- ابن أمينة كتب:
- zagel1 كتب:
سبحان الله رب العالمين و الله ما قربنا من الحق جميعا و أن ننصره و سبحان الله حين تقوم
و كنا في عالم الغيب بإذن الله , و إن كان عالم الشهاده أعجب و أعجب ( تبارك الله أحسن الخالقين )
فالغرابه تزداد بإذن الله لما هو بإذن الله أتي تدريجيا و هو أغرب منه و التدرج مطلوب بإذن الله و الله اعلم
وما يحدث مكتوب و طبيعي من غيب إلى شهاده ؟؟؟ و الله أعلم
و تدور الأيام تسبيحا للرحمان و إن لم نفهم تسبيحهم و سبحان الله و بحمده , سبحان الله الملك الحق
و الله يجعلنا من المقربين للحق و ناصرين له بإذن الله رب العالمين
بارك الله فيكم ويا الأهل
آمين اجمعين .. صدقت اخي وهذه الرؤى المرمزة اعمق دلالة وأبعدها عن الاشتباه وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده، (الحمد لله ) سبحان الله ربنا الملك القدوس العظيم
و الله أعلم، و لكن نحسبكم تتمنون مثلنا أحيانا، أن نكون بإذن الله صالحين و مخلصين و ذوي عمل صالح إن شاء الله
ويمكن من كثره الهم تحبون أحيانا سماع القرأن الكريم بإذن الله ومن قوة الإحساس به وبالنفس و من قبلهم و بعدهم إن شاء الله ندم من تقصير أو ذنب نستغفر الله عليه،
أن نطير و نحن نسمع
و لله العزه جميعا ولله القوة جميعا ولله الأمر جميعا و سبحانه إليه تصير الأمور ولكن يظل والله أعلم التمني متكرر من عزه وإبتغاء حرية ومن ندم ومن حزن والله أرحم ألم لما آلت إليه النفوس و من ظلم
كاد أن ينتهي إن شاء الله و بإذن الله ندعوه قريبا و يغفر لنا ويرحمنا جميعا ويا الأهل و إياكم و الإخوه و الأخوات و الأعضاء و أصحاب المنتدي و الإدارة و الله يثبتنا جميعا على صبر وعلى قهر
وعلى ظلم وعلى كسر وعلى ندم وعلى دعوته أن يهدينا ويصلح أعمالنا جميعا لنصره من خلقنا بإذنه و خلق كل شئ و هذا و هذه و هؤلاء وتبارك الله أحسن الخالقين بالحق فقط و بالعلم سبحانه و برحمته
سبحانه وبحمده (الحمد لله) سبحانه هو أرحم الراحمين و هو الهادي و الله الغني المغني عن العالمين و الله أكبر و العزه لله وما شاء الله و تبارك الله و لا قوة إلا بالله الحميد المجيد
و عسى الله إن يجدنا دائما و إياكم من الصابرين حتى نهتدي و ياتي أمره وننصره بعونه و فضله و الله ذو الفضل العظيم
إن شاء الله، آمين ،بارك الله فيكم ويا الأهل و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
==================================================
لَّٰكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا (38)