سر احمد الله - ابراهيم

عفوا اختى نصيحه لوجه الله 
الله لا يكون مفعول به ابدا 
ده خطا شائع 
الله مفعول له او لاجله 
والله اعلم

حول تسميته صلى الله عليه وسلّم ب (أحمد) قال الإمام الزرقاني في (شرح المواهب اللدنية) (3/ 153- 154) : «أحمد هو اسمه- عليه الصلاة والسلام- الذي سمى به على لسان «عيسى» و «موسى» - عليهما السلام-؛ فإنه منقول أيضا من الصفة التي معناها التفضيل، فمعنى «أحمد» أحمد الحامدين لربه، وكذلك هو في المعنى فاسمه مطابق لمعناه ... ثم إنه لم يكن «محمدا» ، أي: لم يثبت له ذلك الوصف، حتى كان «أحمد» ؛ لأنه حمد ربه فنبأه وشرفه، فلذلك تقدم اسم «أحمد» على الاسم الذي هو «محمد» فذكره «عيسى» - عليه السلام- فقال: وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ [سورة الصف، من الاية: 6] . وقال الراغب: خص «عيسى» عليه السلام به، ولم يصفه بغيره تنبيها على أنه (أحمد) منه وممن قبله لما اشتمل عليه من الخصال الجميلة، والأخلاق الحميدة التي لم تكمل لغيره. وذكره موسى- عليه السلام- في حديث مناجاته الطويل حين قال له ربه: «تلك أمة أحمد» . - قال: حمده لربه كان قبل حمد الناس له تعالى؛ لأنه أول من أجاب يوم: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ! بقوله: بَلى [سورة الأعراف، من الاية: 172] . وقد خالف الإمام ابن القيم القول بأسبقيه «أحمد» على «محمد» .

المهم أن لفظ الجلالة في جملة الله أحمد منصوب وليس مرفوعا

قال الله تعالى (قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي)   الزمر (14)


ويعرب "لفظ الجلالة منصوب على التعظيم "

المهم نحن مع المهدي ان شاء الله اي كان اسمه لا علامة له الى جيش الخسف هنالك ندهب الى مكة للمبايعة ان شاء الله و ان شاء الله نكون من جنده 

باحثة عن الحق كتب:

المهم أن لفظ الجلالة في جملة الله أحمد منصوب وليس مرفوعا

قال الله تعالى (قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي)   الزمر (14)


ويعرب "لفظ الجلالة منصوب على التعظيم "

اختى 
لا احب ان اخطاك 
لكن هنا الجمله فعليه لانه سبقها قل وهو فعل امر 
اما لو قلتى 
الله احمد فقط 
فتكون كما اعربتها 
والله اعلم

يا اخي رفعت تساؤلاتك وفرضياتك مرتبطة باسقاطك على واقعنا الحالي .. لكن الاحداث القادمة والمتغيرات اللاحقة وماسيكون عليه الوضع من فتن وملأ الأرض جورا وظلما تنتفي معها فرضياتك لأن الحال حينئذ سيكون ماهو عليه الآن..فوضع أي سيناريو مفترض يجب ربطه بواقع الحال ككل ..كأنك تريد تمثيل فيلم يتحدث عن حقبة العصور الوسطى وسط مدينة عصرية وعمارات ..الخ الخ ..
الفكرة يجب وضعها داخل اطارها الخاص .وان تستقي واقع الحال آنذاك مما جاء في الاحاديث النبوية..
مدعو المهدية وقتهم هو حاضرنا ربما فقط ..انا في زمن الفتن ..اي قبيل زمن المهدي ..فلن يجرؤ احد على ادعاء المهدية ..سيكون لسان حاله : ياروح مابعدك روح ..

اخي احمد الله ماقولك في الآيةة الكريمة : { إنما يخشى الله من عباده العلماء } ؟
السؤال من باب العلم والاستزادة ...

(قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي)  
قل فعل امر والفاعل ضمير مستتر تقديره انت 
والله مفعول لاجله 
والله اعلم

الشباني كتب:

اخي احمد الله ماقولك في الآيةة الكريمة : { إنما يخشى الله من عباده العلماء } ؟
السؤال من باب العلم والاستزادة ...

