المهدي و ثعابين

ئيت دالك الرجل " يتكلم الرائي عم من يظن أنه المهدي "
في الوادي وكنت معاه انا ومجموعة اخرى من الشباب لا يعرف بعضنا البعض في وادي وكان في جانب الاخر من الودي مجموعة اخرى ومعهم المسيح الدجال كان يلبس جلابة شبه سوداء وكانت عينه ممسوحة كان شبرير اي جلدة سوداء وكنا نتخبأ لكي لا يرانا وفجأة وقف امام دالك الرجل المهدي وكنا ننضر اليه وخشينا ان يقتله ولكن الرجل لم يخف فوقف امام وجهه فقال له : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
فرايت دالك الرجل ركب ودهب الى الحج وكان يقف عل اعلى الجبل ويؤدن بصوت جميل جدا وفجأة بدأت تخرج تعابين لم ارى متلها في حياتي ابدا من الغيران من الجبل

تم النشر من أسبوع​

. وكان ضحاك أول من أكل اللحم وكان الناس يقتاتون بالنبات. ودخل ابليس عليه يوما فقال له ضحاك أن يقترح عليه حاجة يقضيها له وطلب إبليس منه أن يقبل منكبيه. فأذن ضحاك فيه. فتقدّم إبليس وقبل منكبيه، وساخ في الأرض. فخرج من كل واحد من منكبيه حية سوداء. ولذلك يلقب ضحاك بماردوش.(ثعبانان علي منكبيه)

و رأي ضحاك في المنام أن زوال ملكه يكون علي يد ملك اسمه فريدون وبث الرسل في أطراف البلاد في طلب فريدون وأمر بقتل رجالاً كثيراً. وففزعت امّ فريدون عليه وهربت فسلمت ابنها علي راعي المواشي.و بعد أن كبر فريدون ذهب وكاوه الحداد لحرب الضحاك. حتى أسر فريدون الضحاك وقيده في مغارة على جبل دماوند في إيران.

هذا جبل تقع في الايران و بقرب مدينة داران و ضحاك كان حاكم هناك و يوجد صورة من ثعابين عظيم في جبل (دالانكوه)