دائما ومنذ الثامة ارى الرسول صل الله ليه وسلم في المنام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أرجو تفسير هذه الرؤى

بداية أنا رجل مسلم مصري، أحب ديني حباً جماً، لكنني لست عالماً أو فقيهاً. أنا شخص طبيعي، لكنني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيراً في المنام. فقد بدأت رؤيتي له منذ كنت في الثامنة وتكرر ذلك كثيراً منذ ذلك الحين. تراني الناس حسن الخلق أرفض الظلم وأقف مع الحق. أسأل الله أن يجعلني خيرأً مما يظنون وأن يغفر لي ما لا يعلمون.
وبعد،،،
سأسرد الرؤى بالترتيب لكني لن أقف عند كل الرؤى فهي كثيرة كما ذكرت.

الرؤيا الأولى:
منذ سنوات عديدة حوالي 15 سنة أو أكثر قليلاً. رأيت كأني في ممر بين بنايتين في مدينتي ليلاً، رفعت رأسي لأعلى لأرى صورة وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم مضيئة وكأنها في إطار تطفو في الهواء فوق رأسي، فشعرت برهبة شديدة، ثم بدأت الصورة في الارتفاع بشكل حلزوني في السماء ومع صعودها كانت هناك رسالة غير مسموعة، لكنها تنفذ إلى أعماقي مباشرة. كانت رسالة رهيبة وفي غاية الوضوح، رغم أنني لم أسمع شيئا، حتى أنها ألجمت لساني ولم أستطع التفوه بكلمة، إلا أنني قلت: معقول... معقول... أنا... أنا. ثم اختفت الصورة في السماء وسرت في الشارع فوجدت مجموعة من الشباب، فسألتهم عما رأيت، فقال لي أحدهم: ستكون أحد القادة، لكني لم أقتنع بما قال فقد كانت الرسالة أقوى من ذلك بكثير.

الرؤيا الثانية:
بعد الانقلاب في مصر، رأيت كأني في ساحة مكان عملي، وكأننا في مباراة كرة بين فريقنا وفريق من أنصار الانقلاب. وكان أنصار الانقلاب قد بيتوا النية لإفساد المباراة في حالة شعورهم بالهزيمة، وكان مدربهم حسام حسن اللاعب السابق المشهور. وبالفعل بدأت الكفة تميل لنا في المباراة، فقام الفريق المنافس بحشد بلطجية نزلوا الملعب لإفساد المباراة، لكننا جمعنا صفوفنا وبدأنا في طرد البلطجية وقذفهم بالحجارة، فبدأوا في الفرار أمامنا، لكنهم بدوا كالأموات الذين لا حياة فيهم. وقمت بقذف أحدهم بحجر فأصابه في رأسه وسقط أرضاً، ثم قام واتجه نحوي خطوتين ثم عاد يفر كأنه ميت. ولما عدت للساحة وجدت فيها شباباً وبنات في مشهد لا يسر، ودخلت في هذا المشهد، ثم أخرجت من جيبي شيئاً يشبه التراب لكنه ذهبي، ونثرته في الهواء فكتب في الهواء: قل هو الله أحد. وانطلقت تطير ناحية الشرق، ثم عادت بغيمة صفراء رهيبة ملأت السماء، ورسمت هذه الغيمة ظلالاً على المباني. كانت ظلالا لمآذن وقباب مساجد وفرساناً أشداء أقوياء يرتدون زياً غريباً على خيول لها سروج.

الرؤيا الثالثة:
قبل مجزرة رابعة بيوم واحد، رأيت كأني في شارع، ورأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسألته: متى النصر يا رسول الله، فأمسك بيدي وقال مبتسماً: أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون.



الرؤيا الرابعة:
بعد مجزرة رابعة بحوالي أسبوعين، رأيت كأنني أحاور بعض أنصار الانقلاب في مصر، فقلت لهم: أنتم تصدقون أنكم على الحق. ثم قرأت قوله تعالى: فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون. وكأن المشهد انتقل ليوم القيامة، وأنا أقف أمام أحدهم وكأن الله يحكم بيننا. ثم سمعت صوتاً رهيباً وقع في نفسي أنه صوت الله عز وجل يقول لي عدة مرات بصوت رهيب لا يمكن وصفه: لا تحزن فأنت على الحق، لا تحزن فأنت على الحق، لا تحزن فأنت على الحق. وشعرت بسعادة لا يمكن وصفها.

الرؤيا الخامسة:
في أواخر شهر فبراير 2014، رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكأنه يؤذن أو يعلمنا الآذان.

أعتذر عن الإطالة، هناك عدد من الرؤى الأخرى لكني لن أسردها حتى لا أطيل عليكم.
وجزاكم الله خيراً
طلب مني تعبيرها 

لا حول ولا قوه الا بالله
لا حول ولا قوه الا بالله
اوصل الامر بالكذب على الله
علمت كذبها والله من اول رؤيا
والله اعلم

سيقسم من يكذب على الله ولن يتردد
فالقسم الكاذب اقل دنبا من الكذب بالرؤى
والله اعلم

الاخوان مشكلة
اخوان مصر و تونس عندهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟

MoslemMath كتب:

الاخوان مشكلة
اخوان مصر و تونس عندهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما اجرأك على الله!!

واضح