حسنا لا يريد احد ما التعليق او ان هذا المنتدى لم يعد كما كان نابضا بالحياة سارد على نفسي واقول ان المهدي المنتظر الحقيقي طوله مترا و83 سنتيمترا ولون بشرته أسمر تمت ليلة اصلاحه في بداية 2021 في مدينة الرباط المغربية وبالضبط بجوار المحيط الأطلسي وتلك المنطقة سميت في حديث نبوي باسم "ماسنة" هو كاتب واستاذ وصحافي سحرته الشياطين حتى لا يخرج كمهدي لكن في ليلة اصلاحه ازيل عنه السحر الشيطاني حينما سيخرج سيكون جنده من الجن الذين يسكنون جبال الاطلس المغربية والذين يسمون أنفسهم "الأمازيغ" أو "البربر" كما يضم جيشه جماعة هائلة من الملائكة
يقول المهدي احمد بن عبد الله في موقع له أنشأه عن برنامجه الإصلاحي للحكم طبق الشريعة الإلهية ما يلي:
هذا عن برنامجي المرعب، أما برنامجي الاصلاحي فأول شيئ سأقوم به لصالح الشعوب أنني ساوقف مهزلة التلقيح بلقاحات كورونا المتواجدة حاليا أي أوائل 2021 ،إذا خرجت كمهدي الزمان في رمضان 1442 .. يُمنع الإحتفال بعاشوراء سواء بمظاهر الفرح أو مظاهر الحزن،وليكن يوما للصوم والعبادة ..سنسترجع مناطقنا الإسلامية السليبة، مثل فلسطين والجولان ومزارع شبعا من الصهاينة و سبتة ومليلية والجزر الجعفرية والجزر الخالدات من إسبانيا، والأهواز من إيران ،وقطاع إسكندرون من تركيا، وكشمير من الهند وغيرها. سنسترجع الأندلس، وتعد مدينة طليطلة من حدوده الشمالية وسيعود إمارة إسلامية جديدة بعاصمة جديدة هي إشبيلية ،كما سنسترجع كل القطع الأثرية المنسوبة للأقطار الإسلامية من الغرب ...سنعمل على تخفيض أثمنة كل المواد ،ولا يمكن للتجار أو المنتجين الربح إلا في سنتيمات أو ميليمات أو دريهمات قليلة ،عن كل وحدة إنتاج أو منتوج زائدة عن تكلفة الإنتاج ..سنُلغي الديمقراطية البئيسة والبرلمان الفاسد، لنجعل الحكم يتجلى بحكومة محلية في كل مقاطعة مدينة أو قرية ،على رأسها الأمير حيث يكون له مجلس كبير مجهزا بمكاتب، تشمل الحياة العامة ، وهناك نائب للأمير مهمته تعويض غياب الأمير خصوصا في الليل؛يشمل مجلس الأمير ممثلين عن المديريات التي ستحل محل الوزارات ، والأمن يعني الشرطة ،و يساعده في ذلك مستشاروه من أئمة المساجد الكبرى، و الذي يجب أن يرفع تقارير يومية فيها ملاحظات وشهادات أئمة المساجد الكبرى ،الذين هم بمثابة مستشارين،إلى أمير البلد: أميرالمغرب مثلا ،تلك الشهادات بالحقيقة موقعة من طرف هؤلاء الأئمة في مكان حكمه، عن أحوال الرعية.. يجب أن يحكم الأمير بالقسط ،وألا يترك أحدا بدون مأوى أو طعام أو دواء، إن كان مريضا؛حيث التطبيب يجب أن يكون مجانيا،بما في ذلك إجراء التحاليل المخبرية والعميات الجراحية، وكذا عن سير الأعمال في التعليم والصحة والاشغال العمومية والصدقات والزكوات ،أي مداخيل بيت مال المسلمين ...يشكل أئمة المساجد الكبرى مجلسا لمراقبة عمل الأمير والمراقبين، الذين هم بمثابة مدراء للمؤسسات العمومية ،ورفع تقارير أسبوعية عن عملهم إلى أمير البلد .مدة عمل الموظفين اليومي، هي 6ساعات، تبتدئ من الساعة السابعة صباحا ،إلى رفع آذان الظهر ...