فرئيت رؤيا افزعتني اسأل الله ان يعطينا خيرها ويبعد شرها فالرؤية كانت بأخواني .... علما بأني بالنسبه لاخوتي الذكور كنا البنات قبل والحمد لله رب العالمين
فكانت الرؤيا إني رئيت اخي الكبير واقف امام باب البيت وإذ بسيارة مسرعه وقفت عنده وهو واقف مكانه ينضر لمن اتى بالسيارة حتى نزل الذي بالسيارة فرحان يعرف نفسه لأخي وهو يريه بطاقة الأحوال وهو فرح يرفعها بوجه اخي وهو يقول عرفتني فكانت صورته التي في البطاقه صورة لرجل بالجيش فكان اخي ينظر له نظره عادية حتى اخرج له بطاقة احوال اخرى وهو بلبس الشماغ اي اللبس السعودي وهو يقول ها عرفتني وكان فرحه المكر اي في ضحكته المكر عندها هرب اخي منه فلم ادعه وجريت وراءه فما كان مني إلا اني صرفت نظر الذي يطارد اخي لي حتى امن الطريق له وهرب ولم يستطع المساك به في اثناء ما كان داك يجري وراي فجأه خرج لي اخي الصغير ولم يدعني واصر على المكوث كنت اجري انا واخي الصغير وبدون اي تقدير اخذت فجأه لفة اليمين فوجدت بابا مدخله مظلم وبابه مفتوح وكان الشقه مهجورة ومفتاحها بالداخل دخلت انا واخي الصغير واغلقنا الباب ولكن دالك الرجل لم يدعنا فكان يحاول الدخول علينا باي طريقة فكانما كان يحفر بيديه حتى يجد مخرجا عندها دهبت الى الباب الثاني واقفلته سريعا كنت اتصرف بالشقه وسط الرؤيا وكاني اعرف مداخلها بتلرغم انها شقة لا اعلم ساكنيها ولكن مهجورة لا التراب والغبار احسست به
كان اخي الصغير ملازمني واقول له لا تخاف بادن الله ما بيوصل لك ولكن داك كان يدور يريد الدخول باي طريقة
فجاءه انتبهت ان هناك باب اخير مفتوح جريت له حتى اقفله ولكن هو تمكن من الدخول حتى امسك اخي الصغير فهو رغم ردي عليه فلم يكن يريدني كان مراده الوصول لاحد اخوتي
فعندما امسكه رفع يده وبيده سكين صغيرة كان يريد ضرب صدر اخي هنا بالرؤيا
قمت ادعو الله اي تخالط الدعاء بالرؤيا اني قلته مخاطره قبل ان اظهره صوتا فكان دعائي اقول يارب بقدرتك ان لا تقدر له قتل اخي وان تحفظ اخي من بين يديه
فنقطعت الرؤيا عندما أيقظني ابني
.......................
الرؤية منقووووله ..