وقال صوابا ؟؟؟؟؟

نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

  بسم الله ربنا الرحمان الرحيم

  يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا (38)النبا


  نحن والله أعلم لا نعلم الكثير عن الروح والله اعلم بها ولكن نحن نعلم من الله العزيز الحكيم في قرآنه المجيد أن الملائكة عليهم السلام

  لا يقولون بإذن الله والله أعلم إلا الصواب من تسبيح بحمد ربنا وربهم الملك القدوس العزيز الحكيم و من تكبير والله أكبر ومن إستغفار للمؤمنين من بني أدم عليه السلام

وهم يفعلون ما يؤمرون من الله رب العالمين .


إذا ما المراد من الروح هنا والله أعلم ؟؟؟  ونحن نعلم أنها من أمر الله فإذا كانت ستقوم بإذن الله إذا هي من خلق الله وتقوم بإذن وأمر الله

وهذا شق والشق الأخر ما هو القول الصواب ؟؟

صَوَابًا= 100 = 1+0+0 = 1

إذا والله أعلم هل هو قول واحد أنه لا إله إلا الله


الله يبارك فيكم والأهل

وجزاكم الله خيرا

والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى الأنبياء والمرسلين

zagel1 كتب:

نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

  بسم الله ربنا الرحمان الرحيم

  يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا (38)النبا


  نحن والله أعلم لا نعلم الكثير عن الروح والله اعلم بها ولكن نحن نعلم من الله العزيز الحكيم في قرآنه المجيد أن الملائكة عليهم السلام

  لا يقولون بإذن الله والله أعلم إلا الصواب من تسبيح بحمد ربنا وربهم الملك القدوس العزيز الحكيم و من تكبير والله أكبر ومن إستغفار للمؤمنين من بني أدم عليه السلام

وهم يفعلون ما يؤمرون من الله رب العالمين .


إذا ما المراد من الروح هنا والله أعلم ؟؟؟  ونحن نعلم أنها من أمر الله فإذا كانت ستقوم بإذن الله إذا هي من خلق الله وتقوم بإذن وأمر الله

وهذا شق والشق الأخر ما هو القول الصواب ؟؟

صَوَابًا= 100 = 1+0+0 = 1

إذا والله أعلم هل هو قول واحد أنه لا إله إلا الله


الله يبارك فيكم والأهل

وجزاكم الله خيرا

والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى الأنبياء والمرسلين

السلام عليكم

     اختلف العلماء والمفسرين في حقيقة الروح هنا فمنهم من قال بأن الروح هو ملك من أعظم الملائكة خلقا ومنهم من فسر بأنه جبريل سيد الملائكة عليه السلام ومنهم من قال بأن المقصود منها هم بني آدم ومنهم من قال بأنه القران الكريم . فالواجب أن يقال كما أخبر إذ لم يخبرنا في كتابه، ولا على لسان رسوله، أنه عَنَى بذلك نوعا من أنواع الصواب، والظاهر محتمل جميعه .