بسم الله الرحمن الرحيم
المنام من ثانية او ثواني فقط والله اعلم
امس بالليل او بقيام صلاة الصبح اليوم لاني اتذكر اني قمت مرتين اليوم وبكل مرة رؤيا
هذا والله اعلم
رايت والله اعلم اني انظر الى الصفحة الاولى لصحيفة قديمة جدا بالاابيض والاسود تبع ايام زمان، فقط نصف الصفحة طبعا وهي موضوعة على سطح ما
الصورة الموجودة تغطي اغلب الصفحة اي اكثر من النصف وهنالك كتابة طبعا على اليمين والصورة على اليسار
وعنوان الموضوع بمستطيل اسود طويل وعريض لا يمكن اخطاءه او عدم قراءته
صلاة -المهيرة- للمهدي
الصورة امامي تحركت
شفت المهدي يصلي وبجنبه سجادة بيضاء مخططة طبعا حول المحيط (سجادة مستطيلة) جهة اليمين والله اعلم وهي فاضية كما اذكر
هنالك اناس وراءه ولا احد امامه الا شي اسود لا اذكر انه الكعبه ولكن المهدي كان بيصلي وهو بجلسة التشهد واعتقد كانت الجلسة الاخيرة لاني اعتقد بالمنام سلم وهو يصلي
هنالك اناس وراءه وواحد بجهة اليسار منه من وراءه طبعا كانه وراء زي منصة مستوية على الارض ولكن كانه تبع المحكمة او بالاصح البرلمان الانجليزي
كانوا يمكنن خمس رجال وراءه وكلهم كانوا يضحكون الا واحد كان يطالع عليه بس لا استطيع شرح طريقة رؤيته له، ليس كبر ولا تصغير من شانه بس نظرة مليئة بالتفكر والتفكر بحال المهدي
الرجل اللي كان يضحك كان وراء المهدي من جهة اليسار، والى الامام منه بس كمان باليسار من المهدي الرجل الوحيد اللي لم يكن يضحك منه
لا اذكر وجوه او الناس الاخرين
والمهدي بيصلي ولا هو مهتم او مكترث، بيصلي بس كانه شي عادي او يمكن لم يكن يعلم مع اني غير معتقدة بذلك
اعتقد بس كان منغمس بالصلاة
هذا والله اعلم
رفيعه نور الحق
للعلم وانا انظر للصورة وافكر بالاسم الغريب هل هو تصغير للمهر اي المهر الصغير (صغير الحصان) ولا (مهر الامراة)
وكنت افكر بالمهدي والمكان اللي بجانبه اليمين الفاضي لمن وغير الشخصين اللي كانا اهم شخصين بالصورة معه وعنوان الصورة
هذا والله اعلم ترتيب الاهمية لي عندما كنت اشاهد الصورة
هذا والله اعلم
12 ديسمبر 2015
للعلم طلبت من الله تعالى رؤيا مبشرة قبل ان انام فرايت اثنان والله اعلم وخفت ان انسى هذه وارى اني نسيت الاخرى والله اعلم
==================================================
الله لا اله الا هو الحي القيوم له مقاليد السموات والارض يحي ويميت وهو على كل شيء قدير
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ
أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ»