إبني يرى اني أُستشهد في الشام

سيسافر ابنك الشام ويرفع راسك بجهاده فى سبيل الحق
والله اعلم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته 

أبو محمد كتب

ول ابني حسام :
الرؤيا تقريبا شهر 2 / صفر لهذا العام 1435 هجريه 
ويقول كل مااحفظه الان من الرؤيا وهو راسخ في ذهني لن انساه الى اليوم وهو :

( انني رايت كانني انا وامي جالسين في بيتنا وكانه وصلنا خبر انك ياوالدي استشهدت في الشام 
يقول : وانا وامي نبكي بكاء مريرا وكل شوي اتذكر مواقفي واياك ياوالدي ورحلاتنا للبر وللرياض وطلعاتنا 
وكلما تذكرت شئ مما نفعله نحن واياك من طلعات ورحلات وسواليف ..الخ 
يقول : كلما تذكرت شئ بكيت على فراقك واستشهادك وزاد بكائي عليك )....... حتى قمت من النوم وانا مرعوب .... وانتهت الرؤيا 


التفسير أن صدق تفسيرى فأن الرؤيا على ظاهرها
فما لا يعرفه الكثير و جاء فى الكثير من الرؤى
أنه ستحدث أمور كثيرة عجيبة و غريبة من الأحداث
فيها من كرامات المهدى الكثير و لن أطيل الكتابة حتى لا 
يصعب عليكم التصديق مع أن هذا الأمر جاء فى رؤى
سيقوى الضعيف و يزيد الناس أيمانا و احسانا هذا من قدرة الله الأحد 
و بعض هبات وهبها لعبده المهدى منها استجابة الدعاء و تحقق
الأمانى للمسلمين فى رؤيا المهدى معه خاتم سليمان و عصا موسى
عليهما الصلاة و السلام و ان سلمنا بان الكثير لن يصدق الا بعد تحقق
الامور للمهدى فاننا نسلم بأنه فى عهد الرسول عليه الصلاة و السلام
كثير من الصحابة جاهدوا و قاتلوا و هم كبار فى السن 
فبعد بدء المهدى فى الجهاد و حربه فى الشام يشترك بها الرائى
و تتحقق الرؤيا 
و الله أعلى و أعلم .

سليمان عبدالعزيز العقيل كتب:

  أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والصلاة والسلام على ابراهيم واله ومن تبعهم
  اللهم صلي وسلم على محمد

 وبعد/
هي على ظاهرها ان شاء الله

والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الله يجزاك عني خير الجزاء 
على تعبيرك المبارك 
اخي الحبيب ومعبرنا المبارك 
ابي عبدالعزيز 
والله لايحرمك الاجر والمثوبه 
واساله ان يزيدنا واياكم من فضله علما وفهما 
وان يرضى عنا وعنكم ووالدينا وذرياتنا وازواجنا 
واخواننا والمسلمين