السبب و الله أعلم عده آيات مجيده من الله الحكيم العليم

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته , 
لماذا (الدفع بالتي هي أحسن) تقود إلي سبيل الله 100% و إن نسينا بعدها ؟ و الله أعلم 



أعوذ بالله الأول و الأخر من الشيطان الرجيم إلى يوم الدين بإذنه 


بسم الله الأول و الأخر الرحمن الرحيم (الحكيم )


ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ



صدق الله العظيم 
(وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ)



أما السبب : 1
بسم الله الأول و الأخر


(إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً)    ( علي حسب و قت الدعوه-أطوار -  إلا المحسنين لله و للبشر (يقين يوم القيامه  ) 


(وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا)  ( من الذي (مخلوق) يجادل مثلنا)



(خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آَيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ)


(خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ﴾







صدق الله الأول و الأخرالعلي العظبم 


التي هي أحسن = المحبه و الإحسان و الصبر و الإلتزام و الإعتدال و قول الحق و الإحساس بالأخرين و إن كانوا دهم و إن كنت مظلوم أو حتي متضايق و التواصي بالضمير والجهد في العمل و الله أعلم و الحمد لله 




و صلى الله على سيدنا محمد و سلم 

ما شاء الله
نسال الله يوفقنا

( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ( 40 ) ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ( 41 ) إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ( 42 ) ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ( 43 ) )



اخي قصرك الامر على الاحسان بمعنى الود لا يستوي والحق والا لا طائله من تشريع ما سبق فيجب الجمع بينهما


فبعض الاحيان تكون الغلظه افضل واحسن من اللين

ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم

قد يكون اصدق الامور لتفسير التي هي احسن هو الود وذلك ربما لغلبة تلك المواقف والاحوال التي يكون الحسن بها هو الصبر على الاذى ورد الاسائه بالاحسان لكن هناك مواقف يككون الحسن بها هو الحزم والشده و يكون الود سيئه ولنا بسيرة سيدنا عمر اسوه ولنا بسيده وسيدنا الامين اسوة احسن


ان اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت الئيم تمردا


ولكم بالقصاص حياة يا اولي الالباب

و كل حال له ميزان للوزن به فالذهب لا يوزن بميزان الخضار




اما ان كنت تقصد سفاسف الامور فتلك نعم تجابه بالود
لكن من ردها ليس عليه سبيل
و السبيل على من بدء 
فهذا شرع الله وما احله من حبله المتين اتيتك به
وان كان القضل جعل بما تقول لكن من ادى زكاته لايلام بعدم التصدق


فالذي يقود الى سبيل الله هو الاعتصام بحبله المتين ومنه كانت حكمة من انزل على قلبه

صارم كتب:

( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ( 40 ) ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ( 41 ) إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ( 42 ) ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ( 43 ) )



اخي قصرك الامر على الاحسان بمعنى الود لا يستوي والحق والا لا طائله من تشريع ما سبق فيجب الجمع بينهما


فبعض الاحيان تكون الغلظه افضل واحسن من اللين

ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم

قد يكون اصدق الامور لتفسير التي هي احسن هو الود وذلك ربما لغلبة تلك المواقف والاحوال التي يكون الحسن بها هو الصبر على الاذى ورد الاسائه بالاحسان لكن هناك مواقف يككون الحسن بها هو الحزم والشده و يكون الود سيئه ولنا بسيرة سيدنا عمر اسوه ولنا بسيده وسيدنا الامين اسوة احسن


ان اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت الئيم تمردا


ولكم بالقصاص حياة يا اولي الالباب

و كل حال له ميزان للوزن به فالذهب لا يوزن بميزان الخضار




اما ان كنت تقصد سفاسف الامور فتلك نعم تجابه بالود
لكن من ردها ليس عليه سبيل
و السبيل على من بدء 
فهذا شرع الله وما احله من حبله المتين اتيتك به
وان كان القضل جعل بما تقول لكن من ادى زكاته لايلام بعدم التصدق


فالذي يقود الى سبيل الله هو الاعتصام بحبله المتين ومنه كانت حكمة من انزل على قلبه

 السلام عليكم و رحمه الله و بركاته 

 أتفق معك و كلامك جميل و أقرب لحال الواقع الذي عشناه بفضل الكريم  و الأن الدنيا كلها ظنون و إذا بدأت الظن دفاعا عن نفسك , زين للأخر حكم خطأ على شخصيتك و هذا عمل الرجيم , أعوذ بالله أن نذكره 



و بارك الله فيك يا أخي على تشميل و توضيح الأمر

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته واكرامه

حياك الله اخي الزاجل
وبارك فيك

سليمان عبدالعزيز العقيل كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على عبدالله ورسوله محمد واله وصحبه ومن تبعهم 




وبعد/


فاين تذهبون من ايات الجهاد وهل كما يقول الموروث (( نسخت )) 
واين تذهب من هذه الايه (( لشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ(194)
ام تريدان تقول كما في بعض كتب الصليبين (( اذا ضربت على خدك الايمن فادر الايسر كي تتلقى الثانيه 
ولكن لكل حدث حديث وتقاس الامور باوقاتها 


والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 

الله المستعان يا أخي الكريم للحق و للخير و ليس لأمر النفس بالسوء بسبب أوزار إرتكبوها فظلموا أنفسهم و للتحليل (الجهاد من أجل الشيطان) فقرروا سفك دماء المسلمين و النصارى ليريحوا أنقسهم و هؤلاء أضلهم ربي و إن لم يتوبوا و يتغير الولاء و العمل لرب العباد فيا و يلهم من منتقم جبار و قريبا بالأسواق


أما عن النصارى فأختلف معك يا اخى الكريم , تدبر قابيل و هابيل و ما هم بنصارى


و شكرا لإجتهادك و أحترم وجهه نظرك  و فعلا تقاس الأمور بأوقاتها و أنت الصح و الوقت الأن أو قريبا لن يكون بالشمس و القمر أو بنفس حسابه و هو المقيت

المعتدي الرئيسي الأن هو أنفسنا و واجب الجهاد ضدها بالإحسلن لكي نأتي الله بقلب سليم يا رب ويا الأهل و يجب أن نرجو لله وقارا( المحافظه على النفوس الدهم التي خلقها) بدلا من سفك دمائها و تشريد أهلها فالحجاره هبطت من خشيه الله, خلقها رب العزه ويمكن أراد أن تهتدي قبل يوم القيامه بدلا من مقامها في النار , رحمه من حليم غفار  و لا تشريد و ترويع الناس يا ويلتنا و لا الجري وراء السلطه أعوذ بالله 

أنا يا أخي المحترم أعترف بأني معتدي على نفسي و من ثم على أهلى و يكفيني جهادها أو إن شاء الله إصلاحها قبل الأزفه أو قبل يوم التناد أو حتي ساعه التلاق و ما رحم ربي استغفره و أتوب إليه  قبل أن تقوم الأشهاد و لن ينفعني مالي و لا أحد  عند يوم الفصل  و لن نجد من دون الله ملتحدا و لا موئلا  رب المحسنين القدوس يكره سفك الدماء و نعم الرب و لا يوجد رب سواه