سيكون رجال الأمن وهم بزي جنود الدولة في كل حي ؛يكون إثنان منهم وهما مسلحان بسلاح أوتوماتيكي متعدد الطلقات ،أي مدفع رشاش؛ ولا تجوب سيارات الأمن الشوارع في المدن والقرى، إلا بعد صلاة المغرب، ويكون مكتب الأمن تابع لمجلس الأمير، مجهزا بكل الوسائل الكفيلة بتحقيق الأمن في ربوع المملكة...ستكون مديريات وليست وزارات على رأس جميع القطاعات الحيوية، وسيُنَصب فيها مُدراء مدى الحياة إلا اذا تبث اخلالهم بمسؤولياتهم أو أصبحوا غير مؤهلين نتيجة العجز ،أو المرض الطويل الأمد ،حينها يعوضون بآخرين ،وفي حالة إخلالهم بمسؤولياتهم، سيحاسبوا وتصادر ممتلكاتهم ،ويقتلوا إن هم خانوا الأمانة ؛ وستكون مهمة المدراء مساعدة أمير البلد في تسييره لشؤون البلاد ، لهم مكاتب في بناية مجلس الأمير،يمثلون مديريات ،منها مديرية الأمن والصحة والتعليم والبريد والمالية والأشغال العمومية والتجهيز والعدالة والتشغيل والدفاع والشؤون الإقتصادية والمعادن والطاقة والماء والفلاحة والصناعة والإنتاج الحربي والتجارة والخدمات والنقل والأمن الغذائي والشؤون الخارجية والإسلامية والثقافة والعدالة الإجتماعية ومراقبة تطبيق الشريعة الإسلامية ....في المساجد حيث مقر القاضي ، والإمام هو القاضي في نفس الوقت، وهو الذي يبرم عقود الزواج وأي عقد شرعي ،ويجب أن تكون قوة من رجال الأمن تحت تصرفه ،ومجهزة بمدافع رشاشة ، مهمتها إحضار المشتبه فيهم والأظناء ،ثم تنفيذ الأحكام بما فيها الجلد والرجم والتعذيب والقتل عامة،عدد أفرادها 4 في كل مسجد..ستبقى الأسواق الممتازة على حالها ، لكن ستبيعها الدولة للخواص، وستجني خُمس الأرباح ...في البلدان التي ترتفع فيها نسب الفقر،سيكون رغيف الخبز مجانا للفقراء ..ستراقَبُ جميع المؤسسات التابعة للدولة من طرف مراقبين، يعينهم الأمير، دورهم مراقبة حضور الموظفين ،ومزاولتهم لعملهم بكل جدية ونزاهة،وهو الذي سيدفع أجورهم على رأس 15 يوما ،أي كل أسبوعين ،وهذا يعني أيضا ألا وجود لمدراء للمؤسسات العمومية،والجميع يكون موظفا متساويا مع زميله ،وجميع الوظائف مرتبطة بمكتب أمير المقاطعة أو القرية،لهذا يكون المراقبون يأتون من مكاتبهم لدى مقر الأمير.. سأمنع ما يعرف بالمجالس المنتخبة ،وسألغي الديمقراطية السخيفة ، وحقوق الأقليات،لن يكون سوى الحلال والحرام لمن بلغ الحلم ، فمن يفعل من الصالحات سنقول له من أمرنا يُسرا، ومن يفعل السيئات سيعاقب طبقا للحدود في الإسلام ..يجب أن تعامل المرأة باحترام ،ولها جميع الحقوق مثل الرجل؛يحق لها التجول بما شاءت من ثياب، شرط أن تستر جميع جسمها ما عدا الوجه والكفين، وأن تكون ثيابا محتشمة، ولها حق العمل إذا أرادت ذلك أما التعليم فممكن لمن أرادت أن تكون معلمة أو طبيبة أو ممرضة،وأن تكون إعلامية أو ممثلة؛وبالنسبة لصور النساء في الإشهارات في الشارع ممكنة ،شريطة أن تكون فيها بزي محتشم ،غير مبرزة مفاتنها.. من لم يصل أي يدخل المسجد حينما يؤذن المؤذن سواء صلاة الجمعة أو غيرها،وضبط في الشارع وهو يتجول،سيُجلد 40 جلدة مؤلمة،فإن عاد يُجْلد 60 جلدة،فإن عاد 100 جلدة ،وإن عاد يُقتل..