حرب المياه قادمة

يأجوج و مأجوج خلائق تختلف عن البشر وليسوا من الجن...و يأجوج خليقة و مأجوج خليقة اخرى....و حربهم ضد البشرمن اجل الماء ....هذا هو سبب نزولهم الى الارض ....رب اجعلنا ممن يكون مع عيسى في الطور ...آمين

داوود يحي زكريا كتب:

يأجوج و مأجوج خلائق تختلف عن البشر وليسوا من الجن...و يأجوج خليقة و مأجوج خليقة اخرى....و حربهم ضد البشرمن اجل الماء ....هذا هو سبب نزولهم الى الارض ....رب اجعلنا ممن يكون مع عيسى في الطور ...آمين

آمين يا رب العالمين ويا الأهل و الإخوه بسلام و أمان إن شاء الله 


وبارك الله فيك بو فهد ويا الأهل

هم اصلا  موجدون في الأرض ام انك  لا تستسيغ الإيمان بوجودهم
سيخرجون بدافع الكفر و الإفساد و ليس الماء
إنما الماء و الجوع احد العوامل

هنا بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

   وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (95) حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) الأنبياء


و هناك :-

الحديث الثالث : قال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا محمد بن عمرو ، عن ابن حرملة ، عن خالته قالت : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب ، فقال : " إنكم تقولون : " لا عدو ، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا ، حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه ، صغار العيون ، صهب الشعاف ، من كل حدب ينسلون ، كأن وجوههم المجان المطرقة " .

قوله : المجان المطرقة المجان جمع مجن و هو الترس و المطرقة هي التي قد عوليت بطراق و هو الجلد الذي يغشاه شبه وجوههم في عرضها و نتوء وجناتها بالترس و المطرقة قال معناه الخطابي و غيره و قيده القاضي عياض رحمه الله في كتاب مشارق الأنوار له فقال : الصواب فيه المطرقة بفتح الطاء و تشديد الراء 
قاله الحافظ أبو الخطاب بن دحية قال لي شيخنا المحدث الكبير اللغوي النحوي أبو إسحاق الحمزي بل الصواب فيه المطرقة بسكون الطاء و فتح الراء أي التي أطرقت بالعقب أي ألبست حتى غلظت و كأنها ترس على ترس و منه طارقت النعل إذا ركبت جلدا على جلد و خرزته عليه 



والله أعلم من أين يخرجون 
بارك الله فيكم ويا الاهل

انا كتب:

هم اصلا  موجدون في الأرض ام انك  لا تستسيغ الإيمان بوجودهم
سيخرجون بدافع الكفر و الإفساد و ليس الماء
إنما الماء و الجوع احد العوامل

انت فعلا تستحق الشفقة..هل عقلك متحجرالى  درجة انك لا تستطيع محاورتي من دون همز و لمز ..نعم لا استسيغ وجودهم في ارضنا  ...هاه ارتحت الآن ...

هذا دين الله ومن حقي   ان انكر المنكر
اليوم تقول من السماء وغدا ستقول الكعبة في المريخ

المسألة واضحة دي القرنين لم يخرج من الكرة الأرضية والتقى بيجوج وماجوج على الأرض وليس في السماء

اذا كانت بهذا الوضوح فلم اذا اختلف الناس فيها و لازالوا يختلفون ؟
 من حقك ان ترفض كلامي ولكن لا يجوز لك ان تشكك في نيتي ..فانا مؤمن  و موقن بوجودهم ...وموقن بأن الله مكن لذي القرنين  ليرتقي في اسباب السماء ليضع حدا لافسادهم الى حين ...

هذه جديدة جدا اول مرة اسمع ان ذي القرنين إلتقى يجوج ومجوج في السماء

مع ان القرأن يقول   قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ

الأرض وليس السماء ربما ستقول ارض اخرى في السماء
يبقى تحليلك جد جد مستبعد
لأن القصة فيها تسلسل للأحدات يحيل ان ذي القرنين لم يغادر الأرض الى ارض اخرى

سبحان الله و كل العجب و الله اعلم 

كيف لقوم أو قومان أن يعيشوا بإذن الله كل هذه المده و هل يأكلون و ماذا يأكلون و كيف يزرعون في مكانهم 

و هل كلمه المجان  المطرقه أي التروس مثل كلمه أرمجادون و الله أعلم و كيف يتكاثرون ؟

و إذا أمر الله فعل هل ينسلون من النخل و هل خلقهم من نار و الله أعلم 

سبحان الله و الله أعلم و الياء و الميم   (أجوج) سر بإذن الله و الله أعلم , و الله يحفظنا و يحفظكم ويا الأهل

الله خلق سبع سموات و خلق  سبع ارضين... ولا مش عارفها دي كمان ..ولا تقل لي المقصود   طبقات الارض ....لا ...انما هي ارض من الارضين السبع رحل اليها ذو القرنين.....ولو ركزت في قوله تعالى : ثم اتبع سببا ...لفهمت ....ولكن ساترك لك الفرصة  الآن لكي تبحث بنفسك  في القرآن عن مواضع هذه الكلمة ...سببا ...اسباب... و علاقتها بالسماء...يالله بقى  شغل مخك شوية و دع عنك كلام من سبق ...

