إصلاح المهدي

محمد اقبال كتب:

المهدي تم اصلاحه الاولي  في  2011 بنزول الروح القدس ( روح الله عليه السلام ) على قلبه في تلك الليلة المخصصة للاصلاح 
و بذلك تم قتل قرين المهدي اي الشيطان الذي كان ينغص على المهدي حياته و يدجل عليه 
المرحلة الثانية هي مرحلة عروج روح المهدي ( تمت في  نفس السنة ) من جسده الترابي الى السماء فهو مقتف لاثر جده رسول الله صلى الله 
عليه و سلم 
و خلال هذه المرحلة الله اعلم ماذا سيجري الا انني اتفق مع  الصوفية في شرحهم للرؤيا التي لم توردها في اقتباسك 


لان اهل العلم بالله من الصوفية  لهم اخبار تذهل العقول و كلامهم فيه من الصحة الكثير 

احمد22 كتب:

اذن اخي محمد فانت ايضا مهدي؟؟

مهاب كتب:

لا اعرف لماذا الاصلاح

ابن أمينة كتب:

مهاب كتب:

لا اعرف لماذا الاصلاح

لان كل معطل يحتاج لاصلاح ليظهر على حقيقته
يصلحه الله تعني ان الله سبحانه قام بتعطيله لكي تخفى حقيقته ..
تخفى عن نفسه وعن الناس وبذلك يعيش حياته في الاكتساب المعلوماتي والتجارب بتقدير العليم الحكيم ولكن دون ان يعالج هذه المعلومات بمهديته لانه معطل
ولله المثل الاعلى فاعتبر انه كمبيوتر معطل ولكن حياته برمجة خاصة من العلم تكتب على قرص في قلبه 
وتتميز هذه البرمجة انه لايمكن تشغيلها الا على كمبيوتر بخلق يتناسب معها ولكن الكمبيوتر معطل وحين تتم آخر البرمجة يصلح الكمبيوتر وتتم معالجة المعلومات المحزنة فتنتج قدرات المهدي

فإذا اردت معرفة كيف اصلاحه فكر بكيف يكون التعطيل الذي يظهره انه رجل عادي من الظاهر بينما من الباطن هو مبتلى بشدة واول سبب بلائه الحيرة لما يشعر بنفسه في العمق بما لايتناسب مع مايحدث له من تقدير اخفاء ، فهو يتحسس قدرته ولكنه لايستطيع اظهار الا اللمم منها ويشعر بغرابة اكتسابه ومجرى الامور ولايدري لم تتقاذفه الاحداث لتتصاعد ببلائه ولايدري لم تتنوع له التجارب ويضغطه ان هذه المعلومات التي تتلاقح في داحله هي من الاهمية لتكون حلول ، ولكن مجرى الاقدار والبلاء يجعله كالذي يركب فرساً في ارض وعره ويحاول ان يكتب خلالها ، او كأرض خصبة منبته بذرها فيها ولكن الماء لايقف عن النزول فهي غارقة ، فالاصلاح هو توقف المطر بعد تشبع ارضه الى العمق ثم طلوع الشمس والترجل من فرس البلاء وسكن نفسه وهكذا يبدأ الكمبيوتر الرباني الخاص بتشغيل البرنامج الرباني الخاص هذا والله اعلم

حامد كتب:

ابن أمينة كتب:

مهاب كتب:

لا اعرف لماذا الاصلاح

لان كل معطل يحتاج لاصلاح ليظهر على حقيقته
يصلحه الله تعني ان الله سبحانه قام بتعطيله لكي تخفى حقيقته ..
تخفى عن نفسه وعن الناس وبذلك يعيش حياته في الاكتساب المعلوماتي والتجارب بتقدير العليم الحكيم ولكن دون ان يعالج هذه المعلومات بمهديته لانه معطل
ولله المثل الاعلى فاعتبر انه كمبيوتر معطل ولكن حياته برمجة خاصة من العلم تكتب على قرص في قلبه 
وتتميز هذه البرمجة انه لايمكن تشغيلها الا على كمبيوتر بخلق يتناسب معها ولكن الكمبيوتر معطل وحين تتم آخر البرمجة يصلح الكمبيوتر وتتم معالجة المعلومات المحزنة فتنتج قدرات المهدي

