بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت والله على ما أقول شهيد. اليوم الثلاثاء بعد الفجر:26/8/1435هـ.أشخاص لأبسين أسود دخلوا المملكة ويقتلوا ويذبحوا في الناس فوضى وقتل ورعب. ودخوا الأشخاص لابيسن أسود بيت الذي فيه أنا وأهلي وكان البيت مضلم ليس بيتنا وعند فتح الباب علينا جاء إضاءة نور من الخارج لأن البيت كان جداً مظلم وعند دخولهم وفتح الباب علينا أختبيت أنا وأخي بجانب الباب وخرجت أنا وأخي بعدهم ولم ينتبهوا لنا. وعندها شاهدت صديقين لي في الخارج وأجتمعنا وواقفين مع بعض ومرعوبين من الموقف والأحداث كأنه حرب قامت. وبعدها ذهبنا وفي نيتنا مكان اَمن وأنتقل المشهد إلى مدرج مثل مدرج كرة القدم لكن جهه و أحدة وليس بالعريض تقريباً عشرة صفوف في خمسة عشرة عامود تقريباً والمدرج عبارة عن كراسي فيها ناس جميعهم رجال وفي المدرج الأل القريب من الأرض رجال جميعهم لابسين بشوت وأنا وعلى يمين صديقي الأول والثاني على يساري في أعلى المدرج الأخير وكان مميز عن غيرة بأنه يشبة المنصه ولكن لا يوجد زجاج أمامي مكشوف ومن فوق مغطى وأيضاًً مايميزه عن جميع المدرجات بأنه لا يوجد كراسي وكنا واقفين جميعنا الثلاثة لأن أخي لأعلم عنه شيء ولم أنتبه له وليس معنا في هذا المشهد وكان المشهد أمامنا جميع من في المدرج يشاهده أمامه كارثة دمار شامل بمعنى الكلمه ركام أحجار من مباني منتهية الملامح فقط أحجار مباني فوق بعضها مشهد مهول وكارثه وكأني أطالع أمامي فلم 2012 نهاية العالم ولم يكن يشعل بالي شاهدته قبل أكثر من سنتين ولم يكن في ذاكرتي أبداً قبل النوم. وبينما نحن نشاهد الموقف واقفين وأنا أقول من هول الموقف لا إله إله الله أستغفر الله لاحول ولا قوة إلا بالله وألتفت على صديقي وقلت بنروج عند فيصل بنروح مدينة جدة. وضحك صديقي ضحكة مستغرباً(وقع في نفسي انه يقصد كيف تروح وهذا الدمار حال في كل مكان حتى جدة لم تسلم). وفي نفسي مصر على الذهاب وعزمت وأنتقل المشهد إلى مان أخر لاعلم أين وكنت على جيل عالي ومعي الصديقين وكنت أشاهد جدة تحتي تغرف وركام الأسمت وحطام المباني وحجارة فوق بعض مشهد دمار مختفي جميع ملامح المدينه لدرجه لاأعلم هل أنا فعلاً في جدة وعزمت على الخروج من المكان هذا وأنتقل بي المشهد إلى طريق مزفلت جديد نظيف جداً ومرتب يمتد من الشمال إلى الجنوب وكانت متجهاً جهة الجنوب الطريق ومعي صاحبي الأثنين ولمسني صاحبي على ساعدي الأيمين لينبهني على أمر وهو فرح جداً فقال: (طالع بغداد تبعد 10 كم) وأشر عليه بيده اليمنى فلتفت ورأيت شمال الطريق نهايته مكان ما أشار صاحبي مبنى أبيض جميل متوسط الحجم مثل الفندق لكن لونه أبيط ناصع وفعلاً قريب ويبعد عنا كم كيلو. (الله يكفينا شر الفتن يارب).
هذه الرؤيا اليوم الثلاثاء :1435/8/26هـ بعد ماصليت الفجر ونمت وشاهدتها على الساعة 8 صباحاً
والله على ما أقول شهيد,,
الرأي أنا من الدمام
الرئيسية 