الخشيه تعنى الخوف الشديد 
وهى اعلى من الخوف بكثيييير
والعالم يقترب من الفهم  انه مهما علم لا يعلم شيئا 
مهما وصل الى مرتبه عاليه من العلم فى مقايسينا هو الوحيد الذى متاكد فى قراره نفسه انه لا يعلم شيئا ابدااااااااااااااااااا
وانه كلما ازداد علمه كلما ازداد فهما بمقداؤ جهله 
لانه فتح عقله لعلم هو متاكد انه لم يصل فيه مثقال ذره 
فيبدا يفهم ويعى انه جاااااااااااااااااااااهل جدااااااااااااااااااااااا
فيفهم ان هذا الخالق موجود 
لانه لا صدفه فى كل هذه الدقه والتصميم المبدع والتنظيم الخارق 
اذن فيمتليئ قلبه بشده الخوف ممن وضع هذا التنظيم المبدع لانه يعلم مقدار عظمته وقوته من علمه البسيط الذى بالكاد جعله يفتح عقله فضلا على ان يعلم اى شيئ
والله اعلم

غير واضح تفسيرك اخ أحمد
فى الايه يتحدث الخالق عن خشيته من العلماء
فكيف يخشى الخالق من مخلوق ؟!

راجى الشهاده كتب:

غير واضح تفسيرك اخ أحمد
فى الايه يتحدث الخالق عن خشيته من العلماء
فكيف يخشى الخالق من مخلوق ؟!

معني الايه 
ان العلماء هم اكثر خوفا من الله ممن هم اقل منهم علما 
لان الانسان كلما تعلم كلما عرف نعم الله وعلم ايات الله 
ودلائل عظمته سبحانه وتعالي 
وكلما عرف المخلوق الخالق  اكثر ازداد المخلوق خوفا وخشوعا لله  عز وجل 
والله يعلم وانتم لاتعلمون

رفعت كتب:

راجى الشهاده كتب:

غير واضح تفسيرك اخ أحمد
فى الايه يتحدث الخالق عن خشيته من العلماء
فكيف يخشى الخالق من مخلوق ؟!

معني الايه 
ان العلماء هم اكثر خوفا من الله ممن هم اقل منهم علما 
لان الانسان كلما تعلم كلما عرف نعم الله وعلم ايات الله 
ودلائل عظمته سبحانه وتعالي 
وكلما عرف المخلوق الخالق  اكثر ازداد المخلوق خوفا وخشوعا لله  عز وجل 
والله يعلم وانتم لاتعلمون

وفعلا  كما قال اخي احمد كلما تعلم  الانسان اكثر علم  وعرف انه مهما بلغ من العلم علمه قليل جدا

راجى الشهاده كتب:

غير واضح تفسيرك اخ أحمد
فى الايه يتحدث الخالق عن خشيته من العلماء
فكيف يخشى الخالق من مخلوق ؟!

هههههه
طيب 
السؤال 
من يخشي الله من عباده 
الاجابه العلماء 
هاه فهمت
والله اعلم

راجي الشهادة . الله جل جلاله في الآية منصوب والعلماء مرفوع . بمعنى أن العلماء هم من يخشون الله . فانتبه أخي جزاك الله خيرا من الزلل ...
اخي احمد لم يكن سؤالي عما تفضلت بالإجابة عليه مشكورا ..بل عن إعراب الآية ومامحل لفظ الجلالة { الله } من الإعراب .؟

الشباني كتب:

راجي الشهادة . الله جل جلاله في الآية منصوب والعلماء مرفوع . بمعنى أن العلماء هم من يخشون الله .  فانتبه أخي جزاك الله خيرا من الزلل ...
اخي احمد لم يكن سؤالي عما تفضلت بالإجابة عليه مشكورا ..بل عن إعراب الآية ومامحل لفظ الجلالة { الله } من الإعراب .؟

إنما : إنّ : حرف مشبه بالفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وما : كافة كفت إن عن العمل
وتستطيع أن تقول أخي : إنما : كافة ومكفوفة .
يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
الله : لفظ الجلالة أو اسم الجلالة مفعول لاجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
من : حرف جر مبني على السكون
عباده : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والـ الهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة .
العلماء : فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
وجملة " إنما يخشى الله من عباده العلماء " استئنافية لا محل لها من الإعراب أو إبتدائية لا محل لا من الإعراب
---------
معناها : إن الذين يخشون الله ويخافونه ويعظمونه من عباده العالمون بعظمته وقدرته وقهره وسطوته .




والله اعلم

للرفع
والله اعلم

السلام عليكم

انت ترجوها وكفى

ما يرعبني في العرب هو-----------------معرفة كل شئ.
الا تعلمون بان الدنيا مقامات. سبحان الله.
فلكل مقامه وليجلس عنده او دونه.

مش فاهم  اخي رايدل عايز تقول ايه
والله اعلم

للرفع
هذا موضوع مهم