الاحداث التي تسبق النداء:
يبعث الله عز وجل المهدي بعد وقوع العذاب علي طاغية وانصاره
ثم التولي عنه ويخضون فيه القول يغيب حتي يقال انه هلك
يعود المهدي مع وقوع عذاب أخر فيه هلاك كثير لأهل الاسلام (لقد حق القول علي أكثرهم سورة يس)
يعقب هذا العذاب " نداء للناجين بان المهدي كذا وكذا فاسمعوا له واطيعوه "
بعض الروايات في النداء:
نداء جبريل ونداء ابليس للتضليل
عن أبي جعفر : الصيحة لاتكون إلا في شهر رمضان شهر الله وهي صيحة جبرائيل إلى هذا الخلق، ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه، فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت، فأجاب، فإن الصوت صوت جبرائيل الروح الأمين، وقال : الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين، ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس، ويفتنهم ).
صفوة الله من الخلق
( عن شهر بن حوشب قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (يكون في رمضان صوت، وفي شوال مهمهة، وفي ذي القعدة تتحارب القبائل، وفي ذي الحجة ينتهب الحاج، وفي المحرم ينادي مناد من السماء: ألا إن صفوة الله من خلقه فلان فاسمعوا له وأطيعوا).
الأمر له ( اي الحكم والسلطان )
عن عبد الله بن سنان قال سمعت ابا عبد الله يقول انه ينادي باسم صاحب هذا الامر مناد من السماء الا ان الامر لفلان ابن فلان .