من أفطر خلال نهار رمضان سيجلد 60 جلدة ،ومن عاد 100 جلدة ،ومن عاد يقتل؛ أما من امتنع عن الزكاة من الأغنياء سيقتل وتصادر ممتلكاته ،ويجب على الغني أن يخرجها كل عام ..وكل من حفظ عن ظهر قلب القرآن العظيم ،سيُكافأ بمكافأة مالية سخية..أنا من سأختار أمراء القرى والمقاطعات والبلد مثل المغرب؛سيكون أمير المغرب أو أي بلد إسلامي آخر من اختياري، ومهمته مراقبة أمراء القرى والمقاطعات في المدن ،عن الإشراف على تطبيق الشريعة الإلهية ؛وكل من خالف ذلك سيقتل ،لأنه خان الأمانة؛وفي حالة التعامل بغيرعدل من طرفه سأقتله بنفسي...حكومة البلد تجتمع كل أسبوع أو إذا دعت الضرورة لذلك، بمبادرة من الأمير ،أي أمير البلد ؛ وخطبته يجب أن تكون هي الأخرى بشكل أسبوعي موجهة للأمة ،عدا خطبة الجمعة ،وفيها مبادرات وحلول للحكم طبقا للشريعة الإسلامية..يجب عل أمير المقاطعة في المدن أو أمير القرية أو أمير البلد، الصلاة بالناس يوم الجمعة،وستذاع صلاة أمير البلد ،على أمواج الأثير ،وفي شاشات التلفزة، يعني التلفزيون المحلي ..سألغي الأبناك وأحولها إلى مساجد ،والمقاهي ستتحول إلى مساجد .. سألغي مِهنة المحاماة ،لأن المحامين ما هم سوى شهود الزور، ويدافعون عن المجرمين مقابل المال الحرام ، وسأصادر ممتلكاتهم ،وكذا ممتلكات السياسيين وأطباء القطاع الخاص ،وكبار الجيش المغربي والعربي والإسلامي ،و كذلك الشرطة ،وكل من كان فاسدا: لصا من لصوص المال العام، أو أصحاب النفوذ السياسي، وأقاربهم، وسأحول جميع تلك الأموال إلى بيت مال المسلمين، أي مديرية المالية ،وعلى رأسها الأمير ،أي أمير المقاطعة والقرى والبلد ،لتوزيعها مع أموال الصدقات والزكوات، وقيمة الأرباح والصادرات ، على العاملين وعلى مستحقيها وعلى الإستثمار العام ،وعلى الجيش والمعدات الحربية ..سأمنع الرياضة الرسمية ،وما يعرف بالفريق الوطني، وكل مهرجان... سأبقي على رخصة السياقة ،تمنحها معاهد التكوين المهني ،كما سألغي العمل بجوازات السفر، ويكون السفر للخارج بدون تعقيدات وبكل حرية ، و فقط لأداء مناسك الحج والعمرة، أو لزيارة بيت المقدس، أو لصلة الرحم ،ماعدا ذلك ممنوع مثل السياحة ،التي ستمنع عن الكفار، فلا أريد كافرا أن يأتي مملكتي سائحا ؛ وممنوع التعري في الشواطئ ،أو الزنا و اللواط ،حيث عقوبة اللوطي إذا شهد عليه أربعة شهداء ،هي الحرق وهو حي؛ هذا وغيرها من الموبقات والكبائر؛ كما يمنع احتساء الخمر، وكل من ضبط يتناول الخمر ،سيجلد 60 جلدة، ومن عاد 100 جلدة، فإن عاد يُقتل.ستتحول محلات "ماكدونالدز" في العالم الإسلامي أو المحلات الشبيهة إلى مراكز إسلامية؛ والمركز الإسلامي هو الذي يضم مساجد، ثم مكتبات ومضاجع لعابري السبيل، ودور لتحفيظ القرآن الكريم، ومآوي للمساكين والمشردين الذين هم بدون مأوى ...أي مشروع تسبب في مشاكل أو ضرر للسكان، سيُزال أو سيُغير ؛هذا بشكوى من 3 أشخاص على الأقل يسكنون ذلك المكان...