بعض الابحاث الجيدة مع الروابط

http://vb.tafsir.net/tafsir33069/#.VrnisNB7PIU
http://www.masrawy.com/ketabat/ArticlesDetails.aspx?AID=150893

احتجاجك مغلوط ...فهم ليسوا بهذا الجهل و البساطة كما تعتقد ...وبما انك تستدل بالاحاديث فإنك لو تتبعتها لفهمت الكثير ...فهي قد رسمت لنا ملامح واضحة عن عالمهم  وبينت ان لهم نظاما و قائدا يحتكمون اليه   والحديث الذي تستدل به انت على جهلهم يثبت العكس وانهم منظمون  واليك الحديث كاملا وهو في مسند  احمد...حدثنا روح، حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، حدثنا أبو رافع، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

« إن يأجوج ومأجوج ليحفرون السد كل يوم حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس، قال الذي عليهم ارجعوا فستحفرونه غدا فيعودون إليه كأشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس، حفروا حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم ارجعوا فستحفرون غدا إن شاء الله ويستثني، فيعودون إليه وهو كهيئة يوم تركوه فيحفرونه ويخرجون على الناس، فيستقون المياه، وتتحصن الناس في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء فترجع وعليها كهيئة الدم.

فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله عليهم نغفا في أقفائهم فيقتلهم بها ».

على كل حال لقد اقترب الوعد الحق ..و نبينا محمد صلى الله عليه وسلم  اخبرنا في  احاديث اخرى انهم تمكنوا  فعلا من ثقب الردم   الذي بناه عليهم ذو القرنين  ...حدث هذا من ١٤٠٠ سنة ....عما قريب يغزون الارض ...لو كانوا بشرا لكان نبينا ارسل اليهم ايضا... فهوارسل  للعالمين ..الانس و الجن و لكنهم ليسوا بشرا وليسوا على كوكبنا او داخله والله اعلم

ولاحظ لفظة فيستقون المياه التي وردت في الحديث و لذا جعلتها عنوانا لموضوعي و احاديث اخرى تدل على ما اقول وانها حرب مياه ...

انا متفق معك وأضيف السد قد دمر مند زمان

لمشاهدتى لبعض حلقات الدكتور علي كبالي و اعذروني إن كان ما كتبت من اسمه خطأ

 و عن شرحه بالفيزياء لما بينهما و الله هو رب السموات و الأرض و ما بينهما و هو رب المشرق و المغرب و ما بينهما 

و تبارك الله رب العالمين 
فقد وصف ما بينهما , لا تعد في السته أيام بإذن الله في خلق السموات و الأرض
 و ذلك لأنها نيترونات موجبه و لها في نفس اللحظه و الحال إن كان بأمر الله 
نيترونات سالبه و بذلك لا يوجد لها بإذن الله و قتا أو عدا و سبحان الله و تبارك الله رب العالمين .

فماذا يحدث سبحان الله و الله اعلم بنزول تلكم النيترونات إلى الأرض أو إنضمامها و الله أعلم 

أو ذهابها إلى المشرق بإذن الله أو المغرب , فهل سيكون الموجب له سالب أيضا , أم سيبحث عن نيترونات أخرى و الله أعلم 
في الأرض

والله أعلم و أنا متفق معكم بإذن الله و يجب البحث عن تلكما النيوترونات ( الموجب و السالب) و تفاعلها بالماء أو الهواء و الله اعلم 

بارك الله فيكم ويا الأهل

zagel1 كتب:

لمشاهدتى لبعض حلقات الدكتور علي كبالي و اعذروني إن كان ما كتبت من اسمه خطأ

 و عن شرحه بالفيزياء لما بينهما و الله هو رب السموات و الأرض و ما بينهما و هو رب المشرق و المغرب و ما بينهما 

و تبارك الله رب العالمين 
فقد وصف ما بينهما , لا تعد في السته أيام بإذن الله في خلق السموات و الأرض
 و ذلك لأنها نيترونات موجبه و لها في نفس اللحظه و الحال إن كان بأمر الله 
نيترونات سالبه و بذلك لا يوجد لها بإذن الله و قتا أو عدا و سبحان الله و تبارك الله رب العالمين .

فماذا يحدث سبحان الله و الله اعلم بنزول تلكم النيترونات إلى الأرض أو إنضمامها و الله أعلم 

أو ذهابها إلى المشرق بإذن الله أو المغرب , فهل سيكون الموجب له سالب أيضا , أم سيبحث عن نيترونات أخرى و الله أعلم 
في الأرض

والله أعلم و أنا متفق معكم بإذن الله و يجب البحث عن تلكما النيوترونات ( الموجب و السالب) و تفاعلها بالماء أو الهواء و الله اعلم 

بارك الله فيكم ويا الأهل

و الله أعلم  , مجرد إجتهاد  , إذا كان هناك ارتباطا بتلكما النيترونات , إذا و الله أعلم الياء = سالب 

                                                             و الميم = موجب

و سيتغذون على بعضهم بعضا و الله أعلم حتى يأتي أمر الله و لذلك ليس لهم وقتا , لأن بإذن الله العدد السالب = العدد الموجب فيما بينهما 

و إذا جاء أمر الله و فتحت , لا بد لكل نيوترون و الله أعلم أن يتغذى على شئ مضاد له , فالموجب ( مأجوج )سيبحث عن السالب في الأرض و هم و الله أعلم 

و السالب (يأجوج) سيبحث عن الموجب في الأرض و الله أعلم 

و الله يحفظنا جميعا ويا الأهل

أما الطور و الله أعلم , و ذلك لأنه تعرض في مقدار عدنا أى زمننا هذا للدك , عندما تجلى ذو الجلال و الإكرام , فأصبح و قته حقيقيا و الله أعلم


وبارك الله فيكم ويا الأهل