السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته الرؤيا أكثر من اسبوع وهي مطروحة في منتدى صائد الرؤى لم يتم تفسيرها لحد الساعة ربما بعدم معرفتهم بحقائق تفسيرها ارجو منك يا شيخ أحمد تفسيرها له.
رأيت الرسول على صفته التي قرأته عنه
رأيت أنني اتبع الرسول وهو يمشي أمامي فكان يمشي بوقار عليه الصلاة والسلام وكاان شعره إلى شحمة أذنيه ليس جعدا ولا مسترسلا
وكان يلبس ثوبا يصل إلى نصف ساقيه ليس بالطويل ولا بالقصير مربوع الجسم فدخل كهف وتبعته وكان الكهف مظلما فرأيت ياسر وزوجته سمية رضي الله عنهما مئتين وهما معذبان فحمل الرسول ياسر بين يديه وكان حزينا
فلحقت به فخرج خارج الكهف وهو يحمله بكل هدوء ويمشي فلا أدري أين وضع ياسر
فركب الرسول حماره واقبل بوجهه الشريف علي وكنت رديفه فوكاننا جالسين على سلة كبيرة ننظر لبعضنا فرأيت وجهه الشريف فلم ترا عيني أجمل منه
كان أبيض في خده الزهر وعيناه كبيرتان ومكحولة وحاجبه طويل ومقوس وليس أقرن
ولحيته جميلة كثة ناعمة وكان شعره ولحيته في قمة السسواد فكان ينظر إلي ؤانا أحدثه ويستمع إلي بكل إنصات وهو يمسك بلحيته الشريفة وكنت أصبره بموت ياسر
ورايت أيضا
إنني في جيش المسلمين. ذاهبين ﻻحدى الغزوات وكان قائد الجيش الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه أبوبكر
وكان في مقددمة الجيش الصحابة ؤانا من بعدهم وخلفي مسلمين غير عرب من شرقي آسيا
وكان الجيش عظيما فشعرت بعزة الإسلام وكان الرسول يخطب بنا
وكان خلفي إزعاج بسبب كلام غير العرب فقلت يارسول الله
أن خلفي أناس مسلمين ليسوا بعرب لا نفهم منهم ولا يفهمون منا
فدعاني فتقدمت ووقفت بجانب أبي بكر رضي الله عنه فكان يلبس السواد وعمامته كانت سوداء وكان نحيفا رضي الله عنه ولحيته حمراء
فاعطى صلى الله عليه وسلم ابوبكر ورقة وسلمها لي ابوبكر فرايت فيها اذكار
وكاني سمعت الرسول يقول اعطهم اياها لعل الله ان ينفع بهم وانتهت الرؤيا