اكتب في صحف ثم اطيرالى المسجد النبوي

رايت اني اقرا صحفا اظن انني من كتبها مكتوب فيها الله لا اله الا هو بشكل متكرر وبخط ذهبي ولا يوجد بها غير هذه الكلمات
ثم رايت انني ذهبت اطير متمسك بكرتونه مربعه مثقوبه في منتصفها على شكل مربع
ولاكني كنت اطير بشكل غير متوازن فاجبرت على الهبوط
ففعلت بمكان وكانه مختبر للابحاث الجويه اظن ذلك لاني رايت به تلسكوب كبير
ووجدت اناس يريدون الامساك بي وكان هنالك صف من الناس يريدون الذهاب للتلسكوب
فاصطففت معهم كي اصعد للسطح وكان هنالك حاجز يمنع الدخول يحتاج الى نقود لفتحه فوضعت
به النقود كما كنت ارى الباقي يفعلون ولاكنه لم يفتح لي فوضعت نقودا اخرى حتى نفذ ما معي ففتح
فصعدت الى السطح ولاكنه كان محاط بزجاج وهنالك جهاز اخر للنقود فاحسست
ان الذين كانو يلا حقوني قد اقتربو وكا ن معهم عنصر من المخابرات يريدون القبض علي ولكني كسرت الجهاز
وهربت منهم ثم بدات الطيران الى مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام
ولكن هذه المره كانت الكرتونه اخرى ثابته وجيده غير مثقوبه ورايت في الطريق فارسا ينظر لي كانه يريد
الامساك بي وكدت ايضا التعثر باسلاك الكهرباء ولكني مررت بسلام وصولا لمسجد الرسول عليه الصلاة والسلام
وكان وقت الفجر فاقيم الاذان وكان بصوت رائع فقلت في نفسي هذا غير ما تريد الدوله وكان من يؤذن شخص اعرفه اسمه( بهاء البكار)
فذهبت كي اصلي فرايت امرأه اعترضت طريقي متحجبه حجاب شرعي (خمار)لكنها كاشفت الصدر واظنها ذاهبه للصلاه
ثم دخلت الحرم فوجدت هنالك اصدقاء لي واخذت بعناقهم (لكني لا اذكر من هم )وصلينا الفجر عندما انتهينا من الصلاه ذهبت للصفوف الاولى
ثم راني الامام وكان شيخا كبيرا بالسن ثم صدم من رؤيتي هو والمصلين وتحول المصلين الى تماثيل ذهب ولكنهم يتحركون واحدهم تحول الى حمل ابيض وكان الشيخ ورائي فامسك بخصيتي
فاستيقظت من الالم على هذه الايه (ِاذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُور)

الرؤيا بين اذاني الفجر