هو حلم يندرج تحت احلام الاستبصار
وهو ان يحلم الانسان باحداث مستقبليه
وهى ان احد قاده المهدى سيعقد صلحا مه الروم من غير ان يرجع للمهدى لان المهدى كان فوضه تفويضا كاملا
وعندما يعلم المهدى بذلك يعزله من منصبه ويعين بدلا منه احد احفاد الرسول من ال البيت
وربما هذا هو الصلح الذى اخبرنا به الرسول فى حديثه
لكن الروم لن يلبثو ان ينقضوه وعندها تقوم الملحمه الكبرى
والجزء الاخير يدل على ان الرائيه ستعاصر المهدى ويصحح لها فى دينها الكثير
والله اعلم
==================================================
اللهم ارزقنى الحكمه