْآن ، وَذكر الْحِكْمَة ، فَسمِعت من أرضاه من أهل الْعلم بِالْقُرْآنِ يَقُول : الْحِكْمَة سنة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم .
وَقَالَ : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) .. وَغَيرهَا من الْآيَات الَّتِي دلّت على اتِّبَاع أمره ، وَلُزُوم طَاعَته فَلَا يسع أحدا رد أمره لفرض الله طَاعَة نبيه .
قَالَ الْبَيْهَقِيّ بعد إحكامه هَذَا الْفَصْل : وَلَوْلَا ثُبُوت الْحجَّة بِالسنةِ ، لما قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي . خطبَته بعد تَعْلِيم من شهده أَمر دينهم : ( أَلا فليبلغ الشَّاهِد مِنْكُم الْغَائِب ، فَرب مبلّغ أوعى من سامع ) ، ثمَّ أورد حَدِيث : ( نضر الله امْرَءًا سمع منا حَدِيثا فأداه كَمَا سَمعه ، فَرب مبلغ أوعى من سامع ) ، وَهَذَا الحَدِيث متواتر .
قَالَ الشَّافِعِي : فَلَمَّا ندب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى اسْتِمَاع مقَالَته وحفظها وأدائها ، دلّ على أَنه لَا يَأْمر أن يؤدَّى عَنهُ إلاَّ مَا تقوم بِهِ الْحجَّة على من أدَّى إِلَيْهِ ، لِأَنَّهُ إِنَّمَا يؤدَّى عَنهُ حَلَال يُؤْتى ، وَحرَام يجْتَنب ، وحدّ يُقَام ، وَمَال يُؤْخَذ وَيُعْطى ، ونصيحة فِي دين وَدُنْيا .
ثمَّ أورد الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث أبي رَافع قَالَ : قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم : ( لَا ألفيَنَّ أحدكُم مُتكئا على أريكته يَأْتِيهِ الْأَمر من أَمْرِي مِمَّا أمرت بِهِ أَو نهيت عَنهُ يَقُول : لَا أَدْرِي ، مَا وجدنَا فِي كتاب الله اتَّبعنَا ) أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم ، وَمن حَدِيث الْمِقْدَام بن معدي كرب أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حرّم أَشْيَاء يَوْم خَيْبَر ، مِنْهَا الْحمار الأهلي وَغَيره ، ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم : ( يُوشك أَن يقْعد الرجل على أريكته يحدث بحديثي فَيَقُول بيني وَبَيْنكُم كتاب الله فَمَا وجدنَا فِيهِ حَلَالا استحللناه ، وَمَا وجدنَا فِيهِ حَرَامًا حرمناه ، أَلا وَإِن مَا حرَّم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مثل مَا حرَّم الله ) ، قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَهَذَا خبر من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَمَّا يكون بعده من رد المبتدعة حديثَه ، فَوجدَ تَصْدِيقه فِيمَا بعده " انتهى ، مختصرا من " مفتاح الجنة " (ص/5-9) .
وجاء في " الموسوعة الفقهية " (1/44) :
" أَثَارَ بَعْضُ النَّاسِ أَنَّ السُّنَّةَ لَيْسَتْ مَصْدَرًا لِلتَّشْرِيعِ ، وَسَمُّوا أَنْفُسَهُمْ بِالْقُرْآنِيِّينَ ، وَقَالُوا : إِنَّ أَمَامَنَا الْقُرْآنَ ، نُحِل حَلاَلَهُ وَنُحَرِّمُ حَرَامَهُ ، وَالسُّنَّةُ ، كَمَا يَزْعُمُونَ قَدْ دُسَّ فِيهَا أَحَادِيثُ مَكْذُوبَةٌ عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وَهَؤُلاَءِ امْتِدَادٌ لِقَوْمٍ آخَرِينَ نَبَّأَنَا عَنْهُمْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَدْ رَوَى أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ وَالْحَاكِمُ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ الْمِقْدَامِ أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال : ( يُوشِكُ أَنْ يَقْعُدَ الرَّجُل مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثٍ مِنْ حَدِيثِي فَيَقُول : بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ ، فَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ اسْتَحْلَلْنَاهُ ، وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ ، أَلاَ وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُول اللَّهِ مِثْل مَا حَرَّمَ اللَّهُ ) .
