نبي الله داوود في مقابلة رجل

 بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام علی رسوله محمد الأمين؛؛؛؛
رأی رجل رؤية واضحة المشهد أنه في السماء جالس وأمامه نبي الله داوود عليه السلام ليس بينهم أكثر من مترين كلاهما يحدق بنظره إلی الآخر بتركيز شديد؛ كان نبي الله داوود يحلق نظره علی الرجل وهو يستغفر ويخرج النور من فمه؛ وصف نبي الله داوود أنه رجل عظيم خلقة الرأس أي كبير الرأس عليه عمامة عظيمة ولحيته قطط؛ ومهابة عظيمة سبحان الله...فتكرموا بتعبيرهاجزاكم الله خيرا..

الرد

ماشاء الله تبارك الله السي أحمد!!!!!!!

ذهبت بإلهام التعبير؛ فما أبقيت للآخرين...

السلام عليكم ورحمه الله تعالى و بركاته ,

  الحمد لله رب العالمين و الحمد لله رب العالمين و الحمد لله رب العالمين

    وقليل من عباد الله الشكور و إنه فضل من الله ذو الفضل العظيم و السلام على آل داود

  الزبور بإذن الله , كان فضلا و سبحان الله علام الغيوب و سبحان الله العليم بعلمه و الله أكبر

  و عندما ورث سيدنا سليمان عليه السلام هذا العلم من سيدنا داود عليه السلام , و هم من ذريه سيدنا نوح عليه السلام

الحمد لله رب العالمين و يلاحظ بإذن الله أن سيدنا إبراهيم عليه لسلام و سيدنا إسحاق عليه السلام و سيدنا يعقوب عليه السلام

  كانوا أولي الأيدي و الأبصار

  و الله ذو الفضل العظيم

نستنتج بإذن الله :-  سبحان الله , هناك سر موروث بإذن الله من الزبور و لأنه قد اتى من عند الله الرحمان  و الله أعلم , سبحان من عنده السر و بعلمه , سبحان الله الملك القدوس العظيم

و من المواجهه بالنظر و الله أعلم , كان فصل الخطاب و الله أعلم و الله أكبر


بارك الله فيكم ويا الأهل
أنتم سبحان الله المحبه في الله

صلى الله العلي الكبير الرحمان الرحيم الملك القدوس العزيز الحكيم
            على سيدنا محمد و سلم تسليما كثيرا
تبارك الله رب العالمين

احمد الله - ابراهيم كتب:

لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات

ممكن توضيح اخي احمد

جبريل كتب:

احمد الله - ابراهيم كتب:

لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات

ممكن توضيح اخي احمد

+7

أين تفسير الرؤيا أخ أحمد؛ وبدون محددات مسبقة.

السلام عليكم ورحمة الله
داوود عليه السلام لا نعلم له وصف بأنه كبير الرأس ، ورؤيا الأنبياء خير ما كانوا يرون على صحة أحوالهم ، ومما يروى ان ابن سيرين يسأل عن وصف النبي فإذا قال الرائي صفة ليست فيه ، قال لم تره ، ومن الرائين من يورثه الله النباهة حتى وهو نائم فإذا رأى نبيا ليس على صحيح وصفه تذكر وأنكر ذلك وهو في الرؤيا نفسها فتظهر له كذبة الرؤيا وتذهب الصورة الكاذبة ويخيب الشيطان وهوى النفس ، داوود عليه السلام له صفات سواءا مما روي فيه ومما رأوه شهود من رأوه في المنام ، وهو له صفة خاصة مميزة جدا لا تفوت من يراه ومتعلقة بعينيه ولونهما ، وعلى هذا فإني أقول للرائي كما كان يقول ابن سيرين أنت لم ترى داوود ، فلم يصف فيه مما روي عنه ، بل وصفه وصف غريب قد يحمل على التشويه وهو عظيم خلقة الرأس ، هذا والله أعلم

لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل من جدل البعض؛ وتكذيب الرؤی؛ عموما لن تمنع خيرا ولن تبلغ ضرا يابن أمينة؛ لكني أقول لك أن أن هذه الرؤيا أبعد ماتكون عن الشيطان لأن صورة نبي الله كانت واضحة والنور يخرج من وجهه وخصوصا فمه وهو يستغفر الله؛ وإن كان من مشوه فليس سوی عقل ابن أمينه المفتون بصنم بشري. والسلام..

