أبو أسامة المغربي و الخيمة البيضاء

ما سر اصرارك علي الذهاب لسوريا 
ولم تحدثين نفسك بالجهاد اختاه 
ان ما تمرين به اقل ما يوصف بانك تعيشين حياه لا حياه فيها 
مالذى تريديه هلا حددت اهدافك 
ان رؤياك تقول انك تتحرقين شوقا للذهاب للشام 
فقطلا اكثر ولا اقل 
وتتمنين قتل شخص بعينه 
ويبدو انه ذا شان 
فلم 
هلا افهمتني 
من انت 
وماذا تريدين 
لنتكلم بصراحه 
وساجيبك على كل اسالتك ايضا بصراحه 
وانتبهى انت علي شفى فتنه اسال المولى ان ينجيكي منها 
هلا ساعدتنى لاساعدك
والله اعلم

و الله ما لي نية بالدهاب الآن و لا في وقت الرؤيا
في البداية قبل الفتن نعم

سأقول لك شيئا و الله شاهد على ما أقول و أسأل الله ان كنت كادبة أن يأخد بصري

اني رأيت رجلا يطلب مني في المنام أن أعبر بشخص الى الشام
و لم أهتم بالرؤيا

فرأيت رؤيا أخرى أن جميع الطرق ستغلق في وجهي. و حقا حدث

فقمت يوما و بي هم شديد و كان لي ملف بالمحكمة هنا لا أريد أن أدكر السبب

فدعوت الله و قلت لله ان يسرت أمري في المحكمة فاني سأعبر الى سوريا

و الله الدي لا اله الا هو تيسر الأمر و حلت المشكلة في أسبوع و كنت عالقة لأكثر من سنة في الدهاب و الاياب الى المحكمة

و لله الحمد و المنة

و الله ما بي رغبة فب الدهاب 

لكن الوعد وعد

شيء هنا لم تسألني هو اسمي

أنا اسمي حنان و هو مرادف لاسم طيبة و لم أكن أعرف هدا حتى عرضت رؤيتي على الأخت أم صفية

و أنت تعرف أن طيبة ستتعرف على الدجال لكنها لن تصدق

هذه الرؤيا سأكتب تأويلها كما فسرها الأخ أبو الوليد و هو أخ حاصل على الدكتورة في الشريغة و عرف بين أقاربي بالحكمة في التأويل منذ كان عمره تقريبا 20 

الطاولة أو المائدة فسرها بالخصومة و قال الأخ يا فلانة ان الدجال موجود لكن حقيقته لم تظهر بعد
و هذا في خصومة معك و يكن لك العداوة

حسب قوله ان كل ما على المائدة فهو العدو و المخاصم و هذا التعبير و جدته عند الاخت أم صفية أن كل ما على الطاولة فهو العدو

أما جلوسي و يساري بجانب الطاولة و ليس مقابلها
أنني سأتخذ موقف التحدي 

و أقول لبعض الضبع الذين يؤولون بدون علم 

لا لست زوجة الدجال و لست ام الدجال و لست قريبة الدجال

بل اني عدوة الدجال و ان الله سيمكر مكرا جميلا عليه باستخدامي ليخرج حقيقته

و نسيت شيئا مما ذكره الاخ المفسر

أن الله حفظني من فتنه و هذا مما ظهر له في الرؤيا نفسها

و لله الحمد و المنة

ألا توافقه أخي أحمد؟؟؟؟؟
ما رأيك بتفسير الأخ؟؟؟