رؤيا قديمه منقوله فيها اشياء عجيبه

بسم الله الرحمن الرحيم ـ الحمد لله ربّ العالمين ، والصـلاة و السّلام على أشرف خلق الله أجمعين سيّدنا محمّد ،وعلى آله الطيّبين الطاهرين ، و بعد: أنا أخوكم في الله الشريف الوهراني أبوعبدالله محمّد بلعبّاسي اليونسي الإدريسي الحسني من مدينة الباهية وهران بالجزائر الحبيبة أرض الشهداء وبلاد المرابطين السّعداء ، وأنا من مواليد سنة (1983م/ 1403هـ) خرّيج المعهد الإسلامي الكائن بمسقط رأسي وهران ، و سأروي لكم ـ إن شاء الله تعالى وبعد تردد طويل ـ رؤيا مبشّرة ظلت حبيسة صدري ما يقرب عن خمس سنوات من الآن لم أروها لأحد، اللهمّ إلاّ إلى القلّة القليلة ممن أرى فيهم صلاحا وعلما ،والصّراحة تقال لقد كان وقع أثرها على نفسيّتي شديدا جدّا و كنت في حاجة إلى من يشاركني همّها وعبئها الثقيل الذي لازال يؤرقني إلى حدّ السّاعة خصوصا ونحن نرى أمم الرّدة والكفر قد اجتمعوا وتحزّبوا على أمتنا الإسلامية لا لشيء إلاّ لأنها ارتضت دين الله الذي ارتضاه لعباده شرعة ومنهاجا، لكن للأسف فقد سرى فيها الضعف و الوهن بسبب بعدها عن الدين و تركها وصيّة سيّد المرسلين ،ومع هذا لا يجب أن يُثبط ذلك من عزمنا شيئا بل بالعكس فنحن الآن في عنق الزجاجة أو مرحلة المخاض التي لابد من أن نرى شمس الرسالة تشرق بعدها إنْ في شرق الأرض أو غربها فالله أعلم حيث يجعل رسالاته ،ولكن في مرحلة حرجة كـهاته التي نعيشها حتمًا ستسيل دماء و تقطّع أشلاء حتى يعلم الله من ينصره و رسله بالغيب وهذه سنة الله في خلقه و لن تجد لسنة الله تبديلا ، ولقد كان الوقت الذي رأيت فيه هذه البشرى ، وقت سحر أي قبيل أن أستيقظ لأداء الفجر بدقائق معدودة وكان ذلك في فصل الصيف ومع ذلك استيقظت وأنا أشعر برعشة خفيفة مع أنّي ولله الحمد محافظ على أذكار النوم و الاستيقاظ باستمرار، ولكن الشيء الذي دفعني إلى أن أكتب و أبوح لكم أيّها الفضلاء بما أسررت في نفسي طيلة هذه المدّة هو رجائي منكم بعد الله أن تفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا عابرين أو أن تؤدّوها إلى من له علم بها وهي أمانة أودعتها إيّاكم فلا تخيّبوني، لأنّها حقّا من المبشّرات التي لم أجد لا من تفسير يشفي الغليل حيث رأيت شطرا قليلا منها قد تحقق بالفعل وقد شاهدته بأمّ عيناي وكما رأيته وقع وهو ما سأذكره لكم فيما بعد: أما الذي رأيته فهو الآتي رأيت كأنني جالس أنا و والدتي في مطبخ بيتنا ـ و مطبخنا بالفعل ليس كذلك ـ وبينما نحن كذلك إذ رأت أمي أن زيتا أسودا ( كأنّه البترول ) يتسرب من أنبوب الغاز بقوّة ويتطاير في السّماء ففزعت و قالت لي : إذهب إلى شركة " سونال غاز " و أمرهم بتصليح هذا العطب فخرجت، و إذا بي أرى نفسي وكأنّي في بادية فتعجّبت ـ لأنّ بيتنا في قلب المدينة ـ ثم أخذت طريقا مستقيما لا اعوجاج فيه ولا منحدر و هو بين حقلين عن يمين وشمال ملآنين بالقمح والحنطة و شساعتهما كمدّ البصر، وبينما أنا ماضٍ في ذلك الطريق إذا بي أجد بيتا بسيطا جدرانه بيضاء أو بالأحرى هو على شكل كوخ و به شقتين إحداهما بابها موصد وهي