- احمد الله - ابراهيم كتب:
- لى سؤال بسيط
لم لم تهجم حماس على اسرائيل
وتدير حرب شوارع داخل المدن والمستوطنات الاسرائيليه
وتنفذ عمليات اغتيال وعمليات انتحاريه
لم لا تجعل العدو يدافع بدلا من ان يهاجم
ما الفائده من الالعاب الناريه التى يسمونها صواريخ لم تقتل جنديا واحدا من اليهود ومع ذلك تكلف ملايين
اليس من الافضل ان يضربو العدو فى العمق حتى يجبروه على التفاوض
والله لم افهم الى الان ما سر هذا التعايش السلمى الذى يعيشه الفلسطينيةن وسط الاسرائيلين
لم افهمه فعلا
والله انهم لو ارادو لجعل حياه اليهود جحيم
لاكلوهم باسنانهم بدون حتى استخدام اى سلاح
لكنه الوهن وضعه الله فينا بسبب اعمالنا فسلط علينا الكفره يذيقونا العذاب الوانا
رحم الله من مات بلا ذنب
وعفا عن مات بذنب
والله اعلم
في البدايه انا لست مع حماس واكره الاخوان ((قياداتهم)) انا مسلم بدون زياده ولا نقصان ولا احب التحزب
لكن يا اخ احمد التنظير على المقاومه شيء قبيح خصوصا في ظل هذا العدوان الصهيوني والخذلان او التواطئ العربي والاسلامي
الكلام سهل جدا والفعل اصعب و لكن هل تعلم ما اصعب شيء في فلسطين
هو ادخال السلاح من حدودكم العربيه ففي غزه تعاون لادخال الاسلحه ايران سوريا حزب الله عشائر البدو في سيناء و السودان و المقاومه الفلسطينيه بكل الفصائل والحركات السياسيه من جهاد اسلامي ذراعها العسكري(سرايا القدس) حماس ذراعها(القسام) فتح غزه ذراعها(شهداء الاقصى) و الجبه الشعبيه ذراعها(كتائب ابو علي مصطفى) والمزيد ولكن وضعت الابرز كل من قرات تعاونووووووووووووووووووووووووووا لادخال الالعاب الناريه التي تطعن بها
فلهذا توجد اسلحه بغزه فنحن يا احمد لا نملك سلاح 1400 عام ونحن مع العرب والمسلمين وطن واحد دوله واحده جيش واحد لا سلاح عندنا وعندما احتلنا الصهاينه الكل فرط فينا وخذلنا ونحن بلا سلاح ولا جيش وكنا جزء من الجيش العثماني او الجيش المصري فابناء فلسطين كانوا يتجندون بالجيش العثماني او المصري هل سمعتتتتتتتتتتتتتتتتتت المصري و هل سمع العرب الاخرون العثماني
كيف تطلبون منا ان نحرر ونحن لا جيش عندنا ولا نملك سلاح غير الحجاره و حدودكم لا تدخل حديده الا بطلوع الزور باذن الله تنحطوال بظروف مثل ظروفنا عشان تفهموها مزبوط
بل فوق كل خياناتكوا وخذلانكوا هذا منعتم عنا الاسلحه هل ترضى ان تتنازل مصر عن الاسكندريه ان احتلت و تدعو بعدها ان شعب الاسكندريه والاسكندريه دوله و يمنع بقية الجيش المصري وصول السلاح لاهلها وتطالبونهم بتحريرها
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طبعا لا لكنكم طلبتم منا
كعرب ومسلمين فعلتموها لانكم لا تعون ما حصل في الماضي لانكم شعوب غبيه تجامع اكثر مما تقرأ وها انت تجلس مرتاح البال و تطعن بالمقاومه وهم في اشد الظروف واحلكها ........
