تقول امي
رايت اني دخلت منزل و كان هناك عدد من الشابات حوالي خمسة و كانه كانت هناك خطبة فرايت صالة مفرشة تجلس فيها امراة ربما في السبعينيات من عمرها فقالت لي تعالي كي اضع لك الحناء كما وضعتها للشاب ( شاب ايضا لا اعرفه وضعت له المراة الحناء ثم خرج)فقلت لها و لكن الا ترين ان كلتا يدي تغطيهما الحناء و من كثرتها بقيت كالصبغة لكن المراة كانت مصرة فاعطيتها يدي و وضعت على يدي اليمنى الحناء على شكل دائرة صغير و غطتها ثم احضرت ابرة و بدات تخيط الحناء مع القماش و قد شعرت المراة بصعوبة كبيرة اد كانت تخرج الابرة بفمها فقلت لها لم تتعبين نفسك الم اقل لك ان يداي بهما حناء و بعد ان كررت عليها ما قلته قالت لي اخيرا 'فعلا تعبت و انا اخيطها لك '