من اقوى الرؤى التي عرفتها بحياتي...منقوله

السلام عليكم

سبحان الله رؤيا عجيبه جدا تشبه رؤيا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام

منقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل عام من اليوم رأيت الكون أجمع يغط في ظلام دامس وكانت السماء مكفهرة في منظر مهيب،وإذ بعمود نور يهبط من السماء على أرض الحجاز وسار وأنا أتبعه بصري حتى حط بأرض الشام .........الرؤيا منقوله وقد عبرها الشيخ علامه فارقه بقرب نزول سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام

ارجوا من الاخ احمد الله ابراهيم النظر بها وجزاه الله خيرا

كل عام وانتم بخير وتقبل الله طاعاتكم

عمود النور
بل عمود النار
وهو علامه ظهور المهدى بدايه بارض الحجاز ( وهو ما يدل انه لا علاقه للرؤى بنبى الله عيسى فهو سينزل فى الشام وليس الحجاز )
الكوكب
ونزوله بالشام تعنى اقتراب معركه ارمجدون بالشام
معركه نهايه الزمان
الملحمه الكبرى
والله اعلم

بارك الله بك اخي احمد

ما تعليقك على هذا الشبه الكبير بينها وبين رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وهي موجوده بالحديث الذي جاء به الاخ حطام مشكورا بارك الله به.....

وخصوصا انه هناك لفظ اخر للروايه شبيه جدا بلفظ صاحب الرؤيا (رايت ان عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي(النبي عليه الصلاة والسلام كان متواجدا في الحجاز) فاتبعته بصري فاذا هو نور ساطع عمد به الى الشام))

والرائي يقول (إذ بعمود نور يهبط من السماء على أرض الحجاز وسار وأنا أتبعه بصري حتى حط بأرض الشام)

فهل هذا يدل على انها مفبركه ام لا وان كان الجواب لا فهل تدل على اقتراب الامر سواء كان المهدي ام سيدنا عيسى

والسؤال الاخير هل تؤول رؤيا سيدنا محمد بالمهدي او سيدنا عيسى

مع العلم ان نبينا عليه وعلى الانبياء الصلاة والسلام اولها بان الايمان اذا وقعت الفتن يكون بالشام مع العلم ان النبي عليه الصلاة والسلام قال لابن حواله في حديث يخص الفتن عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه ، يجتبي إليها خيرته من عباده ونحن نعلم ان سيدنا عيسى و المهدي هم افضل اهل زمانهما ومن خير العباد فكما نعلم الايمان ملازم للمؤمنين فالايمان ان وقعت الفتن بالشام واظن ان ذلك ليس على سبيل الحصر ولكن للتفضيل كما يشرح الحديث الاخر فيجب ان يكون خير المؤمنين هناك اي بالشام

اخى الرسول قصد ان الايمان سيكون بدايه انتشاره من جديد بعد نهايه المعركه الفاصله
فالمعركه بين فسطاط الكفر والايمان بالشام
ونزول عيسى بالشام فاين يكون الايمان ان لم يكن بها فى ذلك الزمان
والله اعلم