العضو بسام - وسوره النجم

شكراً أخي البتار:
صحيح اخي لم يكن هناك خصام...لكن الموضوع هذا وزره كبير والتوضيح واجب لكي لا تفسر الأمور بطرق خاطئة وتاتي بما لا يحمد عقباه...همنا الفائدة والاستفادة بما يرضي الله...والله اعلم....

making كتب:

bassam كتب:

الاية 48...يجد فيها معنى اجلى (حكيم) واقنى( مستقيم) والله اعلم....اللهم اعوذ بك من شرور انفسنا إن أخطأت...
الرجاء من يعرف تفسيرها يخبرنا...

والله المستعان

اخي الكريم
قوله تعالى (  وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى )  
الغني واضح معناه ، والقن هو العبد المملوك ، وراجع اسم القن في كتب الفقهاء ، فالله سبحانه يجعل هذا حر وغني ويجعل آخر عبداً مملوكا
وهي واضحه من السياق الذي قبلها عن تصريف الله تعالى في احوال مخلوقاته
( وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى *  وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا )

شكرا أخي صانع making
اي والله اخي الكريم...التأويل بجهل مصيبة...اللهم اغفر لي جهلي.

وقال تعالى
( وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا )

الأخ أحمد ابراهيم:


أنت صاحب الموضوع...
وسورة النجم سورة عظيمة من سور القرآن الكريم...وهي سورة منذرة...
أحببت ذكرها لما فيها من نذير وتشابه مع زماننا.
بدأها الله سبحانه وتعالى بـ (والنجم إذا هوى) وانتهت بـ (فاسجدوا لله واعبدوا)....سبحان ربي الاعلى وبحمده استغفره واتوب اليه.

أخي ارجوا تغيير اسم الموضوع لـــ (سورة النجم ) فقط.

وكل أخ ساعد بالتبيين والتوضيح...اسأل الله البصير الخبير أن يجعله كحالمل المسك....

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إِنَّمَا مَثَلُ الجليس الصالحُ والجليسُ السوءِ كحامِلِ المسك، ونافخِ الكِيْرِ فحاملُ المسك: إِما أن يُحْذِيَكَ، وإِما أن تبتاع منه، وإِمَّا أن تجِدَ منه ريحا طيِّبة، ونافخُ الكير: إِما أن يَحرقَ ثِيَابَكَ، وإِما أن تجد منه ريحا خبيثَة ))

[أخرجه البخاري ومسلم عن أبي موسى الأشعري]

اللهم سلم.

تعديل :

اسأل الله البصير الخبير أن يجعله كحامل المسك....

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إِنَّمَا مَثَلُ الجليس الصالحُ والجليسُ السوءِ كحامِلِ المسك، ونافخِ الكِيْرِ فحاملُ المسك: إِما أن يُحْذِيَكَ، وإِما أن تبتاع منه، وإِمَّا أن تجِدَ منه ريحا طيِّبة، ونافخُ الكير: إِما أن يَحرقَ ثِيَابَكَ، وإِما أن تجد منه ريحا خبيثَة )).

[أخرجه البخاري ومسلم عن أبي موسى الأشعري]

اللهم سلم.

جزاكم الله أخي بسام ، وأثابكم وزادكم رفعا وخلقا

bassam كتب:

أخي الشيباني:
أتفق معك...
أخي السورة جاءت مساندة لرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو في مكة...

لكن ألم تلاحظ انها تصف ولادة الرسول والرجم للشياطين  ورؤية نبينا صلى الله عليه وسلم  لسيدنا جبريل عليه السلام والاسراء....وبنفس الوقت تصف أحداث أخر الزمان و الساعة...

الا هذه السورة فاني متاكد مما اقول وهو من علم الله عز وجل 
اول25ايات تتحدث عن سيدنا محمد صل الله عليه وسلم   ولكن عند الدخول في الحزب الثاني الا وهو 

وكم من ملك في السموات لا تغني شفاعتهم شيئا الا من بعد ان ياذن الله  لمن يشاء ويرضى   
فلكم اخوتي ان تفهمو هذه الاية  اي شفاعة يتدخل بها الملاىكة  وانتم بالارض  الا من غضب قادم عليكم وانتم تضحكون 
لكن كلا ليس غير الله من يقرر من يعيش ومن ينجو مما هو قادم فعندها ياذن الله لمن يشاء ويرضى (((((( الصيحة ))))))) ستجدون جواب هذه الاية باخر اية من السورة والمهدي نذير من النذر الاولى 
ازفت الازفة ( ليس لها من دون الله كاشفة )  فلكم الجواب على السؤال الاول  لن يكشف ذلك الا الله حتى لو اشفقت علينا الملائكة واستاذنو الله ان يساعدو اهل الارض لا يؤذن الا لمن يشاء الله ويرضى 
والله اعلى واعلم وهناك الكثير بالسورة  لكن اول 25 اية تخص اشرف الخلق محمد صل الله عليه وسلم كي لا يلتبس الامر

ثم لكم سند حديث الصيحة في هذه السورة  لان العلماء ضعفوه فخذو هذا السند في القران 
( ازفت الازفة ليس لها من دون الله كاشفة افمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وانتم سامدون (فاسجدوا لله واعبدو) ارجعو للحديث وفسروه وفسرو الاية

احمد الله - ابراهيم كتب:

اخى امريكا ستختفى قبل ظهور المهدى بسبب علامه كونيه تكون هى اشاره المهدى
هل فهمت
وبهذا يكون الله قد كفاه شرها
والله اعلم

++++1

(افمن هذا الحديث تعجبون )

احمد الله - ابراهيم كتب:

قال تعالى:

 بسم الله الرحمن الرحيم

   وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

   مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى

   وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى

   إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى

   عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى

   ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى

   وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى

   ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى

   فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى

   فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى

   مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

   أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى

   وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى

   عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى

   عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى

   إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى

   مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى

   لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى

   أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَالْعُزَّى

   وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى

   أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنثَى

   تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى

   إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى

   أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى

   فَلِلَّهِ الآخِرَةُ وَالأُولَى

   وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلاَّ مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى

   إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ الأُنثَى

   وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا

   فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا

   ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى

   وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى

   الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى

   أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى

   وَأَعْطَى قَلِيلا وَأَكْدَى

   أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى

   أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى

   وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى

   أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى

   وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى

   وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى

   ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الأَوْفَى

   وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى

   وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى

   وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا

   وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى

   مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى

   وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الأُخْرَى

   وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى

   وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى

   وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الأُولَى====المره الاولى

   وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى

   وَقَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى=====المره الثانيه

   وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى

   فَغَشَّاهَا مَا غَشَّى======اشاراه انها ياتى فى غشاء لا يراه الناس الا فجاه

   فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكَ تَتَمَارَى

   هَذَا نَذِيرٌ مِّنَ النُّذُرِ الأُولَى

   أَزِفَتِ الآزِفَةُ====اى اقتربت المره الثالثه

   لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ

   أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ====اى لا تصدقون وفقط تتعجبون ان هناك كوكب قام

   وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ
====عندما تحدث اى انسان عن كوكب العذاب القادم ينظر اليك ثم تجده يضحك سخريه منك بدلا من البكاء من هول ما هو قادم
   وَأَنتُمْ سَامِدُونَ====هل تعلمو اخوتى معنى سامدون - سبحان الله

   فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا

..................................

سبحان ربي الاعلى استغفره واتوب إليه...

[/quote]

واحنا اغبياء ومتكبرين
سبحان الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والله اعلم