عبدالقادرغالب كتب:

لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل من جدل البعض؛ وتكذيب الرؤی؛ عموما لن تمنع خيرا ولن تبلغ ضرا يابن أمينة؛ لكني أقول لك أن أن هذه الرؤيا أبعد ماتكون عن الشيطان لأن صورة نبي الله كانت واضحة والنور يخرج من وجهه وخصوصا فمه وهو يستغفر الله؛ وإن كان من مشوه فليس سوی عقل ابن أمينه المفتون بصنم بشري. والسلام..

صفه لنا صورته ان كانت واضحة كما تزعم فكيف هي واضحة ولاتستطيع وصفه ؟! أما أن تكتفي بصفة أن رأسه كبير ، فإتي لنا بمن وصف داوود عليه السلام بأنه ذو رأس كبير غيركم ، وإذ قلت لك انها صفة ( قد تحمل على التشويه ) فإني صادق فيما احتملته ب حرف (قد) فوصفكم يشبه ما يتخيله الرسامون للكائنات الفضائية الغريبة برأس ضخم لا يتناسب مع الجسم ، اني لم آتي بشيء من عندي فهو اما من سوء وصفك او من كذب رؤيتك ، ولعل الأولى اقرب لان اكثر من يقرأ الرؤيا أعلاه سيفهم انكم تصفون الرجل انه هو من يستغفر ويخرج النور من فمه ، قبل أن تبين العكس من ردك  .. اما عقلي وفتنته فكذبت بها لان عقلي بتشويهه من عدمه وبفتنته من عدمها هو غيب عنك ، فلاتكذب في غيب الله في معرض الخصومة  ، فإني لم أقل لك الا ما كان يقوله المعبرون ، خالفت وصف نبي فقلت : لم تره .. هذا والله أعلم

عموما التور لا يخرج ابدا من الفم 
والله اعلم

والله لقد رأی ليس تفاصيل وجهة ولكن حتی تفاصيل أنفه وله هيبة ووقار عظيم؛ ولكن لا ينفع التوضيح مع قوم لا يفسرون بل يجادلون؛ ويطفح الحسد ليس فقط من أفواههم بل من أنوفهم؛ لا فائدة ترجی من وضع الرؤی؛ ولا أستهوي الجدل؛ صدقوني بحثنا عن تفسير رؤيا فوجدنا تكذيب وعداوة خصوصا الرؤی التي نضعها ؛؛عامل الله كلا بما يستحق..

ثبت ان نور وجه النبى ينير الظلام (فترى السيدة عائشة الابره التى وقعت منها) صلى الله عليه و آله و سلم ....وثبت ايضا ان نورا كان يخرج من بين ثنايا  الفم النبوي الشريف...
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال:" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم "[رواه مسلم]، ضليع الفم: واسع الفم.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال:" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم جميلهُ، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان وسيمًا أشنب أبيض الأسنان مفلج بعيد ما بين الثنايا والرباعيات، أفلج الثنيَّتين إذا تكلم رُئِيَ كالنور يخرج من بين ثناياه "، ومفلج: متفرق الأسنان، أفلج الثنيَّتين: أي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت.
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال:" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه "[رواه الدرامي والترمذي في الشمائل].

احسنت أخي داوود وبارك الله فيك؛ أنت رجل فيك خيرا كثير وانصاف؛ أخي داوود رغم أننا كنا نعول علی أن نستبشر ونبحث عن الخير من ثنايا الرؤی؛ لكن يبدوا أن البعض لا يهمه سوی التشويش ولفت أعين الناس عما فيه بعض الجدية والرؤی المهمة؛ وللحق أن هناك كثير من الرؤی المهمة التي نقرأها في المنتديات لكثير من الأخوة ومن مختلف الدنيا ونستبشر؛ ولا يهمنا قضية المهدي ومكانه وأيا يكن بقدر ما يهمنا أن نكون أنصار الحق الی جانبه؛ والسلام..

النور لا يخرج من الفم 
النور لا يخرج من الفم 
والله اعلم

شكر الله سعيك أخونا سليمان وجزاك علی تعبير الرؤيا؛ وبارك في أخونا الصارم؛ وبالنسبة للمعلومات حول الرائي ؛ فسبق أن وضعت معلومات حول صاحب الرؤيا؛ فهو دكتور ؛ ومعظم الرؤی إن لم تكن كلها التي أنقلها بأمانة هي له؛ لكنه يرفض أن يبين أسمه؛ ويتحسس من تفاصيل وضعه؛ لكنه حسب علمنا فيه خير؛ ولكنه أبعد من أن تكون له هواجس المهدية؛ لأنه يری في نفسه أنه لا يصلح لذلك الأمر ودونه وما يشغله هو كثرة الرؤی التي تتوالی عليه منذ مطلع شبابه؛ ويأمل من الله أن تكون خيرا؛ وأزيدكم معلومة أنه لم يبدأ بتفسير رؤاه علی النت إلا منذ العام 2014 خصوصا مع اقتراب عمره من الأربعين عاما؛ ويتحفظ أيضا علی كثير من الرؤی؛ وكما أعلم أنه لا ينوي طرح رؤی أخری؛ فيعتقد أنه قد طرح من الرؤی مافيه الكفاية؛ ويسأل الله أن تكون فيها الخير..وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه..وثبتنا علی دينه..