سيُنقض أي رسم أو شكل فيه تصاليب أي علامة الصليب... بالنسبة للفلاحة سأعيد تقسيم الأراضي الفلاحية بالسوية بعد مصادرتها من الجميع ، 4هكتارات لكل فلاح ،وبالنسبة للصناعة سأوجه اهتمامي للتصنيع الحربي استعدادا لغزو العالم...كل من أراد فتح معمل فهو حر في ذلك،سواء بمفرده إن كان غنيا ،أو شركة و بدون رخصة ولا تعقيدات، فقط عليه إخبار مكتب الأمير بذلك . وبالنسبة للتجارة ستوجه الدولة التعامل التجاري مع الدول ،وستمنع التجارة مع الصين وكوريا الجنوبية ، وكذا منع التجارة الحرة مع أي بلد غير إسلامي، وليكن الإكتفاء الذاتي من المواد التجارية شعارنا ،حتى لا نضطر إلا إلى استيراد الضروريات، وستتحول الطائرات الى النقل التجاري للاغاثة فيما ورا ء البحار...أما العمل فسيكون كل يوم إلا الإثنين والجمعة، العمل الخاص ،خصوصا التجارة سينتهي مع آذان صلاة العصر، في حين المطاعم والمخابز والصيدليات والمستشفيات تستمر على مدار اليوم ،وكل من خالف هذا النهي سأقتله ،ليتفرغوا لعبادة ربهم العظيم...ممنوع حبس الأسماك أو غيرها من المخلوقات البحرية، في مسابح ضيقة للزينة في المساكن... بالنسبة للتعليم سوف تمنع الفتيات من الإستمرار فيه إلى ما بعد المستوى الثالثة إعدادي ،وبالنسبة للذكور سابقي فقط للتعليم الجامعي على الطب والهندسة والعلوم الحقة الأخرى والعلوم الدينية بما فيها القضاء ، الذي سيكون في المساجد ،ويجب أن تُنَفذ الأحكام حالا تطبيقا للشريعة الإسلامية، وأي قاضي تلقى رشوة للتأثير في الحكم يعذب ثم يقتل شر قتلة وتصادر ممتلكاته وممتلكات أقاربه ..الأحكام كذلك تكون بالغرامات في المخالفات،مثل عرض اللوحات بلغة أجنبية غير العربية، أو التحدث بلغة أوروبية مثلا إذا كان المخالف يعرف التحدث بالعربية ...تعليم الفتيات المواد التعليمية النظرية ،وكذا المواد التطبيقية التي تليق بهن كإناث ،سيكون من طرف معلمات فقط،وحتى في التعليم الإبتدائي...سأدعم التكوين المهني والتقني.. وبالنسبة للتعليم ،فجميع تلاميذ المؤسسات التعليمية سيعملون عملا خاصا ،خلال أيام السبت، منه التشجير، وتنظيف مؤسستهم التعليمية ، وتنظيف القرية او المدينة من الازبال لمحاربة التلوث، وذلك بإشراف من معلميهم..وستكون أجور جميع موظفي الدولة متساوية،وفي كل القطاعات، أي في الصحة والتعليم والبريد والمالية والأشغال العمومية ،بحيث تكون أجرة عامل نظافة مثل أجرة طبيب ومعلم،وسيتلقونها على 15 يوما،وبالنسبة لمن يريد العمل لحصتين مثل الطب والصيدلة ستتضاعف أجورهم ، وسألغي الطب النفسي مع تعذيبي لمن يسمون أنفسهم بالأطباء النفسيين،وكذا الممرضين والممرضات الذين يشتغلون معهم ،ويساعدونهم في تعذيب الناس ،وجعلهم يتناولون الأقراص المهلوسة والمهدئة والمخدرة ... أي شخص أو جماعة اقفلوا شارعا أو زقاقا أو ممرا لأي سبب كان ،تكون العقوبة غرامة ثقيلة ،أو الجلد 60 جلدة فإن عادوا100 جلدة، وإن عادوا يقتلون...تمنع الدولة على جميع الموظفين لديها، الجمع بين الوظيفة وعمل حر ، ومن يفعل يعاقب بالطرد من وظيفته، مع جلده 60 جلدة ،وتغريمه بغرامة ثقيلة...