كان يوم جمعة ليلة السبت فنمت بعد الفجر
فاذا بى أرى فى الرؤيا كأنى فى نفس الحجرة التى كنت أناقشه فيها وفيها صورة لمقام
سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومقامات آل البيت رضى الله عنهم
(وهذا أيضا فى الحقيقة)
ثم وأنا جالس التليفون بتاعى يرن والرقم المتصل هو 666 ففتحت الخط وقلت ألو مين معايا
فقالى بالحرف الواحد : ازيك ياسيد وليد أنا المسيح الدجال
ولحظتها أغلق باب الحجرة بتاعتى من تلقاء نفسه
فما كان منى الا أن قرآت تلقائيا دون تردد أوائل سورة الكهف ولم أكمل الآية الثانية
حتى انقطع الاتصال وانفتح الباب بسرعة شديدة وخرجت من الحجرة
واستيقظت من نومى قلقا بعض الشئ
وتعوذت بالله من فتنته ومن شر هذه الرؤيا وشر هذا الرجل
==================================================
الله لا اله الا هو الحي القيوم له مقاليد السموات والارض يحي ويميت وهو على كل شيء قدير
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ
أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ»