الجيش المصري يغدر بغزة

رايت اليوم انني في مدينه محاطه باسوار عاليه ولها ابواب خشبيه سميكه جدا وكنت اغلق الابواب تحسبا فرايت رجالا ياتون من بعيد ومنظرهم لا يسر وقفو اما الابواب وحاول قائدهم الدخول فاسرعت واوصدت الابواب جيدا وبقي باب فسبقني اليه القائد فدفعته بشده الى الخارج ونظرت حولي اريد ان اضع حديده اقفل الباب وكان يدفع بشده وانا من الداخل ادفعه الى الخارج
فتعب وتراجع وبعد وقغت خلف الباب اراقب فرايت القائد وقد ابتعد الى عند جنده
فدخلت ابحث عن شيئ اقفل به الباب ودخلت غرفه مثل المناره ارى منها ما يجري بالخارج فاذا القائد قد عاد مغافلا واقتحم الباب وبيده مطرقه يريد ان يضربني بها كي يقتلني وكنت اتفاداة وانظر هل اتى غيره فوجدت حرس الابواب وقد قتلهم القائد بالمطرقه وهو ما زال يحاول ان يصيبني بها
الى هنا وتمت الرؤيا



منقول

اخى راجع الرؤى التى اعبرها حتى لاتكرر كتابه الرؤيه
سبق ان فسرتها
والله اعلم

جزاك الله خير


ممكن احد من الاعضاء يساعدني إيجاد ذلك

ان لم تخني الداكرة فهده الرؤيا نقلها الاخ اقترب الامر و هي للاخ علامة فارقة على ما ادكر
و دكر المعبر احمد الله ابراهيم انه لا خير في الابواب الخشبية .(هدا كل شئ)
بحتث و لم اجدها ساحاول ثانية.

جزاك الله خيرا