ممنوع أذية الجار،ومن يؤذي جاره ولو بالطرق ليلا في جائطه المجاور لدار داره ،فإنه ينال 40 جلدة كعقوبة،فإن عاد: 60 جلدة ،فإن عاد :100 جلدة؛وهكذا في كل مرة يعود لفعلته ،يُجلد 100 جلدة...أي منتوج ثقافي مسموح به إلا ما لا يرضي الله سبحانه وتعالى،وسيسجل في المكتبة الوطنية للبلد، ثم يصبح جاهزا للنشر في العالم كله ؛فمن تبث أنه نشر شيئا في منتوجه ،لا يرضي الله قُتل صاحبه...لا يحق إلا للدولة إصلاح الشارع أو الزقاق أو أي شيئ فيهما مثل بالوعات الصرف الصحي، وإلا تعرض لدفع غرامة ثقيلة ،وإذا لم يكن لديه المال ،جُلد 60 جلدة ،فإن عاد 100 جلدة ،فإن عاد يُقْتل...يولد الطفل فيُلحق بأهله ويكنى بكنية أبيه، وإن ولد من الزنا فتُرجم أمه وأبوه إذا عُرف لو كانا متزوجان، ويمنح لدورالأيتام لتربيته ،وينسب إلى أمه...للمرأة الحق في أن تفعل ما تشاء في حدود القانون ،ولها الحق في مزاولة الأعمال الحرة والتجارة، كما يمكن لها أن تكون موظفة في التعليم والصحة والإعلام والتمثيل، ولها حق السفر بمفردها إن أرادت ذلك ،شريطة أن ترتدي ملابس محتشمة...من وجد شيئا ذا قيمة ،فعليه إرجاعه إلى صاحبه ،عبر إيداعه لدى مكتب الأمير؛ومن احتفظ باللقطة لنفسه ،اعتبر لصا، وسنقبض عليه ،ونقطع يده ...ستتحول مقرات البرلمان ،إلى معاهد للبحث العلمي، أو إلى جامعات...ستقوم الدولة على تشجيع البحث العلمي والإبتكار والإبداع ...ستقوم الدولة على تشجيع بناء دور السينما والمسارح من قبل الخواص، وللدولة خمس أرباح المداخيل... سوف يتقاضى الأئمة على الإمامة والقضاء والمشورة للأمير ومراقبته نفس أجر موظفي الدولة ،من صحة وتعليم وأشغال عمومية وبريد ومالية ...نحن لا نحتفل بما يسمى بأعياد الميلاد للأشخاص، وانما يجدر بنا أن نتأسف على ضياع أعمارنا لا على الإحتفال؛ وأعيادنا هي عيد الأضحى وعيد الفطرلا غير،ولا أريد من أحد أن يحتفل بمولدي أنا رسول الله محمد ، وستكون لموظفي الدولة عطلة عيد الأضحى 5 أيام و3 أيام لعيد الفطر ...لن تُطلق أسماء علماء المسلمين القدماء ولا الحديثين الذين تبث في حقهم الكفر والإلحاد على المؤسسات،كابن سينا والفارابي والرازي وابن رشد وابن حيان والكندي وابن الهيثم ، وإن كانت أسماؤهم على مؤسسات فيجب استبدالها بأسماء الصحابة والمجاهدين والعلماء والذين ماتوا شهداء ...سأطلق سراح جميع المسجونين إلا مغتصبي النساء والأطفال...و من ارتكب جريمة القتل فسوف يقتل إذا لم يعف عنه ذوو المقتول،حينها سيعطي الدية لهم؛أما من سرق فيجب عليه إرجاع المسروقات لأصحابها أو لذوي حقوقهم إن ماتوا ، أو للدولة، إذا تلاشت تلك المؤسسات الفاسدة التي سرق منها المال،وإلا طبق فيه حد السرقة ،وهو قطع يده؛وكل من سرق ستُقطع يده ،حتى الطفل المميز إذا سرق ،فستقطع يده ،وإذا ارتكب جريمة كالقتل العمد،يقام عليه الحد مثل الكبار تماما..وكل من اشترى شيئا من سارق تقطع يده...