ولا شروق الشمس وغروبها فى القطبين
راجعهما اخى
واعطيك تخيل بسيط لقصه ابسط
تخيل
ياجوج وماجوج
يحفرون ويتعبون
ثم يجدون صباحا ما حفروه ردم
سيقول لى البعض انها معجزه الهيه بانه يعجزهم بامر خارق ويردم ما يحفرون
ولكن
المولى له سنه كونيه بانه يسخر لكل امر سبب
وهو
اتباع السبب
حتى المولى يسخر الاسباب
لا يوجد منطق فى ردم حفرهم فى المساء عما يحفرونه فى الصباح
بساطه الامر انه سهل جدا ان يحدث ذلك
بل قمه فى البساطه
انهم يحفرون ويتعبون ثم يجدونه مردوما
انه الثلج
الحليد
يحفرون ثم يعاد تكوين الجليد مكان ما حفروه من السد
انه القطب اخى
مهما حفرت فيه من حفره
تجدها صباحا مردومه تماما كان لم تكن هناك حفره بها
قمه البساطه والسهوله
ثم فجاءه
يحدث تغير مناخى
يتغير الجو
يتبدل
تتبدل الاماكن للاقطاب
فيذوب الجليد
لم يعد له وجود
والان
الحفر اصبح سهل
وما يحفراليوم
لن يجدوه مردوما ثانى يوم
فيبدا ظهورهم بعد تبدل مناخى
وقديما
كانت الشمس مسلطه على اقوام لا يجدون لها سترا
مامعناها
هل من الصعوبه اختراع المظله والبيوت للحمايه من الشمس
ام ان الموضوع يعنى انها لا تغرب عنهم ابدااااااا
وجودها معهم طوال الوقت يؤذيهم
وهو امر منطقى جدا
هناك نقاط على كوكب الارض تغرب فيها الشمس سته اشهر وتشرق سته اشهر
ولكن تخبل لو لم يكن محور الارض مائلا
وصبح مواجهها للشمس تماما
عندها لن تغيب عنه الشمس طوال السنه
الامر بسيط
هما القطبين
وعاد تكون الجليد من جديد
وتراكم فوق السد الذى بناه ذيالقرنين
فكان كالغطاء الحاجز المانع لخروج
فكلما حفروا فيه انهار الجليد عليهم وسد ما حفروا من جديد وتراكم فى الاعلى جليد جديد
فلننتظر تفير الاقطاب والاحتباس الحرارى يزيل هذا الغطاء الجليدى
فيجعل السد مخترقا بسهوله ويستطيعون له نقبا
والله اعلم
الموضوع غريب لكنه بسيط جداااااااااا
==================================================
اللهم ارزقنى الحكمه