الثانية وهي رؤيا لأخت تقول :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا عام 1429
رأيت أنني سكنت في شقه في مصر ((وأنا في الحقيقه في السعوديه ولم ولن اذهب ابدا الى مصر )) ))
وكأنني أقمت عاما كاملا انا وزوجي في شقه بها بلكونه تفتح على بيت جيراننا اللذين لم أشاهدهم منذ اقامتي
وكأننا في ليلتنا هذه رمضان (( في وقت الليل ))
فجأه كأن خبرا انتشربين جموع الناس أن يأجوج ومأجوج فتح بابهم وأنهم سوف يخرجون علينا في الصباح وتذكرت حديث الرسول (ص) بهذه الصيغه::
(ويل للعرب من شر قد اقترب انه قد فتح من يأجوج وماجوج مثل هذه…..وتعلمون الحديث)
فذهبت أنا ومعي أناس كثيرون لنرى السد فإذابه باب كبير مفتوح فقلت لهم : نضع عليها الاسمنت والحديد ونغلق باب الشر وفعلا احضرالناس الاسمنت وصبوه على الباب وكان في بالي ان الاسمنت لن يجف قبل الصباح وسقط بابالاسمنت وأغلق نصفه فقط وتذكرت ان ذو القرنين بناه من النحاس والقطران وانه اشدثباتا من الاسمنت …
وعدت الى منزلي في مصر واذا بالناس في الشرفات والبلكونات يشاهدون القمر وانا في بلكونتي اشاهد السماء واذا بالقمر قد تغير شكله على هذا الشكل ::
ممـــــــــــــــــر
أي ان القمر تشكل على شكل كلمة ((ممر )) مثل ما تشكلين العجين ومضيء كالمعتاد وشديد البياض بخط واضح وممدود وكأن هذه المده هي خط عبور لنا ….
وبعد فتره قصيره جدا … ونحن خائفون ونشاهد المنظر ….
ظهر وعلى بعد مساااااااااافة من القمر يوجد قمر اخر اصغر حجما وابعد قليلا تشكل على شكل كلمة (( حمر ))
وانا علمت انه علامة مجيء القيامه لكنني احترت حينها هل ينفع االتسبيح الان وهل تكتب الحسنات علما وكأنني أفكر وقتها بأنه لا تقبل التوبه الا اذا طلعت الشمس من مغربها او الموت ونحن لم نمت ولم تطلع الشمس من مغربها …..