تُمنع الطُّرق الصوفية، وتُمنع المذاهب الدينية،سيكون الإسلام كما كان في عهدي عندما كنت محمدا رسول الله في المدينة المنورة ..سأحول المحاكم وبعض المرافق العمومية إلى مستشفيات، وسيكون الطب والتعليم كليهما عموميين ولا مجال للمصحات الخاصة او المدارس الخاصة، ومخالفة أوامري معناها القتل..وسأقيم الحدود، العين بالعين والجرح بالجرح والتفس بالنفس ..مع إقامة مآوي مجهزة بالاكل والشرب والعناية للحيوانات الأليفة مثل القطط أما الكلاب التي تشكل تهديدا للناس ستُقتل، في حين الاخرى العادية ستُترك، ويمكن مراقبتها لإسعافها عند إصابتها بمرض.. وسأقيم العدل المطلق بل القسط في الأرض،وسيكون القاضي هو إمام المسجد،والذي يوقِّع عقود الزواج، و سأعتني بالأرملة واليتيم والمطلقة،عناية خاصة .. لن يكون هناك ضمان اجتماعي إلا لمن ليس له ولد يصرف عليه...يجوز لمقرات الشركات بناء ما تريد من طوابق لها، ولو تطلب ذلك بناء ناطحات سحاب. سأتعامل بالدينار الذهبي والدرهم الفضي.. ممنوع الضرائب وإنما مداخيل الدولة من بيع الموارد السطحية والباطنية والإنتاج الصناعي والفلاحي للخارج،حيث سأستحوذ على خُمس أرباح المؤسسات الإقتصادية إذا كان منشؤها الخواص ،أما المؤسسات الإقتصادية العمومية فجميع أرباحها للدولة و من الصدقات ،وهي أسبوعية نجمعها من أصحاب المشاريع المذرة للدخل الجيد ،ومن يمتنع نصادر مشروعه، و من التجار والأغنياء ،ثم الزكوات ..وسأعفي الناس من أداء ثمن الغاز والنفط اذا كانا متوفرين في البلد ، وكذا الكهرباء والماء والدواء فهذه الخمسة أشياء فهي مجانية، توزع على الجميع بدون استثناء ..كما سأمنع النقل الخاص على الناس بمنعهم من البنزين، وساشجع النقل العام والنقل للمصلحة العامة مثل حمل الأثقال والاشياء ذات المصلحة العامة،هذا النقل سيكون بثمن زهيد...كل امرأة ترتدي ثيابا بشكل فاحش تعتبر زانية، لهذا اذا كانت متزوجة تُرجم، أما إذا لم تكن كذلك جُلدت مائة جلدة... أبواب المساجد مفتوحة دائما ، ومجالس الذكر في كل مسجد ، وسيكون حظر التجوال بعد ساعة من نهاية صلاة العشاء إلا للضرورة القصوى ، ويجب إطفاء أنوار الشوارع ،مع تكثيف دوريات المراقبة للأمن التابعة للأمير الذي سيزوَّد بجيش لتنفيذ القانون الإلهي..وسأقضي على الأمية والجهل في المساجد ،عبر دروس يقدمها معلمون ...على المؤذن أن يؤدي الآذان بصوت شجي مطرب للقلب، وإلا استبدل بآخر له صوت شجي...أية أسرة تكفلت بطفل لا يحق إرجاعه إلى دار الأطفال المتخلى عنهم واليتامى، وإذا أرجعته غُرِّمت بغرامة ثقيلة، وإلا جُلد الرجل بمائة جَلدة هو وامرأته...جميع الإشهارات في أي مكان تكون باللغة العربية، أو أية لهجة أو لغة محلية، ولا ينبغي أن تكون بلغة المستعمر والعدو الغربي الكافر...ممنوع استيراد وسائل وأدوات التجميل النسوية من الدول الكافرة ،ويجب تصنيعها محليا...تُحول الجامعات والمعاهد التعليمية والمراكز الثقافية الأجنبية أي الأوروبية والأمريكية إلى جامعات ومراكز إسلامية محلية كجامعة الأزهر...