اليمنى و الأخرى بابها مفتوح ، فقصدت هذه الأخيرة فإذا بها مظلمة نوعا ما وفي داخلها فتى يهوديّ عرفته بقلنسوته يحاول أن يسقيَ من جبٍّ في داخلها ، فلمّا رآني شخص بصره و انقبضت أنفاسه وكأنّه رآني قاتله حيث رمى بدلو كانت في يده بالرغم من أنّي لم أتفوّه معه ببنت شفة ،بل أني لم أسأله أصلا عن مقصدي ـ وهو شركة الغازـ إنما سألته وبدون أي تفكير أو مقدمات مسبقة قائلا له :" أين هو إبراهيم عليه السلام؟" فأشار بسبّابته وهو يرمقني بعينين وجلتين ـ أي إلى الغرفة المجانبة ذات الباب الموصود ـ فدققت الباب مرة واثنتين فلا أحد يجيب فلما دققته للمرّة الثالثة ، سمعت كلمة "ادخل" بلسان عربي مبين وفصاحة متناهية النّظير وقد فُتح ليَ الباب فدخلت فوجدتها شقة صغيرة (2متر× 2متر) يكاد رأسي يلمس سقفها مع أنّي معتدل الطّول ثم وجدت خليل الرّحمن إبراهيم عليه السلام خلف بابها مباشرة وهو متربع، يلبس بياضا في بياض (ولقد بحثت بعدها في بطون الكتب عن وصفه فوجدته عين ما رأيت)، بل لا تستغربوا إن قلت لكم ـ والله على ما أقول شهيد ـ أني وجدت بعض ملامح وجهه تشبه ملامحي ـ كبياض جبينه وحاجباه المقوستان وأنفه الأقنى الطويل إلا أنّ شكل وجهه آخذ إلى الاستدارة قليلا و بنيته الجسمية هي أشد و أقوى من بنيتي ـ وجدته على هيئة من وقار، يذكر الله تعالى بشفتيه الشريفتين و أمامه مصحف فعانقته وارتميت على كتفه اليمنى أقبلها وعيناي تذرفان حتى ضمّني هو الآخر إليه ضمّة الأب الحنون ، ما أقول لكم يا إخواني ضمّة خير من الدنيا وما فيها بأيامها و لياليها ، حيث أن جذوة نارها لازالت تلهب وجداني وتستثيرني في أعماقي ، ثم سألني لأجلس فاحترت لشدة الموقف وهيبته فلما رآني هكذا رفع من إحدى زوايا البيت لوحًة مكتوبا فيها آيات من الذكر الحكيم و معها صحيفة جلد لم أفهم بأي لغة كتبت ، فلما أخلى ليَ المكان أمرني بالجلوس فيه فجلست القرفصاء أي ضممت ركبتيّ إلى صدري من شدة الرهبة وهو ينظر إليَّ مبتسمًا ثمّ قطع ذكره وقال لي :" ما بك يا ولدي " فقلت:" أنا؟" باندهاش كبير ،قال: " ومن غيرك يا سفاح؟" ثم صدّ إلى الخلف وأخرج خرقة سوداء من حرير بين ثناياها شيء مخبئ ،كانت بينه وبين الجدار وكان مستند عليها ثم قال لي خذ وافتحها فلما فتحتها وجدت سيفا محلى كأجمل ما أنت ناظر من السيوف، حاد من جهة ومسنن من جهة أخرى ثم قال لي وعيناه تبرقان " استعن بهذا على ذاك و اتّق الله فيهما " وأشار إلى اللوحة ثم رجع إلى ذكره مُجدّدًا مع تلك النظرة المتأملة و الابتسامة الرقيقة الهادئة) تمت الرؤيا أفتونا مأجورين ، أمّا بالنسبة لذلك المطبخ الذي رأيته فلم أعره أيّ اهتمام في أوّل وهلة ظنّا منّي أنّه من الجزئيات ولكن بعد مُضيّ أربعة أشهر من ذلك قرّر والدي أن نرحل إلى بيت آخر أكثر اتّساعا وهدوءًا ، فاشترينا في إحدى الأماكن القريبة وهو يبعد عن المدينة ب( 10 كيلومتر) فلما دخلت البيت لنستطلع أحواله فوجئت و كأن صاعقة من السماء قد أصابتني لأن المطبخ هو عين المطبخ الذي رأيت في المنام مما زاد من إصراري على فك رموز هذه الرؤيا . أخوكم في الله محمّد

