هدية من الله

قبل نومي كنت قد اشتكيت أخري لله عن مجرمين الله أعلم بهم مني

و بعد أن نمت رأيت أنني قي غرفة جدارخا و أرضيتها بيضاوتان
و كنت أما جالسة على ركبتي مقابلة لناقدة كانت مقتوحة 
و كان بيني و بين الناقدة القرآم الكريم و كان على مكان مرتفع 
و كان كأنخ درج تحت النافدة مباشرة
كان هناك نور خلف النافدة و حسبته الله عز و جل
كمت كطئطئة الرأس كما لو كنت للتو انتهيت من شكوتي لله
و اذا بزهرية خضراء بها بخورعلى شكل عود كعود الأرك لكنه كان أبيض
ظهر أمامي فجأة و بجانب المصحف
و عرفت أنها هدية من الله سبحانه و تعالى
كان العود مستقيم من البداية وصولا الى ثلثي ارتفاعه كان به التواء
ثم ينتهي باستقامة الى آخره حيث كان مغروس بتربة ينية اللون
و كان بخرج منه دخان أبيض خفيف

فصخوت و عدت للنوم مرة أخرى

فرأيت أن الله عز و جل يحدثني في نفسي و يأمرني ألا آخذ الصدقات

و صحوت 

أشهد الله أني رأيت هذا

و تك تقسيرها لي أني من آل البيت و يمنع عني أخد الصدقات

اختي لا ياتي المولي لاحد ليقول له لا تاخذ الصدقات 
الرؤيا من النفس وليس من اعتقدته هو الله عز وجل 
الفتن اكبر مما تتخيلين 
فلو كان من جائك هو الله لرايت انه الله لا يقع في نفسك انه الله 
او تظنين انه الله 
وعموما 
عليك بالقران 
ولا باس اختي بالصدقه للمحتاج وما دمت لا تعلمين انك من ال البيت صراحه 
والله اعلم

أنا لم أرى الله

في الأول رأيت نور خلف النافدة المفتوحة و اعتقدت أنه الله

أما الرؤيا الثانية فكان هناك صوت يحدثني صمعته بنفسي و لم أره لكني عرفت أنه الله سبحانه و تعالى