بالنسبة لصناعة الأفلام الهادفة يحق لأي مخرج معترف به وبخبرته أن يأخذ الدعم المادي من الدولة ،وأن يصور أفلامه في الشوارع وأي مكان يريده وبدون رسوم بل مجانا...كل من قتل ابنته أو أخته أو قريبته بداعي الشرف يُقتل بالقصاص، وبالنسبة للزوجة الخائنة إن وجدها زوجها وهي في حالة تلبس بالخيانة الزوجية يحق له قتلها وقتل عشيقها ..وما عدا هذه الحالة يمنع على أي كان اقتراف جرائم الشرف...الزواج لا يكون بالخاتم بل بصداق بثمن زهيد ستحدده الدولة ،وبشهود وولي،أما إذا لم يكن للمرأة ولي، زوَّجها إمام المسجد الأقرب إلى سكناها...من يضبط من موظفي الدولة وهو يتلقى رشوة سيُعذب ويقتل شر قتلة، مع مصادرة جميع أملاكه وأملاك زوجته وأبنائه...التلفاز سيصبح 6 قنوات: قناة محلية تابعة لكل قطر أو بلد مثلا التلفزيون المصري ،التلفزيون المغربي، و 5 قنوات انطلاقا من القاهرة ودمشق والرياض والدوحة ومكة المكرمة وهي كالتالي: قناة خاصة بالله سبحانه وتعالى، ربنا وخالقنا ورازقنا ،الحبيب المحبوب ،لإظهار عجائب قدرته، وعلمه اللانهائي ،وقوته اللانهائية لمعرفته وللإحسان في عبادته؛ ثم قناة إخبارية مثل "الجزيرة" ، و قناة عامة ،وقناة القرآن الكريم يعرض دائما بطرق مصورة تفسيرية،وقناة للأطفال مثل قناة "سمسم"، وربما تم إحياؤها والعمل بها ،وسأشجع العمل السينمائي، خصوصا عن الألوهيات وقصص الأنبياء ،لهداية الناس ،وتِبيان القدرة الإلهية العجيبة،وستكون القصص حقيقية من تأليفي أو تأليف كتاب وعرض ما ألفوه عليّ للموافقة ،وربما منحني الله أفلاما من خلقه لإظهار الحقيقة ،سيأتيني الله بفيلم عن جنات الفردوس مثلا، وعن كيف سيكون يوم القيامة ،إنه على كل شيئ قدير...سأعمل على تزويج جميع الإناث ممن بلغن الرشد ، وعلامته حينما يأتيهن الحيض أول مرة ،وليس حسب السن ...ممنوع معاهد الرقص والغناء ،وممنوع كذلك مدارس الحلاقة والتجميل للنساء...وسأشجع على الزواج، كل من تزوج أمنحه دارا للسكنى ،ومبلغا ماليا، كما سانزع الدور والمحلات التجارية من مالكيها، لأمنحها لمن لا سكن ولا محل تجاري له ، وسأعمر كل خراب ؛وأي دور غير مسكونة سأمنحها لمن لا سكن له، ومن أراد البناء ،فالارض مجانية أمنحها لهم، وكل من يريد الإسترزاق من الله، فليفعل بأي طريق، إلا أنه يجب أن يكون حلالا ؛من يريد الحطب من الغابة له ذلك ؛من يريد استغلال الرمال له ذلك؛ من يريد الصيد له ذلك دون رخصة أو تضييق،لن يكون أحد في الأرض بدون مأوى يأويه، ويضمن كرامته كانسان ؛و لن يبيت أحد بدون طعام اذا أراد.. كل من لم يجد طعاما سيذهب إلى الأمير يعني أمير القرية أو المقاطعة لأخذ طعامه وطعام عياله؛ وستوزع الأجور لمن هو عاجز، أو للمرأة بدون معيل،لكنها ربع أجور العاملين مع الدولة... يُعرض اليتيم والأرملة والعاجز للتكفل بهم من طرف المسلمين ، وإلا تكفلت بهم الدولة، يعني الأمير...ممنوع ضرب النساء من طرف أزواجهن إلا إذا خافوا نشوزهن،ومن يظلمهن بأي نوع من الضرب، سيُجلد حسب درجة ضربه لهن، وإن عاد سيُجلد 100 جلدة، فان عاد قُتل...