سورة جديدة بالقران الكريم سبحان الله

السلام عليكم ورحمة الله
وسبحان الله وبحمده إنها البشارة بقرب ظهور الثنائيات الكبرى ومابينهما وإلى أن تملأ الأرض عدلاً وقسطا وهو ماسيكون عبر فهم في كتاب الله لم يكن مثله فيرمز له لعظمته وتأثيره وكأنه سورة جديدة ونحن نعلم يقيناً أن القرآن بلغ كله فلاسورة جديدة تضاف عليه ولكن الفهم منه وعمق الاستنباط من مكنون علمه هو مبدأ العمل على ملأ الأرض عدلاً وقسطا ، فالثنائيات هنا من رمز الميران لاتحصى ولكن لعبرة في فهم ترتيبها الكوني ، وهناك أمر عظيم في شأن البشارة بهذا الرجل وهو مانعيه من صيغة البشارة به ، فمامعنى أن يبشر به بدءاً ب " لولم يبقى من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث.." يفهم أن هذا البعث محتوم كحتمية الساعة لأن الساعة تتعلق ولاتقع فيطول يومها الأخير إلى ماشاء الله إلى أن يقع هذا البعث فهي معلقة به وإذاً هو محتوم للساعة وبذلك يمكن أن يقال " وإنه لعلم للساعة " ، فهذا الذي يشكل ثقلي الميزان <بان . بان> إن يرمز لمن يملأها عدلا وقسطا فهو ليس فقط علم للساعة ولكن سيكون سلاحه وقوة بعثه بعلم الساعة فهو الذي يحقق رمز الميزان ، فليس بان في شخصه من كفة تنفع دون أن يكون قد بان في علمه في الكفة الأخرى ، وهذا يجعل التحدي هاهنا في كل من يزعم أنه المهدي أو يظن ذلك ، فليرينا كيف بان وكيف بان ، عفواً لايرينا نحن فقط في مجرد منتدي ، بل فليرى العالم كله ذلك إن كان من الصادقين ، والشاهد في الحكم على صحته لن يكون فرد أو علماء إوحتى  لجنة تحكيم من علماء ، بل إنه لعلم الساعة والذي سيجعل الفكر البشري كله بمختلف مشاربه يهتز من تجليته ، وللتذكير فعلم الساعة ليس علم أيان مرساها وهو عند الله وحده وانما هو علم الدليل فيها وعلى حتميتها وبما يبهت له من كفر وجحد أو من ألحد بأيات الله سبحانه وبماجاءت به النبوات والرسل عليهم الصلاة والسلام ، ولو أردت أن أسترسل في معاني الثنائيات وتراكيبها من القرآن وكيف تقع على رمز الميزان في صورة الرؤيا أعلاه لتطلب الأمر عشرات الصفحات ، فإنها من أكثر البشائر كثافة وعمقاً فيما يتعلق بتفصيل القادمات ، وسيرى فضل الله العظيم على رسولنا وأمتنا وبما لاينكره منكر ، هذا والله أعلم  

السلام عليكم ورحمة الله
وسبحان الله وبحمده إنها البشارة بقرب ظهور الثنائيات الكبرى ومابينهما وإلى أن تملأ الأرض عدلاً وقسطا وهو ماسيكون عبر فهم في كتاب الله لم يكن مثله فيرمز له لعظمته وتأثيره وكأنه سورة جديدة ونحن نعلم يقيناً أن القرآن بلغ كله فلاسورة جديدة تضاف عليه ولكن الفهم منه وعمق الاستنباط من مكنون علمه هو مبدأ العمل على ملأ الأرض عدلاً وقسطا ، فالثنائيات هنا من رمز الميران لاتحصى ولكن لعبرة في فهم ترتيبها الكوني ، وهناك أمر عظيم في شأن البشارة بهذا الرجل وهو مانعيه من صيغة البشارة به ، فمامعنى أن يبشر به بدءاً ب " لولم يبقى من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث.." يفهم أن هذا البعث محتوم كحتمية الساعة لأن الساعة تتعلق ولاتقع فيطول يومها الأخير إلى ماشاء الله إلى أن يقع هذا البعث فهي معلقة به وإذاً هو محتوم للساعة وبذلك يمكن أن يقال " وإنه لعلم للساعة " ، فهذا الذي يشكل ثقلي الميزان <بان . بان> إن يرمز لمن يملأها عدلا وقسطا فهو ليس فقط علم للساعة ولكن سيكون سلاحه وقوة بعثه بعلم الساعة فهو الذي يحقق رمز الميزان ، فليس بان في شخصه من كفة تنفع دون أن يكون قد بان في علمه في الكفة الأخرى ، وهذا يجعل التحدي هاهنا في كل من يزعم أنه المهدي أو يظن ذلك ، فليرينا كيف بان وكيف بان ، عفواً لايرينا نحن فقط في مجرد منتدي ، بل فليرى العالم كله ذلك إن كان من الصادقين ، والشاهد في الحكم على صحته لن يكون فرد أو علماء إوحتى  لجنة تحكيم من علماء ، بل إنه لعلم الساعة والذي سيجعل الفكر البشري كله بمختلف مشاربه يهتز من تجليته ، وللتذكير فعلم الساعة ليس علم أيان مرساها وهو عند الله وحده وانما هو علم الدليل فيها وعلى حتميتها وبما يبهت له من كفر وجحد أو من ألحد بأيات الله سبحانه وبماجاءت به النبوات والرسل عليهم الصلاة والسلام ، ولو أردت أن أسترسل في معاني الثنائيات وتراكيبها من القرآن وكيف تقع على رمز الميزان في صورة الرؤيا أعلاه لتطلب الأمر عشرات الصفحات ، فإنها من أكثر البشائر كثافة وعمقاً فيما يتعلق بتفصيل القادمات ، وسيرى فضل الله العظيم على رسولنا وأمتنا وبما لاينكره منكر ، هذا والله أعلم  

رفيعه نور الحق كتب:

سلامي ..

قبل مده رأيت اني وجدت سورة جديده في القرآن اسمها بان بان وشعارها ميزان .. و الاسم بان على كفة الميزان الايمن وبان الاخرى على كفه الميزان الايسر .. وهي ثلاث ايات فقط وفيها آية وكان فضل الله عليك عظيما .

رفيعه نور الحق كتب:

سلامي ..

قبل مده رأيت اني وجدت سورة جديده في القرآن اسمها بان بان وشعارها ميزان .. و الاسم بان على كفة الميزان الايمن وبان الاخرى على كفه الميزان الايسر .. وهي ثلاث ايات فقط وفيها آية وكان فضل الله عليك عظيما .