البدع والدجل بأرض الحرمين

" السلام عليكم :-

رأيت فيما يرى النائم باني دخلت مسجد و صليت مع جماعة المسجد و بعد ما سلم الامام اخرج اله موسيقية ( عود ) واخذ يدق عليه ( يعزف عليه) و يغني بالمسجد وتعوذت بالله و قمت غاضبا و تكلمت في جماعة المسجد بحرمة ذلك و ان هذا الفعل حرام و لا يجوز شرعا و ان هذا بيت من بيوت الله و المكان الذي جالس به
( و كان جالس على كرسي ) هو منبر رسول الله و فعلا اقتنع المصلين من كلامي و خرجوا من المسجد بعد ما كانوا منسجمين مع غناء الامام انتهى ..

"الرائي من بلاد الحرمين"
تاريخ الرؤيا ٢٢ صفر ١٤٣٩
منقول.

[size=40]علماء السلاطين وفقهاء البلاط[/size]

" إن الأنظمة البوليسية في كل مراحل التاريخ تنظر إلى الدِّين باعتباره الأساس القادر على حشد الجماهير وتوجيههم. ولأن الطغاة حريصون على تثبيت عروشهم حتى يوم القيامة، فإنهم يحرصون على السيطرة على المؤسسات الدينية، واستقطاب علماء السلاطين الذي يُفصِّلون الفتاوى حسب مزاج الطغاة والعصابة الحاكمة بالحديد والنار، ويوجِّهون الآراء الفقهية نحو بوصلة الراتب الشهري.

ونحن نجد أن المؤسسات الدينية تابعة للأنظمة السياسية، وليس لها صوت مستقل، بل هي تتكلم بأمر السلطة السياسية، وقد فهم الحكام أهمية توظيف الدين لصالح تثبيت سُلطتهم، وأهمية ارتباطهم بالقيم الدينية _ ظاهرياً _ لجذب الرأي العام، وحشدِ الجماهير حولهم. ولدينا أمثلة باهرة من الشرق والغرب. فقد ظهر في ثقافتنا ألقاب من قبيل: الحاكم بأمر الله، والواثق بالله... إلخ. وفي الغرب ظهر الإمبراطور شارل الخامس بلقبه "حامي الكنيسة الكاثوليكية". حتى إن الملكة إليزابيث رأس النظام السياسي في بريطانيا هي ذاتها رأس الكنيسة على الرغم من علمانية النظام البريطاني _ شكلياً_ وتوظيف الدين لخدمة الأغراض السياسية إنما يأتي في سياق توفير شرعية للحكام، وتبرير أفعالهم، وإقناع الناس بأهمية وجودهم كحُماة للحضارة والتاريخ. "

» موت الملك سلمان ومايتبع ذلك من فتن ومحن بأرض الحرمين
» سيخرج دجال نجد ويدمر الدين بأرض الحرمين طوبة طوبة والله المستعان
» مجزرة للشيعة بأرض حيدر
» من الرؤي المنذرة بوقوع فتن في بلاد الحرمين
» حرب على بلاد الحرمين