ممنوع ما يعرف بالتأمين الذي هو نوع من القمار، والقمار حرام... ممنوع رعاية الدولة للغناء وللّعب والتمثيل المائع، الذي بدون هدف، سوى إلهاء الناس.. ممنوع النصب والإحتيال وبيع أشياء غير صالحة لشيئ...ممنوع الخمر والتعامل بالمال الربوي ...دُمى عرْض الأزياء ليست أصناما، ولا دمى ألعاب الفتيات، ولا الأقنعة ولا تلك المخصصة للتمثيل والمسرح ، وهي مباحة...ممنوع كراء السيارات الخاصة ، لكن تُكرى وسائل النقل النفعية للمصلحة العامة... يجب إطلاق الطيور من أقفاصها ،وعدم استغلال الحيوانات إلا لما خلقت له،خصوصا في الضيعات الفلاحية...ممنوع جر الدواب لعربات،إلا في الضيعات الفلاحية...ممنوع إنشاء شركات لاستغلال موارد الأرض إلا من طرف الدولة...من يريد استغلال الغابة أو المسطحات المائية فليأت هو بمفرده أو مع أقاربه، معهم الفؤوس، ولا بأس باستعمال المنشار الكهربائي ، ولا يجوز استعمال آلات كبيرة لقطع الأخشاب، أو استعمال سفن أو شباك ضيق الفتحات لحشد جميع الأسماك،ستراقب الدولة كميات الأسماك المصطادة، وستحدد نسبتها لكل صياد؛من يريد الصيد فليكن بمفرده، أو مع جماعة صغيرة في قاربه، الذي يمكن صناعته يدويا...سيكون الهاتف أرضيا فقط وليس محمولا، إلا للأمير ومستشاريه ورؤساء الجيش والأمن والمراقبون أي مدراء المؤسسات العمومية وممكن لمالكي الشركات الخاصة ،ولمدراء شركاتهم التنفيذيين...مختبرات التحليلات الطبية ستصادر،وستصادرأموال أصحابها ،وستلحق بالدولة... ممنوع حراسة العمارات أو وسائل النقل من طرف الخواص ؛الدولة ستتكلف بالأمن المطلق لكل شيئ... ستُلغى مهنة العدول، وستُصادر أملاكهم... جميع سيارات الأجرة ستكون بلون واحد في البلد، وليكن اللون الأصفر ،وستكون خدماتها بثمن زهيد، وكل من لم يتوقف لحمل الناس ،أوامتنع عن نقلهم إلى وجهاتهم، كيفما كانت ،ستُنْزع منه السيارة، لتُعطى لآخر؛وسيكون اختيار العاملين فيها عبر القرعة ،ونسبة عددهم حسب عدد السكان..إشارات المرورالطرقية ستبقى كما هي، وكل من خالف الإشارة سيُغرّم، وإذا عاد نُزعت منه وسيلة النقل، وأُعطيت لآخر... كل من يريد البيع في أي مكان له ذلك،إلا في الشوارع والأرصفة والأزقة...ستحول جميع المقاهي إلى مساجد، ومن غيّر مقهاه الى مطعم قبل ظهوري كمهدي منتظر، فلا عليه شيئ؛ لكن من غيرها بعد ظهوري، فسيُعاقب بالجلد 100 جلدة، ويغرم غرامة ثقيلة ،كما ستحول مقهاه إلى مسجد...المقاهي في الأماكن السياحية تُستثنى من تحويلها إلى مساجد ،لتكون تحت تصرف المصطافين والمستجمين، لكن لا يحق طرد أي كان أراد الجلوس فقط للإستراحة، بل يقدم اليه الماء ،مجانا لو أراده...لن نشارك في أية تظاهرة اقتصادية أو ثقافية أو اجتماعية أو فنية، مع أية دولة كافرة، ويمكن فقط الأقطار الإسلامية المشاركة فيما بينها ،في التظاهرات الإقتصادية والثقافية والرياضية والإجتماعية والفنية ،مثل المهرجانات والمباريات والمسابقات والمعارض...ممنوع حرق الأزبال، بل ستُؤسس معامل لإعادة تدويرها...محطات الإستراحة للمسافرين، إذا كان فيها مسجد ،ستبقى كما هي بالرغم من وجود مقهى...