انت السفاح اخى
تقول المرويات ان المهدى سيلقب بالسفاح عندها تعجبت لهذه الصفه الان فهمت اخى
انت ستكون احد قاده المهدى
وسيكون لقبك السفاح وستكون مدمرا اخى ومرعبا لاعداء الدين
وستكون كثير الغزو
ولكن افعل كما قال الرسول ابو الانبياء اتق الله
واستعد فقد اقترب اوان المهدى لتبايعه وتكون من قاده جنده
والله اعلم

السلام عليكم اخي في الله احمد سالم حي البدر.

الرؤيا ليست لى انا فقط نقلتها من احد المنتديات واسمه السندباد

احمدسالم كتب:

، وأنا من مواليد سنة (1983م/ 1403هـ)

نفس تاريخ ميلادي
هل صاحب هذه الرؤيه له علامة في كفه اليسار
مثل التي بهذا الموضوع او مختلفه
https://ahmedibraahmed.forumegypt.net/t2586-topic

الرؤيا كانت فى 2010 ورد صاحب الرؤيا كان
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على النبي الأميّ الأمين محمد و على آله وسلّم تسليما كثيرا وبعد:
أنا طالب علم أقتفي الحق حيثما وجدته وإمامي نبي الهدى دون غيره ،أحب السنة و أوالي عليها وأبغض البدعة و أعاديها ، إذ أنّ أحبّ الفرق إلى قلبي أقربها إلى الحق و أطوعها له فالحق بالنسبة لي هو قطب الرحى الذي تدور في فلكه جلّ الجماعات الموجودة الآن لكنّ كل واحدة منها أخذت شطرا يتناسب مع إمكاناتها و مقدّراتها إن لم أقل مع أهواءها و مصالحها، فالشيء الذي أريد قوله من هذا أنّ الحق و لله الحمد لا ينقطع عن هذه الأمة لكنّ معالمه قد مُزّقت كلّ مُمَزَّق و ذابت بين تلك الفرق كلّها كما يذوب الملح في الماء و لذلك لا يهمني من هذه الشعارات البراقة التي نراها اليوم شيئا البتة ، لأنّ كلّ من يوالي على جماعة أو يعادي عليها فهو من أهل الفُرقة التي حذرنا رسول الله منها، ولا أقول هذا عن فراغ إنّما هو الحصيلة التي استنتجتها من قصتي الطويلة بالرغم من حداثة سني فلقد عاينت تلك الفرق كلها عن كثب دون أن أنجرف في تياراتها إلا ما كان من السلفية بشقيها أقصد العلمية و الجهادية و كان هدفي من خلال ذلك كله البحث باستقلالية تامة عن الحق الضائع المنشود ، و الاقتراب من المعين الصافي و الهدي النبوي الذي سار عليه أسلافنا الصّالحون من الرعيل الأول ، فالكل عندي يخطأ و يصيب أفرادا كانوا أو جماعات وأكره التعصب أينما حلّ أو ارتحل، فهناك من خطؤه أكثر من صوابه و هناك العكس ،فالحق المطلق لايوجد في جماعة دون غيرها كما أن الباطل المطلق ليس في جماعة بعينها ،ويمكن أن أقول عموما أنّني رجل موحّد من أمّة الإسلام و جماعة المسلمين اقتفي سنة نبينا ما اهتديت إلى ذلك سبيلا ، والشيء الذي أصبو إليه هو أن يعمّ الإسلام و يلقي بجرانه في هذه المعمورة فيكون مهيمنا على سائر الأديان بعز عزيز أو ذل ذليل عزّا يعزّ الله به الإسلام و أهله وذلاّ يذلّ به الكفر، فهذا وعد الله لعباده و لن يخلف الله وعده
أمّا في تلك الآونة فقد بدأت بوادر تحيّزي لما يسمّى بتيار السلفية الجهاديّة أيّ بعد السلفية العلمية مباشرة لأنه أصبحت لدي قناعة بأنّ السيف يكمّل ما عجز عنه القلم خصوصا ونحن نرى ما يصيب أمتنا من فجائع عظام تدمي القلب وتكويه ، وفي تلك السنة بالتحديد{2005} أُشرب قلبي حبّ الجهاد وبدأت أستقصي أخباره في جبهات القتال كأفغانستان و الشيشان وفي الوقت ذاته كنت أبرأ إلى الله عندما أرى دماء المسلمين قد أهريقت بغير وجه حق و كنت أتألم جدّا لما يجري في العراق وما يجري حول الأقصى المبارك الذي يإنّ ويصرخ من وطئة إخوان القردة والخنازير ـ قدرالله عباده على اجتثات شأفتهم من الوجود ـ

أمّا الوظيفة :أنا طالب علم أتممت دراستي الأكاديمية و كنت لاأزال طالبا جامعيا في السنة الثالثة عندما رأيت هذه الرؤية ، وبعدها استدعيت لأداء الخدمة العسكرية الوطنية فالتحقت بصفوف الجيش الشعبي الجزائري كضابط احتياطي برتبة ملازم ، و الآن أنا أكسب قوت يومي بعمل يدي ولله الحمد وليست لي وظيفة رسمية لكنه سيتم تنصيبي كأستاذ للعلوم الشرعية في العام المقبل ـ إن شاء الله ـ


الحالة الاجتماعية: أعزب من أسرة بسيطة و بالنسبة لوالدتي ـ التي كانت جزءا من هذه الرؤية فاسمها "فاطمة " وهو الشائع عنها ، لكنّ اسمها الحقيقي الموجود في الوثائق هو "خيرة" كما أنّي بصراحة لا أفكر في الزواج أو الاستقرار في بلادي ما دامت مقدسات الإسلام غير مستقرة فأنا أحنّ إلى بلاد الشام وأتمنى الهجرة إليها


السن : عمري الآن 27 سنة و لقد رأيت تلك الرؤية منذ خمس سنوات أي قبل التخرج بسنة وأنا حامل لشهادة ليسانس في الشريعة و القانون
http://forum.sendbadnet.com/t69760.html