تأملوها جيدا

امه الله كتب:

لقد كان الهدهد أرقى منا في نقل الأخبار، حيث قال:
(وجئتك من سبإ بنبأ يقين).
لم يقل سمعت أو قرأت أو قالوا ..إلخ
فماذا كان من سليمان عليه السلام ؟
هل اتخذ موقف مباشرة ؟
(كما نعمل اليوم نسخ و لصق)
و هو يعلم أن الهدهد لايجرؤ أن يكذب عليه، و مع ذلك قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين)
التثبت من الأمر قبل نقله أو نشره، منهج من مناهج الرقي والسمو..
وكما قيل: القلوب حقائب ،فلا تضع بحقيبتك غير الذي تقوى على حمله..
لا تنشر إلا ما يزيد من حسناتك..

[rtl]+١ [/rtl]
[rtl]وبصراحة هذا الجيل كسلان تعود التمويل والاكتساب مافي انتاج جديد او محاوله إلا من رحم ربي [/rtl]

سبحان الله
فتحت بابا للفهم قله يعقله
والله اعلم
ممكن احد الاعضاء يحكى لنا قصه الهدهد كما فهمها من القران
ولنا عوده

اختي الكريمة هذا مثال و ايم مثاا اذا قال الصادق اني احبكم في الله ارجع السامع احبكم في الله و الله اعلم نعم و الله اعلم لانك لاتعلم اما اذا قال المنافق احبكم في الله قصد اغواء القارئ ارجع القارئ المغمض العينين احبك في اللع الذي احببتني فيه نعم لقد تمكن اعداء الاسلام من ضرب الحقائق ببث الاكاذيب فوالله ان المشكل يكمن في تصديق اي شيء دون بينة من الامر و اذا نوقش و اتى بدليل المهم يقنعه هو فقط لا غير دون تاكيد نسال الله السلامة في ديننا و اسال الله ان يبعد الشحناء بين المسلمين يا رب.