احمد الله - ابراهيم كتب:

النور لا يخرج من الفم 
النور لا يخرج من الفم 
والله اعلم

إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه....

هل تقصد أن هذا النور ليس نورا حسيا ؟

هل هذا فقط تشبيه ؟؟؟ بدلالة حرف الكاف  التي في  كالنور...

هل اذا قلنا ان ماكان يخرج من بين ثنايا نبينا يشبه النور وليس نورا حقيقيا ...هل نكون بذلك محقين ؟؟؟ 

ارجو الافادة اخي الكريم ...
وارجو من الجميع ابداء الرأي ...

داوود يحي زكريا كتب:

احمد الله - ابراهيم كتب:

النور لا يخرج من الفم 
النور لا يخرج من الفم 
والله اعلم

إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه....

هل تقصد أن هذا النور ليس نورا حسيا ؟

هل هذا فقط تشبيه ؟؟؟ بدلالة حرف الكاف  التي في  كالنور...

هل اذا قلنا ان ماكان يخرج من بين ثنايا نبينا يشبه النور وليس نورا حقيقيا ...هل نكون بذلك محقين ؟؟؟ 

ارجو الافادة اخي الكريم ...
وارجو من الجميع ابداء الرأي ...

القصد ان من شده بياض اسنان الرسول كانوا يروا كالنور 
وهو امر نادر قديما بسبب ان نظافه الاسنان لم تكن امرا معهودا عند القدماء 
ولكن لمداومه الرسول صلي الله عليه وسلم على لبسواك كانت اسنانه بيضاء تنير حتى فى الظلمه 
هى اشاره لشده بياض اسنانه الكريمه 
اما النور فتعال للقران لاوضع لك ما قيل فيه 
يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ۖ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا 
وْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَىٰ نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (12)



راجع ما قيل فى القران لن تجد ابدا وصفا للمولى عن نور يخرج من الفم لن تجد 


وعموما لفظ النور اشاره للهدى الذى اتى به الرسول 
ا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ ۚ قَدْ جَاءَكُممِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ (15)

ولهذه الايه على وجه الخصوص معانى كثيره لا مكان لها هنا للحديث فيها ولكن اخى داوود ان تدبرتها ستفهم منها الكثير 


والله اعلم

نعم ...كلامك صحيح ...
نبينا كان براق الثنايا....ولا شك ان شدة بياض اسنانه جعل لها بريقا يتلألأ...كما تلألأ النجوم في السماء...
و هذا الشيئ انا شاهدته بنفسي مع بعض الناس الذين يعتنون اعتناءا شديدا بأسنانهم....

ولكن ...
اعتقد ان هناك شيئا آخر متعلقا بكلام نبينا جعله يشبه النورفي الظهور وليس نورا حقيقيا ...

نتابع الحديث في الحديث ثم الآية حينما افرغ ان شاء الله.....

صارم كتب:

رأسه وشعره... كان ضخم الرأس عظيم الهامة

 كان شديد سواد الشعر ولم يكن شعره بالجعد القَطَط ولا بالسَّبِط

من صفات محمد عليه الصلاة والسلام

اما تعبير الرؤيا فلا اعلم

لكن داوود عليه السلام خليفة في الارض ليحكم بالحق فيقوم العدل

وعذرا من الاخوه و خصوصا ابن امينه ....


