[rtl]٢٤/٨/٢٠١٥ رأيت أني في صحراء الكويت جالسا أنا وأبنائي في شاليه متنقل في وسط الصحراء ليلا ورأيتهم وهم يلعبون بأفعى متوسطة الحجم صفراء اللون فوثبت مباشرة والتقطتها من أيديهم وهم يضحكون ويقولون لي لا تخف إنها ميتة ، وعندما أمعنت النظر فيها وجدتها قد ضربت على رأسها ورأسها محمر ولكنها لا تزال حية والروح تدب فيها ففتحت فمها لأتأكد من أنيابها هل هي موجوده أم منزوعة فتفاجأت أن أنيابها لا تزال موجودة ، فرميتها مباشرة خارج الشاليه ، وأنا في الخارج رأيت عاصفة رملية عظيمة كموجة السونامي وفي داخلها نار عظيمة مهولة وكان الوقت لا يزال ليلا ، وأنا أنظر منبهر فرأيت في وسط هذه النار آبار البترول محترقة ورجال الإطفاء كلما أخمدوا منها جزء عاد واشتعل من جديد [/rtl]
[rtl]وأنا أراها من بعيد إلا أني أشعر من عظمتها أن حرارتها تصل إلينا . انتهت الرؤيا[/rtl]