فإذا اردت معرفة كيف اصلاحه فكر بكيف يكون التعطيل الذي يظهره انه رجل عادي من الظاهر بينما من الباطن هو مبتلى بشدة واول سبب بلائه الحيرة لما يشعر بنفسه في العمق بما لايتناسب مع مايحدث له من تقدير اخفاء ، فهو يتحسس قدرته ولكنه لايستطيع اظهار الا اللمم منها ويشعر بغرابة اكتسابه ومجرى الامور ولايدري لم تتقاذفه الاحداث لتتصاعد ببلائه ولايدري لم تتنوع له التجارب ويضغطه ان هذه المعلومات التي تتلاقح في داحله هي من الاهمية لتكون حلول ، ولكن مجرى الاقدار والبلاء يجعله كالذي يركب فرساً في ارض وعره ويحاول ان يكتب خلالها ، او كأرض خصبة منبته بذرها فيها ولكن الماء لايقف عن النزول فهي غارقة ، فالاصلاح هو توقف المطر بعد تشبع ارضه الى العمق ثم طلوع الشمس والترجل من فرس البلاء وسكن نفسه وهكذا يبدأ الكمبيوتر الرباني الخاص بتشغيل البرنامج الرباني الخاص هذا والله اعلم

اسلوب الكتابة رائع جدا ...ما شاء الله 
والمعلومات ....لا علم لي فاناقشها والله اعلم

ابن أمينة كتب:

مهاب كتب:

لا اعرف لماذا الاصلاح

لان كل معطل يحتاج لاصلاح ليظهر على حقيقته
يصلحه الله تعني ان الله سبحانه قام بتعطيله لكي تخفى حقيقته ..
تخفى عن نفسه وعن الناس وبذلك يعيش حياته في الاكتساب المعلوماتي والتجارب بتقدير العليم الحكيم ولكن دون ان يعالج هذه المعلومات بمهديته لانه معطل
ولله المثل الاعلى فاعتبر انه كمبيوتر معطل ولكن حياته برمجة خاصة من العلم تكتب على قرص في قلبه 
وتتميز هذه البرمجة انه لايمكن تشغيلها الا على كمبيوتر بخلق يتناسب معها ولكن الكمبيوتر معطل وحين تتم آخر البرمجة يصلح الكمبيوتر وتتم معالجة المعلومات المحزنة فتنتج قدرات المهدي

فإذا اردت معرفة كيف اصلاحه فكر بكيف يكون التعطيل الذي يظهره انه رجل عادي من الظاهر بينما من الباطن هو مبتلى بشدة واول سبب بلائه الحيرة لما يشعر بنفسه في العمق بما لايتناسب مع مايحدث له من تقدير اخفاء ، فهو يتحسس قدرته ولكنه لايستطيع اظهار الا اللمم منها ويشعر بغرابة اكتسابه ومجرى الامور ولايدري لم تتقاذفه الاحداث لتتصاعد ببلائه ولايدري لم تتنوع له التجارب ويضغطه ان هذه المعلومات التي تتلاقح في داحله هي من الاهمية لتكون حلول ، ولكن مجرى الاقدار والبلاء يجعله كالذي يركب فرساً في ارض وعره ويحاول ان يكتب خلالها ، او كأرض خصبة منبته بذرها فيها ولكن الماء لايقف عن النزول فهي غارقة ، فالاصلاح هو توقف المطر بعد تشبع ارضه الى العمق ثم طلوع الشمس والترجل من فرس البلاء وسكن نفسه وهكذا يبدأ الكمبيوتر الرباني الخاص بتشغيل البرنامج الرباني الخاص هذا والله اعلم

جزاكم الله أخي إبن أمينة على طرحكم القيم 

الماضي كتب:

الاصلاح هو اصلاح العمل

وليس اصلاح الجسد !!!