وَهَؤُلاَءِ لَيْسُوا بِقُرْآنِيِّينَ ؛ لأِنَّ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ أَوْجَبَ طَاعَةَ الرَّسُول فِيمَا يَقْرُبُ مِنْ مِائَةِ آيَةٍ ، وَاعْتَبَرَ طَاعَةَ الرَّسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَل . بَل إِنَّ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ الَّذِي يَدَّعُونَ التَّمَسُّكَ بِهِ : نَفَى الإْيمَانَ عَمَّنْ رَفَضَ طَاعَةَ الرَّسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمْ يَقْبَل حُكْمَهُ : ( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) .
وَقَوْلُهُمْ : إِنَّ السُّنَّةَ قَدْ دُسَّتْ فِيهَا أَحَادِيثُ مَوْضُوعَةٌ : مَرْدُودٌ بِأَنَّ عُلَمَاءَ هَذِهِ الأْمَّةِ عُنُوا أَشَدَّ الْعِنَايَةِ بِتَنْقِيَةِ السُّنَّةِ مِنْ كُل دَخِيلٍ ، وَاعْتَبَرُوا الشَّكَّ فِي صِدْقِ رَاوٍ مِنْ الرُّوَاةِ ، أَوِ احْتِمَال سَهْوِهِ رَادًّا لِلْحَدِيثِ .
وَقَدْ شَهِدَ أَعْدَاءُ هَذِهِ الأْمَّةِ بِأَنَّهُ لَيْسَتْ هُنَاكَ أُمَّةٌ عُنِيَتْ بِالسَّنَدِ ، وَبِتَنْقِيحِ الأْخْبَارِ ، وَلاَ سِيَّمَا الْمَرْوِيَّةَ عَنْ رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَهَذِهِ الأْمَّةِ .
وَيَكْفِي لِوُجُوبِ الْعَمَل بِالْحَدِيثِ غَلَبَةُ الظَّنِّ بِأَنَّهُ صَادِرٌ عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَدْ كَانَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَكْتَفِي بِإِبْلاَغِ دَعْوَتِهِ بِإِرْسَال وَاحِدٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، مِمَّا يَدُل عَلَى أَنَّ خَبَرَ الْوَاحِدِ إِذَا غَلَبَ عَلَى الظَّنِّ صِدْقُهُ : يَجِبُ الْعَمَل بِهِ .
ثُمَّ نَسْأَل هَؤُلاَءِ : أَيْنَ هِيَ الآْيَاتُ الَّتِي تَدُل عَلَى كَيْفِيَّةِ الصَّلاَةِ ، وَعَلَى أَنَّ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَةَ خَمْسٌ ، وَعَلَى أَنْصِبَةِ الزَّكَاةِ ، وَعَلَى أَعْمَال الْحَجِّ ، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الأْحْكَامِ الَّتِي لاَ يُمْكِنُ مَعْرِفَتُهَا إِلاَّ مِنْ السُّنَّةِ ؟ " انتهى .
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" هؤلاء المتأخرون المنكرون للسنة أتوا منكرا عظيما ، وبلاء كبيرا ، ومعصية عظيمة ، حيث قالوا : إن السنة لا يحتج بها ، وطعنوا فيها وفي رواتها وفي كتبها ، وسار على هذا المنهج وأعلنه كثير من الناس في مصر وفي غيرها ، وسموا أنفسهم بالقرآنيين ، وقد جهلوا ما قاله علماء السنة ، فقد احتاطوا كثيرا للسنة تلقوها أولا عن الصحابة حفظا ـ ودرسوها وحفظوها حفظا كاملا ، حفظا دقيقا بعناية تامة ، ونقلوها إلى من بعدهم ، ثم ألف العلماء في القرن الثاني وفي القرن الثالث ، وقد كثر ذلك في القرن الثالث ، فألفوا الكتب وجمعوا الأحاديث حرصا على السنة وحفظها وصيانتها ، فانتقلت من الصدور إلى الكتب المحفوظة المتداولة المتناقلة ، التي لا ريب فيها ولا شك ، ثم نقبوا عن الرجال وعرفوا ثقتهم ، من ضعيفهم ، من سيئ الحفظ منهم ، حتى حرروا ذلك أتم تحرير ، وبينوا من يصلح للرواية ومن لا يصلح للرواية ، ومن يحتج به ومن لا يحتج به .
واعتنوا بما قد وقع من بعض الناس من أوهام وأغلاط ، وعرفوا الكذابين والوضاعين ، فألفوا فيهم وأوضحوا أسماءهم ، فأيد الله سبحانه وتعالى بهم السنة ، وأقام بهم الحجة وقطع بهم المعذرة ، وزال تلبيس الملبسين ، وانكشف ضلال الضالين ، وبقيت السنة بحمد الله جلية وواضحة لا شبهة فيها ولا غبار عليها ، وكان الأئمة يعظمون ذلك كثيرا ، وإذا رأوا من أحد تساهلا بالسنة أو إعراضا : أنكروا عليه " انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (8/141) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان عبدالعزيز العقيل
ضيف شرف
avatar