لم ارى زيغا بالرؤيا او تخويفا فتكون من الشيطان ولم ارى تلميحا فاظن بصاحبها الكذب وان كانت حقا فانها بشاره فالرؤى مبشرات والله اعلم

بارك الله فيك اخي صارم ، اني لم انه كذب في الرؤيا بل اجد احتمال انها ليست صادقة لتغير صفة داوود عليه السلام فلا رأسه ولا جسده بضخم بما روي عنه بل هو يميل للقصر وبشرته تميل للسمرة وعينيه بين خضرة وزرقة تلفت نظر من يراه ، ولم اجد هذه الصفات مما قص الرائي بل قال بصفة لاتوجد له فمن يصدق الرؤيا فليشرح معنى (رأسه ضخم ) واذ كان المعبرون يهتمون بتفصيل ماهو معلوم من صفات الانبياء ، بينما اعلم في المقابل انه من الممكن اذا تمنى الانسان وحدث نفسه بشيء ان يتمثل ذلك له في المنام حتى بصورة أنبياء وهو مجرب ولايهم ان كان من النفس او الشيطان ولكن يجعلها ليست رؤيا صادقة بخبر غيب من الله ،  واذ قلت له لاتكذب في غيب الله اقصد ردا على اتهامه بنياتنا حين وصف عقولنا بالتشويه وقال (ابن امينة مفتون بصنم ) وهاهو كرر التحدث عن غيب الصدور حين وصف (الحسد يخرج من افواهكم وانوفكم ) ، أما تلميحاته فهو توقف عنها وغير لهجته وارجع الى مشاركاته القديمة تجدها ، فهو كان يأتي بالرؤى لشخص واحد ثم يلمح بصفات المهدي بما تقع علي هذا الشخص ، وقد نصحته بأن هذه بداية نشر الفتنة وقد وقع فيها كثيرون من قبل ، وان اعراضنا عن رؤاه بسبب هذا الوعاء الذي يأتي به بالرؤى فيجعلها مبهمة ومشكوك انها فتنة تعيين المهدي وهو مالا نحب ان نشارك به ولو بشكل غير مباشر ، ولكنه يغضب لهذه الحقيقة ويتهم نياتنا يهدينا ويهديه الله وحسبنا الله ونعم الوكيل وانقل لكم ممايمكن ان ينفع فيما يتعلق برؤيا الأنبياء :-

( قال الأستاذ أبو سعيد رحمه الله ) رؤيا الأنبياء صلوات الله عليهم أحد شيئين إما بشارة وإما إنذار ثم هي ضربان أحدهما أن يرى نبيا على حالته وهيئته فذلك دليل على صلاح صاحب الرؤيا وعزه وكما له وجاهه وظفر بمن عاداه والثاني يراه متغير الحال عابس الوجه فذلك يدل على سوء حاله وشدة معصيته ثم يفرج الله عن أخيرا " أ هـ
 
وقد كان ابن سيرين يسأل الرائي أن يصف من رأى من نبي فإذا لم يكن على صفته الذي يعرف قال لم تره ..
واستغفر الله لي ولكم ..هذا والله اعلم

بارك الله بك اخي الكبير ابن امينه وشكرا لردك و توضيحك  ....صدقت الرؤيا تكذب و تصدق وسبب تعليقي انك اعتبرت كبر الراس تشويه لصورة الادمي وهو غير صحيح ....واما ملاحظاتك على الاخ فعذرا منك فلم انتبه وان كان يحاول ادعاء المهديه لنفسه او لغيره فانها فتنه كما تكرمت واخونا يعلم ما في قرارة نفسه جيدا فان كان ذلك فانها فتنه و ان لم يكن فاعتذر منه عن نفسي و عن الاخ ابن امينه.....بورك بكم

يابن أمينة لا أحد يبحث عن الجدل والظهور وحب المراء ولو كان محقا ولاكن وقد أردت التوضيح لداوود؛ فهذا وصفه كما رآه عندما قال كبير الرأس لم يكن يقصد أنه مشوه بل أن هامته عظيمة ومدورة؛ وعيونه واسعة وأنفه ليس أقنی ولحيته بيضاء قصيرة قطط وعليه عمامة عظيمة والنور علی وجهه يستغفر الله وكلما استغفر هناك نور خفيف بين شفتيه؛ ومن هيئته لأنه كان جالس أمام الرئي يظهر أنه قصير القامة والله شهيد علی مايقول الرائي وجلوسه أمام الرائي كان في السماء يابن أمينه؛ ويزيد الرائي بأنه لم يكن قبل النوم يفكر البتة بداوود ولم يقرأ عنه عليه السلام؛ حتی أنه صباح اليوم الثاني كان مستغرب ويقول داوود عليه السلام ماذا يعني ذلك؛ والرؤيا كانت في العام 2007؛ فهل يكفي جدل حول الرؤيا؛ بإمكانكم أن تعودوا لكل الرؤی وتتأكدوا منها واعلموا أن أحمد الله لم يأخذ رؤيا بحسن الضن ولم يفسر رؤيا وهذا شأنه..هدانا الله لما يحبه ويرضاه..