السلام عليكم ورحمة الله
اولا لتوضيح كلمة يكبك ليست كلام شوارع حسب نظرتك فهي من صميم اللهجة اليمنية وانت تعرف ذلك ولها عدة معاني وهنا معناها يجعلك فهل كلمة يجعلك فيها عيب او كلمة يكبك في عيب لا ابداً ولا تنقص من اهل اليمن نهائياً بل تنقص ويتعير منها من كان في نفسه نقص .
ثانياً كب عنك التلباع . وهنا معناها اترك عنك .
ثالثاً يا اخ كلمة الله لا يجوز في اي حال من الاحوال ان تتعدى على ما ليس لك حق فيه وكذلك لا يجوز لك ان تستهزء برب العباد وبرسله وبعباد الله فقولك انك المهدي وتقول هذا الكلام ((فكيف تخدم ناس تكتشف انهم كلهم اعدائك يعني انا جاي من اجلك وانت بتحاربني اذا ساهزمك بسكوتي ونومي في العسل والذنب عليك انت وانا ساقول لله يوم القيامه جيت من اجلهم وردوني)) فاعتقد انه لا يحق لك ذلك اطلاقاً بأي حق تحكم على ان الناس كلهم اعداء للمهدي وكيف تدعي انك المهدي وتقول انك ستنام في العسل ((مسخرة)) وكيف تتلفظ بكذبك على الله بأنك ستقول له انهم ردوك اي بمعنى يفهم ((معليش ياربي خيرها بغيرها)) هل تعقل وتفه ما تقول فمن اظلم ممن افترى على الله الكذب .
اخي كلمة الله انا اعرف جيداً بأنك لست من زمرة الدجال واعوانه وانك داخل في الموضوع غلط فلا تجعلني اسيئ الضن بك وهدانا الله واياك ان شاء الله للحق وبارك الله فيك واعتذر منك ان كان صدر مني ما يضايقك ولاكنني اعتذر منك كذلك ان رأيت منك ما يضايقني . وشكراً .
==================================================
اقتَرَبَ لِلنّاسِ حِسابُهُم وَهُم في غَفلَةٍ مُعرِضونَ ﴿١﴾ ما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِن رَبِّهِم مُحدَثٍ إِلَّا استَمَعوهُ وَهُم يَلعَبونَ ﴿٢﴾ لاهِيَةً قُلوبُهُم وَأَسَرُّوا النَّجوَى الَّذينَ ظَلَموا هَل هـذا إِلّا بَشَرٌ مِثلُكُم أَفَتَأتونَ السِّحرَ وَأَنتُم تُبصِرونَ ﴿٣﴾قالَ رَبّي يَعلَمُ القَولَ فِي السَّماءِ وَالأَرضِ وَهُوَ السَّميعُ العَليمُ ﴿٤﴾ بَل قالوا أَضغاثُ أَحلامٍ بَلِ افتَراهُ بَل هُوَ شاعِرٌ فَليَأتِنا بِآيَةٍ كَما أُرسِلَ الأَوَّلونَ ﴿٥﴾ما آمَنَت قَبلَهُم مِن قَريَةٍ أَهلَكناها أَفَهُم يُؤمِنونَ ﴿٦﴾ وَما أَرسَلنا قَبلَكَ إِلّا رِجالًا نوحي إِلَيهِم فَاسأَلوا أَهلَ الذِّكرِ إِن كُنتُم لا تَعلَمونَ ﴿٧﴾ وَما جَعَلناهُم جَسَدًا لا يَأكُلونَ الطَّعامَ وَما كانوا خالِدينَ ﴿٨﴾ ثُمَّ صَدَقناهُمُ الوَعدَ فَأَنجَيناهُم وَمَن نَشاءُ وَأَهلَكنَا المُسرِفينَ ﴿٩﴾ لَقَد أَنزَلنا إِلَيكُم كِتابًا فيهِ ذِكرُكُم أَفَلا تَعقِلونَ .