عدد المساهمات : 2153
السٌّمعَة ( اضغط علامه + او -) : 87
تاريخ التسجيل : 02/04/2014

الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 6:03 pm

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والصلاة والسلام على ابراهيم واله ومن تبعهم 




 اللهم صلي وسلم على محمد


 وبعد/





تِلْكَ (((((((آيَاتُ اللَّهِ))))) نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ= القران                     فَبِأَيِّ حَدِيثٍ=هل هوالحسن او الضعيف او نص نص او الموضوع=الجرح والتضليل  بَعْدَ (اللَّهِ)( وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ)= القران                                              وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ = (وَالْمُؤْتَفِكَةَ) أَهْوَىٰ =  النجم الثاقب  فَغَشَّاهَا مَا غَشَّىٰ        يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ= سمع يسمع سمعا انصرف عن السمع اعرض = جهنم وبئس المصير



الافك = الافتراء

وصف القرانيين هو وسام وشرف لهم فلمن تنتسب انت

والله لا يقبل الله دين الا بهذا القران





والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 7:19 pm

السلام عليكم
جزاك الله خيرا اخى الكريم سليمان
ولكن من اين لك بهذا التفسير وهذه المعانى فهل تتبع مذهبا باطنيا ام ماذا ؟
كما انه حتى استدلالك ليس فى محله فلفظ حديث فى قوله تعالى
فباى حديث بعده يؤمنون
ليس المقصود به احاديث رسول الله وانما هو انكار عليهم فى تكذيبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والسؤال عباره عن استفهام استنكارى
والمعنى انهم اذا لم يؤمنو بكلا م الله فباى كلام اخر سيؤمنون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 7:26 pm

السلام عليكم
اما عن وصف القرانيين والافتخار به وكونه وسام وغيره
فالرد عليه من القران ايضا
فاليهود سمو انفسهم شعب الله المختار
وسمو انفسهم ابناء الله واحباؤه
ومع ذلك جاء الرد مخزلا
قال تعالى
وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ۚ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم ۖ بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ

وكذلك القرانين قالو حسبنا كتاب الله
وهى كلمه حق اريد بها باطلا
والرد عليهم انيضا من القران الكريم
قال تعالى
مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان عبدالعزيز العقيل
ضيف شرف
avatar