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الي زيك تتلقوها فمالكوا وعيالكوا واهلكو عاجل غير اجل
لاتنسو حذف معرفي فلا يشرفني ان ابقى بمنتدى صاحبه يطعن بالمقاومه في ايام حرب شرسه وطززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز يا عرب نحن في بيت المقدس واكناف بيت المقدس المرابطون طائفة الحق لا يظرنا خلانكم و لا مخالفتكم لنا ولا منع اسلحتكم التي تلقوها في المزابل عنا
وها هي نبذه عن خيانات العرب لفلسطين و المخفي اعظم
ضرب عبد القادر الحسيني خلال معركة القسطل غير المتكافئة مثلاً رائعاً في التضحية والحماسة والاندفاع، وتفاصيل المعركة تدور كما دونها المؤرخون أن الحسيني غادر القدس إلى دمشق في أواخر آذار عام 1948 للاجتماع بقادة اللجنة العسكرية لفلسطين التابعة لجامعة الدول العربية، أملاً في الحصول على السلاح ليشد من عزم المقاومين على الاستمرار والاستبسال في القتال،
تتحدث كتب التاريخ عن هذا اللقاء بين عبد القادر الحسيني واللجنة العسكرية . يقول الحسيني رحمه الله أن اللجنة العسكرية طالبته بعدم افتعال تصرفات فردية ، وأن جامعة الدول العربية قد أوكلت قضية فلسطين إلى لجنة عربية عسكرية عليا ، وطالبوه بعدم الذهاب نحو القسطل ، فقال ردا عليهم :
إنني ذاهب إلى القسطل وسأقتحمها وسأحتلها ولو أدى ذلك إلى موتي ، والله لقد سئمت الحياة وأصبح الموت أحب إلي من نفسي من هذه المعاملة التي تعاملنا بها الجامعة ، إنني أصبحت أتمنى الموت قبل أن أرى اليهود يحتلون فلسطين ، إن رجال الجامعة والقيادة يخونون فلسطين " . [2]
عبد القادر الحسيني
إلا أنه ما لبث أن عاد إلى القدس مجدداً فور علمه بمعركة القسطل التي بدأت بشائرها وهو خارج القدس، لكنه لم يحمل ما ذهب إليه جميعه فقط نصف كيس من الرصاص، واتجه به مسرعاً إلى القسطل . ولم تكن الدول العربية تريد مواجهة مع بريطانيا ، ورأت أن أي عمل عسكري الآن سيعني مواجهة حتمية مع بريطانيا ، ولكن الحسيني بدأ يرسل إلى المتطوعين من الحركات الإٍسلامية في فلسطين ومصر وما حولها ، ثم إنه طوق القسطل .. وبدأ يستنجد مرة أخرى بالقيادة العسكرية ، وأرسل إليهم بأنه بمساعدتهم سينهي الوجود اليهودي فيها ، بيد أن القيادة العسكرية للجامعة العربية أصرت على موقفها . وأثار ذلك الترنح في مواقف الجامعة العربية حفيظة الحسيني ، وثارت ثائرته فأطلق صيحته قائلا :
عبد القادر الحسيني نحن أحق بالسلاح المُخَزَّن من المزابل، إن التاريخ سيتهمكم بإضاعة فلسطين ، وإنني سأموت في القسطل قبل أن أرى تقصيركم وتواطؤكم [3]
عبد القادر الحسيني
وهزأ منه طه الهاشمي وأخبره أن لدى اللجنة العتاد والسلاح ، ولكنها لن تعطيه لعبد القادر ، ولكنها ستنظر بالأمر بعد 15 مايو فكان رد الحسيني عليه:
عبد القادر الحسيني والله يا باشا إذا ترددتم وتقاعستم عن العمل فإنكم ستحتاجون بعد 15 مايو إلى عشرة أضعاف ما أطلبه منكم الآن ، ومع ذلك فإنكم لن تتمكنوا من هؤلاء اليهود ، إني أشهد الله على ما أقول ، وأحملكم سلفا مسؤولية ضياع القدس ويافا وحيفا وطبرية ، وأقسام أخرى من فلسطين " .
ولكن أعضاء اللجنة لم يتهموا لقوله وسخروامن حماسه واندفاعه ، فاستشاط عبد القادر غضبا ، ورمى بدبارة كان في يده في وجوههم وقال : " إنكم تخونون فلسطين ..إنكم تريدون قتلنا وذبحنا ! [4]
ثم قفل عائدا إلى القسطل، وجعل يردد قول أخيه القائد الشاعر عبد الرحيم محمود الذي استشهد في معركة الشجرة :
بقلبي سأرمي وجوه العـداة فقلبي حديد وناري لظى
وأحمي حماي بحد الحسـام فيعلم قومي بأني الفتى
أخوفا وعندي تهون الحياة ؟! أذلا وإني لـربي أبى ؟!
قام الحسيني باقتحام قرية القسطل مع عدد من المجاهدين ما لبث أن وقع ومجاهديه في طوق الصهاينة وتحت وطأة نيرانهم فهبت نجدات كبيرة إلى القسطل لإنقاذ الحسيني ورفاقه وكان من بينها حراس الحرم القدسي الشريف، وتمكن رشيد عريقات في ساعات الظهيرة من السيطرة على الموقف وأمر باقتحام القرية وبعد ثلاث ساعات تمكنوا من الهجوم وطرد الصهاينة منها.
استشهد عبد القادر صبيحة الثامن من إبريل عام 1948 م، حيث وجدت جثته قرب بيت من بيوت القرية فنقل في اليوم التالي إلى القدس، ودفن بجانب ضريح والده في باب الحديد، وقد استشهد رحمه الله وهو في الأربعين من عمره، أي في أوج عطائه الجهادي.
ولما خرج الجميع لتشييع عبد القادر الحسيني أبت قوات الاحتلال الصهيوني إلا أن ترتكب مجزرة أخرى فعمدت إلى مهاجمة قرية دير ياسين وأتت أُكلها فلم يبق فيها شيء ينبض بالحياة فقط ركام المنازل وأشلاء الفلسطينيين.
والله اخبرني والدي ان القدس وما حولها هبو لانقاذ عبد القادر بالعصي والفؤس والقليل من السلاح واليهود يملكون عتاد كامل بفضلكم يا عرب تفضلون اعطاء اسلحتكم للحاويا على ان توصلوها لنا او تسمحوا بوصول غيرها تنفيذا لاوامر اسيادكم باسرائيل سواء علمتم او جهلتم
وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد
حسبي الله فيكوا يا عرب اسال الله ان يستبدلكم عاجل غير اجل ويؤتنا ما وعدنا على رسله انه لا يخلف الميعاد