داعش تأخذ الذهب

اليوم أثناء يقظتى سمعت هاتف يقول داعش ستخذ 100 قنطار من الذهب ورأيت بنت صغيرة  كأنها أول من رأت الذهب وأخبرت عنه -----
---------وكان ظنى أن الذهب هو ذهب الفرات الذى أخبر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم(ينحسر الفرات عن جبل من ذهب..........) الحديث المشهور الذى يسبق ظهور المهدى بفترة قصيرة جدا .

قال بن عطية :اختلف الناس في تحديده فروى أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم : "القنطار ألف ومئتا أوقية" وبذلك قال معاذ بن جبل, وعبد الله بن عمر, وجماعة من العلماء وهو الأصح.
فمقدار القنطار عند الحنفية: 149.76 كيلوغرام
ومقداره عند الجمهور: 143.8 كيلوغرام

ذهب الفرات هو نفط العراق المتنازع عليه حالياً وما يحصل الان هو فتنته والله اجل واعلم، فالنفط يُسمى بالذهب الاسود

غيث كتب:

ذهب الفرات هو نفط العراق المتنازع عليه حالياً وما يحصل الان هو فتنته والله اجل واعلم، فالنفط يُسمى بالذهب الاسود

جبل من ذهب /النفط سائل خام أخي شتان بين هذا و ذاك

كلمة جبل ذُكِرَت للدلالة على الحجم الكبير وليس على جبل بمعنى على هيئة جبل صخري وهي تحت مستوى النهر، اي تحت الارض وتعني أبار النفط والله اعلم. الجبال المعروفة تقع فوق مستوى سطح النهر والأرض ولذلك لا يمكن ان ينحسر عنها نهر، وعمق نهر الفرات لا يساوي ولا يقارن بارتفاع الجبال حتى تنحسر وتكشفه بينما ابار النفط حجمها كبير

اعتقدت ان كلمة جبال ايضاً ان لم أكن مخطىء وردت في القران للدلالة على السحاب الذي يحمل جبال من الأمطار لكني لا اتذكر الاية

ربما تحدث زلازل يتمخض عنها ظهور جبل فى الفرات ولماذا يقتتل الناس بهذه الطريقة على النفط وهو يملأ الارض واستخراجه يحتاج لمجهود ضخم ومعدات وتكنولوجيا كبيرة لا يقدر عليها الا دول كبرى فلماذا يتقاتل عليها أناس عاديون -- الحق يا أخى أنه ذهب على الحقيقة مما يجعل كل شخص يطمع أن يأخذ منه بسهولة ويهرب سريعا --هذا والله أعلم

اعتقد والله اعلم ان بعض الفئات لديها علم انه يوجد ذهب فهم يتقاتلون اولا على من يسيطر على المنطقة المحيطه من حوله ثم سيقتتلون مره اخرى اذا ظهر والله اعلم

الله اعلم

حدثنا عبد الله بن مروان عن أرطاة عن تبيع عن كعب قال إذا كانت رجفتان في شهر رمضان انتدب لها ثلاثة نفر من أهل بيت واحد أحدهم يطلبها بالجبروت والآخر يطلبها بالنسك والسكينة والوقار والثالث يطلبها بالقتل واسمه عبد الله ويكون بناحية الفرات مجتمع عظيم يقتتلون على المال يقتل من كل تسعة سبعة.