عدد المساهمات : 2153
السٌّمعَة ( اضغط علامه + او -) : 87
تاريخ التسجيل : 02/04/2014

الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 8:23 pm

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والصلاة والسلام على ابراهيم واله ومن تبعهم 




 اللهم صلي وسلم على محمد


 وبعد/






ولكن من اين لك بهذا التفسير وهذه المعانى فهل تتبع مذهبا باطنيا ام ماذا ؟



سأحسن الظن بك وأرد عليك



لماذا تحاول التشهير بصوره مؤدبه بانني اتبع مذهبا باطنيا وما هو التعريف لكلمة باطني هل رايت فيما اكتب كلام باطني غير مفهوم او انه مجرد الاساءه تقصد بها شيئا اخر



ان كان استدلالي بالقران تعتبرني فيه باطنيا فنعم انا باطني




كما انه حتى استدلالك ليس فى محله فلفظ حديث فى قوله تعالى
فباى حديث بعده يؤمنون
ليس المقصود به احاديث رسول الله وانما هو انكار عليهم فى تكذيبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والسؤال عباره عن استفهام استنكارى
والمعنى انهم اذا لم يؤمنو بكلا م الله فباى كلام اخر سيؤمنون



انت استدلالك في غير  محله لماذا لان الكلام بين وواضح وهو

عدم اقتناع الناس وانت واحد منهم بان الحجه هي ايات الله وهي جميع ايات الله في القران ومفردها ايه وبان ((( الحديث ))) وركز على كلمة حديث ولا تأولها بتاويل اخر فكلمة حديث هي مفرد كلمة احاديث وهي المتنازع عليها في انها حجه او لا فكان الخطاب من القران الجواب استنكاري واستخفاف بهم على عدم قبولهم ايات الله وقبولهم بالحديث



خذ هذه الايه ايضا




الله نَزَّلَ (أَحْسَنَ الْحَدِيثِ)=( كِتَابًا مُّتَشَابِهًا)= القران  (مَّثَانِيَ)= ايه تفسر ايه مثلها  تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَا



سؤال هل الاحاديث منزله ام القران منزل ولا تقل الاحاديث انزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم فليس لديك دليل ولكن القران هو المنزل

فكان الجواب من الله سبحانه وعن طريق كلامهم بالحديث الحسن بانه ليس الا

(((((((((((( الكتاب )))))))))))))))) وهو القران وليس الاحاديث الحسنه   وهنا المغزى وهو لطيف فالاثبات في الايه للكتاب وهو القران هو ذاته نفيا وتكذيبا لتلك الاحاديث





والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 9:18 pm

السلام عليكم
جزاك الله خيرا
اولا لا احاول التشهير ولكن احاول ان اقف معك على ارضيه صلبه ننطلق منها الى نقاش بناء نبنى عليه
ولكن الايجابى فى الموضوع انك اعترفت ان الباطنيه هى تشهير اى انها امر مذموم

اما الاستدلال بالقران على ظاهره واقتطاع الايات من سياقها وعدم الجمع بين ايات القران جميعها للخروج بمعنى وحكم
فكل ذلك اخى الكريم كمن يستدل على عدم وجوب الصلاه بقوله تعالى
لا تقربو الصلاه
دون ان يكمل الايه

اما عن تفسير الايه فهو واضح وصريح
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)

اى ان هذه ايات الله التى نزلت عليك فهل هناك ايها المعرضون اى كلام اخر بعد كلام الله تؤمنون به

ومع ذلك سوف اسلم لك بالمعنى اللذى تقول به

اذا ما رايك فى قوله تعالى


فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (19)
الايه السابقه نزلت فى قوم سبا
وانت تقول ان احاديث جمع حديث وهو كلام رسول الله
فما معنى احاديث فى هذه الايه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 9:23 pm

