رائت ابنتي رؤيا مند سنه اوسنتين تقريبا انها في القريه في بيت جدها والد والدتها ورائت خالها اواخوها ساجد لم تعد تتدكر ايامنهما بالضبط فسجدت وارئ من كان ساجدا امامها وبمجرد ان سجدت انتقل بها المشهد الى سقف بيت جدها والد والدها في المدينه ثم نضرت إلى السماء فرائت طيور كثيره في السماء وكان يوجد بينها بغبغاء كبير الحجم وكان لونه ازرق فاتح وهذا الون هو الون المفضل لدى ابنتي وبينما ابنتي تنضر للسماء وتنضر للبغبغاءوكانت معجبه بشكله سمعت صوت يناديها ويقول لها إفتحي يداكي ففتحت يداها وإذا بالبغبغاء ينزل من السماء ويقترب منها وعندما صار قريبا منها هيا تنضر اليه باض بيضه وبرغم وحاولت ابنتي ان تمسكها ولاكنها سقطت على الارض وانكسرت ثم حزنت ابنتي على البيضه وتمشت بسقف البيت قليلا ثم عاد الصوت يناديها ويقول لهاإفتحي يداك ففتحت ابنتي يداها ثنضرت إلى السماء فرائت ابنتي البغبغاء ذاالون الازرق الفاتح ينزل من السماء ويقترب منها إلى ان صار قريبا منها ثم باض بيضه وحاولت ابنتي ان تمسكها لكنها سقطت وانكسرت فحزنت ابنتي على البيضه ثم يئست من امر حصولها على البيضه ومشت من مكانها متجه إلى باب السقف تريد النزول منه ثم عاد الصوت وقال لها افتحي يداك ففتحت النتي يداها ونضرت إلى السماء فرائت البغبغاء ذالون الازرق الفاتح ينزل من السماء ويقترب منها ثم ضهر ورائها شبح لونه اسود يشبه ظل إنسان وهي لم تلتفت إلى ورائها بل ضلت تنضر إلى السماء وباض البغبغاء بيضه وامسكتها ابنتي بيداها الاثنتان ط