سيدنا يوسف عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم


رايت والله اعلم اليوم 31 اكتوبر 2014 التالي


رايت سيدنا يوسف عليه السلام وكان هنالك شخص احسست به على يساري من الامام يكلم سيدنا يوسف عليه السلام
فساله هل كان عنده ملكة التعبير عندما خرج من البئر
فرد سيدنا يوسف عليه السلام انه لا يذكر انه كان لديه ملكة التعبير عندما خرج من البئر

هذا والله اعلم
لا اعلم من الشخص الثاني

هذا والله اعلم
نورالحق

سلام عليكم ....اختي نور الحق ماتقصدين بملكة التعبير ؟

الرؤى تخبر ان المهدى سيملك تاويل الاحلام بعد حادثه سيتعرض لها تؤثر به
وسياتيه بعدها ملكا من الله
والله اعلم

سبحان الله العظيم ولا اله الا الله

المهدى يرزق علم لدنى ومنها علم التعبير ويكون بارعا عبقريا فيه لان بالطبع يرزق هذا العبد صالح المختار من الله الفراسة والبصيرة تجعله رجل مسلم عربى طريد شريد الغريب بكل بلاد افضل معير على الاطلاق يضاحى تفسيره لرؤيا واحلام النبى يوسف والنبى دنيال عليهما السلام...اما رمزيه البئر يعزى له بانه السجن سواء سجن وعزله اجبارية ام اختياريه منه بنفسه او رمزيه الحصار وقله التنقل اى انه محصور بقعه ما بالارض...
هذا والله اعلم

سآهر كتب:

سلام عليكم ....اختي نور الحق ماتقصدين بملكة التعبير ؟

مساعده لاختى نور
اجيب عنها بالنيابة بتفسير اول شى معنى ملكة و تعريف الملكة: 

الملكة في اللغة: مأخوذة من ملك، وهو -كما قال ابن فارس- أصل صحيح يدل على قوة في الشيء وصحة، فيقال: ملك الشيء ملكًا: حازه وانفرد بالتصرف فيه، فهو مالك.. ويقال: أملك العجين ملكًا: قوى عجنه وشده.. ويقال: هو يملك نفسه عند شهوتها: أي يقدر على حبسها.. وهو أملك لنفسه: أي أقدر على منعها من السقوط في شهواتها(1). 

والملكة في الاصطلاح: (صفة راسخة في النفس)(2)، وبعبارة أخرى: (الهيئة الراسخة في النفس)(3)حيث تحصل في النفس هيئة بسبب فعل من الأفعال، يقال لها (كيفية) أو (حالة)، فإذا كانت تلك الهيئة سريعة الزوال سميت كيفية أو حالة، أما إذا تكررت تلك الهيئة ومارستها النفس حتى رسخت فيها، وصارت متعذرة الزوال، أصبحت ملكة: كملكة الحساب، وملكة اللغة، وملكة الكتابة وغير ذلك(4). 

يظهر مما سبق أن الملكة تختص بثلاث خصائص، هي: 

الخاصية الأولى : الملكة صفة في النفس، تطلق على مقابلة العدم(5). وهي تعين الشخص على سرعة البديهة في فهم الموضوع وإعطاء الحكم الخاص به، والتمييز بين المتشابهات بإبداء الفروق والموانع، والجمع بينها بالعلل والأشباه والنظائر وغير ذلك. 

الخاصية الثانية : الملكة صفة مكتسبة وموهوبة، تتحقق للشخص بالاكتساب والموهبة، فاكتسابها يتحقق بالإحاطة بمبادئ العلم وقواعده، كما يرى ابن خلدون، حيث قال: (إن الحذق في العلم والتفنن فيه والاستيلاء عليه إنما هو بحصول ملكة في الإحاطة بمبادئه وقواعده والوقوف على مسائله واستنباط فروعه من أصوله، وما لم تحصل هذه الملكة لم يكن الحذق في ذلك الفن)(6). في حين يــــرى بعضــهم أنـــها ليســت مكتســـــبة، وإنمــا هي هــــبـة مــوروثــة لا تكتسب ولا تعلم، فمن وهبه الله ملكة الحفظ كان حافظًا، ومن وهبه الله ملكة التخيل كان شاعرًا. 

والحقيقة أن الملكة تجمع بين الأمرين، فهي هبة من الله تعالى: تنمو وتزداد بالاكتساب، فقد روي عن الإمام مالك أنه قال: (ليس الفقه بكثرة المسائل ولكن الفقه نور يؤتيه الله من يشاء من خلقه)(7)، وقال الإمام مالك للإمام الشافعي وهو غلام يطلب العلم: (إن الله ألقى على قلبك نورًا فلا تطفئه بالمعصية)(. 

الخاصية الثالثة: الملكة صفة راسخة كالنبتة التي تظهر في الأرض تنمو وتتجذر بالرعاية والعناية، وكذلك الملكة تبدأ ضعيفة، ثم تتقوى وتترسخ في النفس، فإذا ألقى المدرس على التلميذ أصول مسائل العلم وقواعده العامة حصلت له ملكة لكنها ضعيفة. فإذا توسع في الشرح وذكر الآراء المختلفة تجود ملكته وتقوى، فإذا أصبح قادرًا على إدراك العويص المستغلق، وأصبح المدرس لا يترك خفيًا إلا وضحه وفتح مغلقه وأعانه على إدراكه، فقد تهيأت لطالب العلم ملكة راسخة، يقول ابن خلدون: (اعلم أن تلقين العلوم للمتعلمين إنما يكون مفيدًا إذا كان على التدريج شيئًا فشيئًا وقليلاً فقليلاً، يلقى عليه أولاً مسائل من كل باب من الفن، هي أصول ذلك الباب، ويقرب له في شرحها على سبيل الإجمال، ويراعى في ذلك قوة عقله واستعداده لقبول ما يرد عليه حتى ينتهي إلى آخر الفن، وعند ذلك يحصل له ملكة في ذلك العلم إلا أنها جزئية ضعيفة، وغايتها أنها هيأته لفهم الفن وتحصيل مسائله، ثم يرجع به إلى الفن ثانية، فيرفعه في التلقين عن تلك الرتبة إلى أعلى منها، ويستوفي الشرح والبيان ويخرج عن الإجمال، ويذكر له ما هنالك من الخلاف.. فتجود ملكته، ثم يرجــع به وقد شــذا فلا يترك عويصًا ولا مهمًا ولا مغلقًا إلا وضحه، وفتح له مقفله، فيخلص من الفن وقد استولى على ملكته...)(9). 

واذن ملكة تجمع عده اموار منها ملكه فى تفسير المبهم عند طريق الهام وتوفيق ربانى كمثل ام موسى عندما القت بابنها موسى عليه السلام فى اليم اى النهر مع ان اى ام تخاف ان تفعل فعلها ولكن الله الهما وجعل قلبها فارغ من عواطف مساعده لها حتى ينجى النبى الله موسى من طالب قتله و سبحان الله يولد الغلام فى مربع جغرافى ضيق و فى بلاد فرعون نفسه بل فى كنفه وقصره وثم يشب تتبابع الاحداث ويفر طريدا شريدا الى بلد اخر وثم بالطريق اتاه النبؤه والهدى وثم اكمل طريق الى مصر هو اخاه هارون يحملون مشاعل النور ليعبرو بنى اسرائيل الى البلاد المقدسه والمباركه ليكون مستقرا لهم ولكنهم حجدوا موسى واخيه وكانو سؤء القوم مع انبيائهم بل تمادو باجرامهم بقتل الانبياء واخرها محاوله قتل النبى الله وعبده عيسى عليه السلام ولكن الله رفعه بقدرته ورحمته ورفعت  النبؤة والرساله من قوم بنى يعقوب بنى اسرائيل ومنهم بنى اسحاق لتقل الى سلاله اخرى من ظهر النبى اولو العزم ابراهيم عليه السلام وهى سلاله اسماعيل النبى وافى العهد دائم ذكر ريحانه الكعبة لتقل الى حبيبنا محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاه والتسليم لانه النبى المكرم لرجع نسبه لعدنان وعدنان من جهة اسماعيل عليه السلام..
وهذا والله اعلى واعلم

للرفع لو سمحت

مع اعتراضى على المسلسل وبعض ما ورد فيه
لكن اللقاء فى هذا المقطع تم بالفعل فى الحقيقه بين الخضر ونبى الله يوسف
واعترض على كلمه ولايه على فعلى عليه السلام توفى وانتهى
والله اعلم

منذ مدة وفي العديد من المرات احد الاخوة او الاخوات يكتب "للرفع"
لم افهم معناها او المراد بها
واعتذر لصاحب الرؤيا وليس تشتيتا للموضوع
ممكن واحد يشرحلي
واعتذر عن جهلي

اخي المنصور .. بارك الله فيك ويرحم والديك

احمد الله - ابراهيم كتب:

مع اعتراضى على المسلسل وبعض ما ورد فيه
لكن اللقاء فى هذا المقطع تم بالفعل فى الحقيقه بين الخضر ونبى الله يوسف
واعترض على كلمه ولايه على فعلى عليه السلام توفى وانتهى
والله اعلم

هل يستطيع اي احد ان ياتي بنفس المقطع مرة اخرى؟ حتى نستطيع ان نفرغ الفيديو هنا

؟

سبحان الله