السلام عليكم
اما سؤالك اخى
هل الاحاديث منزله ام القران منزل ولا تقل الاحاديث انزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم فليس لديك دليل ولكن القران هو المنزل

فكان الجواب من الله سبحانه وعن طريق كلامهم بالحديث الحسن بانه ليس الا

اقول لك وبالله التوفيق الحديث منزل ايضا كالقران والدليل
قال تعالى
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ
اى ان كل ما ينطق به النبى الكريم عليه السلام هو وحى يوحى
ولا تفسر كلمه ينطق بتفسير اخر
نحن اتفقنا على عدم تاويل النصوص الا بظاهرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 9:28 pm

السلام عليكم
الخلاصه اخى الكريم ان كلمه حديث فى القران قد يعنى بها معان كثيره
قد تاتى بمعنى كلام الله وقد تاتى بمعنى كلام رسول الله كقوله تعالى
وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا
وقد تاتى بمعان اخرى

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ  
  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ  
  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ  
  • وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ  
  • يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ﴿4 الزلزلة﴾
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان عبدالعزيز العقيل
ضيف شرف
avatar


عدد المساهمات : 2153
السٌّمعَة ( اضغط علامه + او -) : 87
تاريخ التسجيل : 02/04/2014

الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 9:50 pm

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والصلاة والسلام على ابراهيم واله ومن تبعهم 




 اللهم صلي وسلم على محمد


 وبعد/




ليس كما فهمت انت وهل يعني اني لم ادرك ذلك ولكن لانك متعجل ولك هدف في راسك فالمقصود من الذي اشرت اليه في ان

كل موضوع متجانس يتكلم الله فيه يعتبر وحده مستقله بذاتها  تاخذه لتستدل به       وليس كما اشرت انت فتلك مواضيع متفرقه







  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ = وهذه الايه للمهدي  

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ = وهذه الايه لها استدلال اخر وهي للمهدي ايضا من اشراط الساعه 

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ= وكذلك هذه وهي من علامات الساعه  

  • وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ = وهذه للمهدي وهي التحدث عن الشرع  

  • يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا = وهذه من الاشراط للساعه






تجانس وتشابه يقصد به موضوع اخر







فكل تلك ليس لها صله بموضوع الاحاديث الصحيحه والموضوعه والنص نص وغيرها



فهل يعقل





والله اني في بعض الاحيان عندما اقرا موضوع للبعض استحي من ان ارد عليه حتى لا يقال مال هذا الرجل يتصدر في كل شئ وهو من حسن الادب













والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرد على القرآنيين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد على القرآنيين    الرد على القرآنيين  Emptyالسبت يونيو 30, 2018 10:05 pm

السلام عليكم
جزاك الله خيرا اخ سليمان
انت تقول ان

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ = وهذه الايه للمهدي  

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ = وهذه الايه لها استدلال اخر وهي للمهدي ايضا من اشراط الساعه 

  • هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ= وكذلك هذه وهي من علامات الساعه  

  • وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ = وهذه للمهدي وهي التحدث عن الشرع  

  • يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا = وهذه من الاشراط للساعه
  •  اذا اخى الكريم هذه التفسيرات التى ذكرت هى تفسيرات باطنيه فلماذا غضبت عندما قلت لك انك تتبع مذهبا باطنيا ومع ذلك سوف اسلم لك بالمذهب الباطنى اللذى تتبعه وساقول لك لو قال لك احد ما انا اعتقد ان المقصود من قوله تعالى  هل اتاك حديث موسى  هو الخضر وليس موسى فمن هو اللذى سيفصل بينكما فى المساله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرد على القرآنيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فن الرد
» الرد على الهاتف
» ارجو الرد
» ارجو الرد سريعاا
» الرد على المهرج احمد ادم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتدى احمد الله - ابراهيم لتفسير الاحلام ۞  :: منتديات بدر البدري :: المواضيع العامه-
انتقل الى: