غفوت قبل قليل فرأيت رؤية كانت كالتالي
رايت كانني كنت أمثل في فيلم تاريخي إسلامي وكنا ذاهبين في طريق وسط الغابة وكأنه كان مقطوعا او به حاجز وبعد ذلك رايت اناس قاديمين من خلف ذلك الحاجز والغريب أنه كانو هنوادا اي من الهند وكانوا خائفين ان نغزوهم وبعد دلك تحدث معهم المسؤول عن الترجمة بلغتهم ليشرح لهم أننا جئنا مسالمين الغريب انني احسست ان الرسول صلي الله عليه وسلم كان معنا وكانت معنا كذلك السيدة خديجة رضي الله عنها كما أنها تقدمت لتتحدث مع زوجة قائد الهنود لم أعرف أنها السيدة خديجة رضي الله عنها حتى قالت اسمها المرأة الهندية لزوجها وبعد ذلك افسحنا الطريق لناقة الرسول صلى الله عليه وسلم رايت فقط الناقة ولم اره عليه الصلاة والسلام لانه كما في الافلام التاريخية لايجوز ان يشخص شخصيته احد فدخلت الناقة من باب صغير فتبعناها وبعد ذلك اتنقل بنا المشهد الى وسط جبال شاهقة العلو ما كان يميزها هو انه كانت بها منازل كالتي في اليمن وتبعنا الناقة فتوصلتنا الى معلمة تاريخية قديمة في الهند وكان مكتوبا عليها بخط أخضر عريض معلمة الخضر وسمعت احد قال شيئا عن مدينة فاس المغربية كان تلك المعلمة كان يعرفونها من قبل المهم استمرت الناقة باسير حتى توقفت عند باب كبير مكتوب عبيه معبد فدخلنا ورأيت به اناس كثر متفرقين رجالا ونساء فجلس الرسول عليه الصلاة والسلام بالقرب من مكان به حائط من قضبان الحديد ورأيت نسائا لم تكن محجبات عاريات من فوق وتلبسن كالجلد من تحت والجلد كان على شكل لباس الحوريات فبدأ وبعد ذلك انتقل المشهد في نفس المعبد الى مكان بقربه نهر ورأيت الرسول عليه الصلاة والسلام يبكي الغريب انني كنت احس انني أنا من ابكي وانني من جلس بالقرب من ذلك الحائط رغم انني كنت اشاهد فقط ماذا يحصل وبعد ذلك اتى طفل برفقة امه فاعتقدت انه ابن الرسول صلى الله عليه وسلم والسيدة خديجة رضي الله عنها هي من كانت معه, في المشهدين لم ارى الرسول عليه الصلاة والسلام كنت ارى فقط ظهره المهم الطفل اراد ان يرى الرسول صلى الله عليه وسلم لكن الرسول كان يبكي فسمعت صوت يقول الحمد لله على انه يعرف كيف يبكي فالبكاء يفرج الهم او شيئا بهذا المعني وانتهت الرؤيا
لما رايت اسم المعلمة جاء في بالي اسم الاخ عمر البتار
اعتذر على الاطالة لكن الرؤيا كانت واضحة لدرجة انني لم انسى ولاجزءا منها
واستغفر الله لي ولكم
اخوتي انا اشعر بالخوف ان تكون من تلاعب الشيطان او حديث نفس