السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
نعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ونستغفر الله العلي العظيم ولا إله إلا الله العزيز الحكيم وسبحان الله في كل حين
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد
نحسب والله أعلم أنه تمنى الموت على مدار الأسبوع من قبل كثيرا
ولربما محاولة إنتحار تبوء بالفشل في كل مرة
ونرى الآن كثر الإنتحار ونعوذ بالله من ذلك لكثير من الإنس والله أكبر (الحوت الأزرق) والله يحفظ الأهل جميعا
الله أعلم
والله أعلم بالتالي أيضا :-
نحسب أنه عند ميقات اليوم المعلوم ليتمثلن في صورة إنسان وذلك للمشاهدة والله أعلم
سبحان الله إذا ، لم يعجبه الإنسان بخلقه من الأول فحسده ثم عسى أمر الله ثم تكبر وخرج من الجنة ولعن ورجم ....
ثم يأتي ليتمثل في صورة إنسان الأن أو في الآخر والله أعلم .................................
ماذا يعني ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد تكبر على خلق من طين خلقها الله رب العالمين والأن لا يحيد نظره عن الأرض ولكن يتمثل به أيضا والله أعلم
الإستنتاج(والله أعلم ) :::___________
تعلق بطبع البشر وصار يتمثل بهم _
الوسوسة سلاح ذو حدين_
قرب أمر الله والله أعلم (اليوم المعلوم)_
قرب الحساب والله أعلم _
لا مفر من جهنم ونعوذ بالله من ذلك _
المثل بالفرنساوي والله أعلم وهو عربي
on chasse le naturel il revient la porg
ولذلك علينا أن نطارد كل التطبع المكتسب من الدنيا والذي لا يتنافي مع كل تربية حسنة كنا عليها فلا نتتطبع ولا نغير من تربيتنا من أجل
أي شئ نتعايش معه والله أعلم فلا بد من مطاردة التطبع في داخل أنفسنا حتى ترجع بإذن الله تعالى إلى طبيعتها الحقيقية .......
والله أعلم
ولكن بارك الله فيكم والأهل تحسين النفس والإستعانة بالله على ذلك
ونحسب والله أعلم
أن الدنيا كانت أكبر عقاب لمن عصى ربه فلم يستغفر (أشد قسوة) أن تصل بك الدنيا بعد أن نظرك ربك القدوس إلى تلكم الحالة
والتي معها لا تنفك عن الغواية والعصيان والتكبر طبعك الذي تتطبعت به وتكبرت به على عاتقك ورضيت أن تحمله ....
هل تستطيع أن تطارد حقيقتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فلماذا تتمثل الأن بالشر والله أعلم ؟؟؟؟؟؟؟
لا نقول إلا ....... لا قوة إلا بالله الحكيم الحميد
ونعوذ بالله في أوله وآخره من الشيطان الرجيم
الله المستعان
نستغفر الله العظيم لأكبر عدد سنين والله أكبر والعزة لله يتقبل ما يشاء وله كل الحمد وله الملك
الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى سيدنا إبراهيم وعلى الأنبياء والمرسلين
==================================================
لَّٰكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا (38)