مشكلة داعش..
لو تركنا داعش تتجول كيف تشاء سيدخلون ويفتحون بلد عربي بعد أخر ثم كي تهيئ أمريكة دجاجها وغيرهم في إستعمار ديارنا من جديد على حجة الإرهاب .
ومن هدف ترك داعش تتجول حيث تشاء هو قصدهم أيضا بعد حين الضرب في القرآن ولم أنتضر أن يبدأ السيسي لينقلب على القرآن.
الإخوان فتنة والسيسي قتل
والفتنة أشد من القتل
ولكن ماذا فعل الإخوان كي يكونوا فتنة؟ لا أعلم والله أعلم
إذن حرب على الإسلام وهذا لا يقبله كل مسلم إلا منافق وإني لست منافقا
إذن الحرب القادمة على الإسلام ستكون بداعش.
فلمذا لا تعرض أحد بلدان العرب الخلافة الإسلامية وهي أولى بحكمتها وتفتح الباب لكل بلد يريد أن ينتمي إليها ولكل مسلم يحب أن ينتمي إليها، وهذا البلد يعرف نفسه..
الفوائد.. أن لا يلتحق أبنائنا بالمنضمات الإرهابية ولم أقل إسلامية حق!
ومنها ستندثر داعش لأننا لا نعرف هدفها الحقيقي ولا نعرف قادتها .
إذن من الحكمة أن تعلن الخلافة الإسلامية بعيدا من التكفير والتعصب
ثم إن واصل الحال على مثل هذا الطريق..
خذوا مثلا لمذا تركوا الضلم في ديارنا وخاصتا في سوريا! كي من هذا الضلم والقهر يدخل السوريين في داعش.
ضلم في العراق فليدخل المسلمين في هذا التنضيم
ضلم في اليمن فليدخل أهل السنة في التنضمات
ضلم في لبنان فليدخل الشباب في هذا التنضيم
ثم داعش تفتح سوريا والعراق ولقد حددوا زمان هذه العملية حيثوا صرح الذي لا يستحي على الهواء
مباشرتا أن الحرب مع داعش ستستغرق وقت طويل ثلاث سنوات أو أكثر.
والأسباب تصنع من حولنا أولا نفاق عربي كبير أولاد العلمانية من بنوا جلدتنا
الشعوب الغربية مهيئة وستهيئ لكره المسلمين
ثم هذه الشعوب تدعى إلى العودة إلى دينها أي اليوم نادوا لتوحيد الشعوب الأروبية ضد الإرهاب أي المسلمين
وغدا سيدعون إلى العودة إلى الديان لمواجهة الإرهابيين أي المسلمين