احمد الله - ابراهيمبيعتان والله اعلم
احمد الله - ابراهيمسيبايعه اهل الارض واهل السماء
ولكل منهما بيعتان ايضا
والله اعلم
احمد الله - ابراهيم - نور الحق كتب:
- طب بيعة بالكعبة
فين البيعات الثلاث الباقية والله اعلم اخانا احمد الله ابراهيم
بيعتين
كل بيعه بها بيعيتين
البيعتين فى الارض
الاولى للانس والثانيه للجن
والبيعتين فى السماء
الاولى من الملائكه والثانيه من الرسل والانبياء جميعهم
والله اعلم
فيكون قد بايعه كل اهل الارض واهل السماء
فيرضى عنه اهل الارض واهل السماء
تعنى ان الكل بايعوه
والله اعلم
احمد الله - ابراهيمكل من عرضت عليه الامانه من قبل ورفضها واشفق منها سيبايعه
لانها عرضت عليه ولم يقبلها وخاف منها
لذا فبايع من قبلها الان
لهذا سجدت الملائكه لادم
هى رمزيه لمبايعتهم للمهدى فى صلبه
ولهذا سيسجد ابليس لادم
بسبب المهدى
لانه كان مفترض ان يكون من مبايعى هذا الخليفه من زماااااااااااااااااااااااااان
والله اعلم
احمد الله - ابراهيم - راجى الشهاده كتب:
- تعودنا منك يا أحمد انك دائما تمر عبر قناة السويس وهى الاقرب والاسهل ...
لم هذه المرة تصر على ان تمر من رأس الرجاء الصالح؟!!!
الله أمر بالسجود لادم ..
والملائكه اطاعت وسجدت لادم ...
اذن المراد كان السجود لادم .. وفقط
والا ..
كما تقولون ان الملائكه سجدت للمهدى لأنه من صلب ادم
فساقول انهم سجدوا لى أيضا لاننى من ولد ادم كما المهدى .. ولا أنا يعنى عفريت وأنا مش دارى ؟!
طبعا فانت كنت فى صلب ادم
كلنا كنا فى صلبه
طبعا
ولكن الا يدل السجود على الرضى بامر الله عز وجل لانه هو من امر
لكنهم
استنكروا ان يجعل فى الارض خليفه يفسد فيها ويسفك الدماء
وهم يسبحون ويقدسون لله عز وجل
فابن الخضوع للعلم بانهم لا يعلمون
والله هو الاعلم
المهدى الوحيد الذى سيبايعه الكل
والا
كان هناك معصيه لامر الله
فمن لن يبايعه فقد عصى
امر الله
لان الله هو من جعله خليفه
فالمىئكه التى استنكرت خلافته
لابد ان بتايعه
والا كما قلت
فهذا معصيه
والملائكه لا تعصى الله ما امرها
والله اعلم
احمد الله - ابراهيم - راجى الشهاده كتب:
- ممم
افهم من كلامك ان المبايعة تمت من أهل السماء بالسجود لادم
وتبقى الرضا عنه لم يحدث بعد
ماشى
احسنت
وليتم الرضى لابد من المبايعه
والمبايعه
للكل
مخير فيها
والله اعلم
==================================================
الله لا اله الا هو الحي القيوم له مقاليد السموات والارض يحي ويميت وهو على كل شيء قدير
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ
أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ»